صدى البلد:
2024-09-30@11:11:42 GMT

ارزقهم الصمود .. دعاء علي جمعة لأهل فلسطين

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

دعا الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، لأهل فلسطين ، وذلك من خلال صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. 

دعاء لأهل فلسطين 

وكتب جمعة من خلال الصفحة الرسمية قائلًا:« اللهم احفظ مصر وشعبها وجيشها من كل سوء يارب العالمين، اللهم من أراد مصر وأهلها بسوء فاجعل كيده في نحره واجعل تدبيره تدميره، واحفظ اللهم الشام واليمن وليبيا والعراق وسائر البلاد من كل سوء دبر لأهلها واجعل من أمرهم رشدا يارب العالمين، ورد لنا القدس ردًا جميلًا بحولك وقوتك يا كريم».

 

اللهم ارزق إخواننا في فلسطين الصمود والقوة في وجه طغيان المحتل والصمت المخجل للمجتمع الدولي، إنهم قد بثُّوا فينا الروح والثقة، وأعادوا لنا الحياة بعد أن ظنَنَّا أنها لن تعود مرةً أخرى. 

اللهم انصر شعب فلسطين ضد المحتلين.

اللهم انصر إخواننا في فلسطين.. دعاء من الشيخ خالد الجندي لأهل غزة.. فيديو دعاء صلاة الظهر .. يجبر الله به خاطرك وينصرك في حياتك أدعية لأهل فلسطين

اللهم انصر أهل غزة واجعل نار المسلمين تحرق الأعداء.

يارب كن العَون والنّصر لأهلنا في فلسطين المُحتلة، اللهم قد ضاقت بهم الأرض بما رحبت.

يا رب سدد ضربات المقاومة واقتل الغاصبين ومن عاونهم، كما أسالك أن تقذف الرعب في قلوب اليهود يا الله.

نستودعك يا الله بأهلنا وأحبابنا في فلسطين الحبيبة، تلك الدّيار المُقدّسة التي باركت بها وما حولها أن تحفظها من كل سوء وشر.

اللهم احمي الأقصى يا ارحم الراحمين، كما أسألك أن تمكنهم في الأرض كما مَكَّنْت الذين من قبلنا، واعفوا عنا وثبت قلوبنا على حُبّك يا أرحم الراحمين.

اللهم هذا حالنا لا يخفى عليك وضعفنا ظاهر بين يديك فانصرنا بنصرك واغفر لنا ذنوبنا واستر عيوبنا يا أرحم الراحمين، لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، لا تؤاخذنا بما نسينا أو أخطأنا.

نعوذ بكَ يا الله من هذا العجز ونحن نرى إخواننا ولا نستطيع صرفًا ولا دفعًا ولا وصولًا ‏اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ‏اللهم إنّا نستودعك المسجد الأقصى مسرى رسول الله يا من لا تضيعُ عنده الودائع فاحفظهم بحفظك ورعايتك.

اللهم إنهم أهلنا قد ظُلِموا بغير حق، وأُخرِجوا من ديارهم في شهرك الكريم ومُنعوا الصلاة في مسجدك المقدس، اللهم فانتصر لهم واربط على قلوبهم وردَّهم إلى ديارهم ومسجدهم آمنين، اللهم واشدد على أعدائهم حتى يروا العذاب الأليم.

اللهم يا ربنا ثَبِّت قلوب المَقَادِسَة أمام العدوان الإسرائيلي بالليل والنهار، اللهم احمي الأقصى يا أرحم الراحمين، اللهم مكِّنَّا في الأرض كما مَكَّنْت الذين من قبلنا، واعفوا عنا وثبت قلوبنا على حُبّك يا أرحم الراحمين.

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، اللهم انصر أهل فلسطين على من عاداهم اللهم صوب رميهم اللهم ثبت الأرض تحت أقدامهم اللهم اجعل نار أعدائهم بردا وسلاما عليهم.

اللهم احرس أهل فلسطين بعينك التي لا تنام.

اللهم اجعل لأهل فلسطين النصرة والعزة والغلبة والقوة والهيبة.

اللهم انصر أهل فلسطين وثبت أقدامهم.

اللهم انصر اخواننا في فلسطين.

اللهم حرر المسجد الأقصى، واجبر كسرهم، واشف مرضاهم، وتقبل شهدائهم برحمتك.

اللهم إني أستودعك بيت المقدس وأهل القدس وكل فلسطين.

اللهم إنا لا نملك لفلسطين إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء وأنت أرحم الراحمين.

اللهم رد إلينا فلسطين والمسجد الأقصى ردًا جميلاً، اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك.

اللهم اجعل نار المسلمين تحرق الأعداء.

اللهم انصر شعب فلسطين على أعدائك أعدائهم اليهود. 

بعد بيانه التاريخي.. هنية يهاتف شيخ الأزهر ويدعو لاستنفار الأمة لوقف العدوان النشرة الدينية| شيخ الأزهر يطالب العرب باتخاذ موقف أمام الإلتفاف الغربي الداعم لممارسات اسرائيل .. والأوقاف تعدل موضوع خطبة الجمعة وتنشر نصها التاريخ لن يرحم المتقاعسين المتخاذلينَ 

فيما جدد الأزهر الشريف تحيته لصمود أبناء فلسطين العزيزة، وتقديره لتشبثهم بأرضهم الغالية، وتمسكهم بالبقاء فوق ترابها، مهما كان الثمن والتضحيات، فالأرض أمومةٌ وعِرضٌ وشرفٌ، ويوجِّه الأزهر رسالته لأولئك المتمسكين بأرضهم أنه خيرٌ لكم أن تموتوا على أرضكم فرسانًا وأبطالًا وشهداءَ من أن تتركوها حمًى مستباحًا للمستعمرين الغاصبين، واعلموا أن في ترك أراضيكم موتًا لقضيتكم وقضيتنا وزوالها إلى الأبد.

ويطالب الأزهر الحكوماتِ العربيةَ والإسلاميةَ باتخاذ موقف جادٍّ وموحدٍ في وجه هذا الالتفاف الغربي اللاإنساني الداعم لاستباحة الصهاينة لكل حقوق الفلسطينيين المدنيين الأبرياء، وإجراء تحقيق دولي في جرائم حرب الكيان الصهيوني التي ارتكبها -ولا يزال- في حق الأطفال والنساء والشيوخ في قطاع غزة المحاصر والمعزول.

كما يدعو الأزهر الدول العربية والإسلامية، بأن تستشعرَ واجبها ومسئولياتها الدينية والتَّاريخية، وتسارع إلى تقديم المساعدات الإنسانيَّة والإغاثية على وجه السرعةِ، وضمان عبورها إلى الشعبِ الفلسطينيِّ في قطاع غزة، ويبيِّنُ الأزهر أن دعم الفلسطينيين المدنيين الأبرياء من خلال القنوات الرسميَّة هو واجبٌ دينيٌّ وشرعيٌّ، والتزامٌ أخلاقيٌّ وإنسانيٌّ، وأن التاريخ لن يرحم المتقاعسين المتخاذلين عن هذا الواجب.

ويُسجِّل الأزهر أن استهداف المدنيين من النساء والأطفال والشيوخ العزل وقصف المستشفيات والأسواق وسيارات الإسعاف والمساجد والمدارس التي يأوي إليها المدنيونَ، والحصارَ الخانق لقطاع غزة بهذا الشكل اللاإنساني، واستخدامَ الأسلحة الثقيلة والمحرمة دوليًّا وأخلاقيًّا، وقطعَ الكهرباء والمياه، ومنعَ وصول إمداداتِ الطعام والغذاء والمساعدات الإنسانية والإغاثية عن قطاع غزة، وبخاصة المستشفيات والمراكز الصحية -كلُّ ذلك هو إبادةٌ جماعيةٌ، وجرائمُ حربٍ مكتملةُ الأركان، ووصمةُ عار يسطِّرُها التاريخ بعبارات الخزي والعار على جبين الصهاينة وداعميهم ومَن يقف خلفَهم.

إنَّ الدعم الغربي اللامحدود واللاإنساني للكيان الصهيوني ومباركةَ جرائمه وما نراه من تغطيات إعلامية غربية متعصبة ومتحيزة ضد فلسطين وأهلها، هي أكاذيبُ تفضحُ دعاوى الحريات التي يدَّعي الغرب أنه يحمل لواءها ويحميها، وتؤكِّد سفسطائيةً في تزييف الحقائق والكيل بمكيالين وتضليل الرأي العام العالمي والتورط في دعم غطرسة القوة على الفلسطينيين المدنيين الأبرياء؛ وتفتح المجال واسعًا لارتكاب أبشع جرائم الإرهاب الصهيوني في فلسطين.

وليعلم العالم أجمع بل لتعلم الدنيا كلها أنَّ كلَّ احتلالٍ إلى زوالٍ، إن آجلًا أم عاجلًا، طال الأمد أم قصُر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فلسطين دعاء لأهل فلسطين الدكتور علي جمعة الأزهر المسجد الأقصى أرحم الراحمین لأهل فلسطین أهل فلسطین فی فلسطین

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر خلال تخريج دفعة كلية الشريعة: نحزن لما يجري في فلسطين ولبنان

ألقى الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، اليوم السبت، كلمة في حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر بالقاهرة.

قال «الضويني»، إن الخير في هذه الأمة سيظل إلى أن يشاء الله، وأن احتفالية اليوم تأتي تأكيدا لأهمية صيانة ديننا بالعلم، وتراثنا بالفهم، وتاريخنا بالاعتبار، وخصوصا في ظل ما نعانيه من آلام وحزن بسبب ما يجري في الديار العربية والإسلامية، في فلسطين الأبية وفي غزة الفتية من اعتداء صارخ يخالف ما يعرفه بنو الإنسان من أديان سماوية، وأعراف دولية ومواثيق أممية، ويستهدف الأطفال الأبرياء ودور العبادة والمستشفيات والعزل، وفي لبنان وما يقع في ضواحيها من قصف ظالم مدمر؛ بما يؤكد أن الوحشية والبربرية ما تزال في طبائع الصهاينة الذين يحاولون خداع العالم بشعارات كاذبة.

ونقل تحيات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وتهنئته لعلماء كلية الشريعة وطلابها، وأبنائها الذين تخرجوا في قاعاتها دارسين متقنين متحققين بالمنهجية الأزهرية العاصمة، ودعواته للجميع بالتوفيق والسداد، كما عبر وكيل الأزهر عن تهنئته للخريجين وتقديره لما نراه في الخريجين الشباب من بهجة الحياة، وأمل المستقبل، وقوة العزيمة، وثمرات الصبر والمثابرة على العلم والتحصيل والمدارسة، مذكرا إياهم بما يحملونه من علم ومن تاريخ عريق للأزهر الشريف.

وأكد وكيل الأزهر أن هذا اليوم هو يوم السعادة الذي يحتفي فيه الأزهر الشريف ويحتفل بأبنائه الخريجين ممن تحملوا الصعاب، وبذلوا من أعمارهم ونفوسهم وحياتهم؛ من أجل تحقيق آمالهم وطموحاتهم، وسعادة آبائهم وأمهاتهم، وهو يوم الوفاء الذي يفي فيه الأزهر الشريف لهذا الوطن بهذه الكفاءات الشبابية التي تحمل آمال المستقبل المشرق، والغد المزدهر، بما يؤكد أن خدمة الأوطان إنما تكون بالعطاء وبالعمل، وليست بالكلام ولا بالشعارات، وهذا هو منهج الأزهر الذي يعلي من قدر العاملين في وقت يحتاج فيه الوطن لكل نفس لاستكمال مسيرته نحو التقدم.

خدمة الأزهر الشريف والإنسانية

وتابع: هنا كلية الشريعة والقانون وأساتذتها وطلابها لهذا النجاح الباهر، الذي يسبقه نجاحات آخر قام به علماء الكلية وأساتذتها، فقد بذلوا جهدا شاقا، وقدموا عملا دؤوبا مخلصا؛ للوصول إلى هذا اليوم، وأدعو الله الكريم أن يكلل جهودهم بالتوفيق من أجل خدمة أزهرنا الشريف وخدمة الإنسانية، ولا يخفى على أزهري صادق أن كلية الشريعة من أقدم ثلاث كليات في جامعة الأزهر؛ فقد افتتحت في الثلاثينيات من القرن الماضي، وما تزال منذ ذلك التاريخ البعيد وهي تؤدي رسالتها ورسالة الأزهر الشريف النبيلة، التي يستفيد منها آلاف من طلاب العالم الإسلامي.

الرسالة الفقهية والثقافية والحضارية

وأضاف أنه إذا كان الهدف من إنشاء الكلية رفع لواء العلم والفقه وضبط الواقع بما يتفق مع الأحكام الشرعية المستقرة؛ فلا عجب أن توصف مناهج الكلية بأنها الميزان الذي يضبط حراك الحياة، ويقدر على التمييز بين الممنوع والمحظور، وإذا كانت أقدار الله قد منحت مصر الأزهر الشريف ليكون له دور بارز في النظر والتدبر وصياغة الأحكام الضرورية لضبط حراك الحياة؛ فإن كلية الشريعة هي واسطة العقد تحمل أمانة هذه الرسالة الفقهية والثقافية والحضارية إلى شتى أنحاء العالم من خلال أبنائها، الذين يقومون بدور رائع وعظيم الأثر في الفكر الإسلامي، بل والفكر الإنساني، بنشر العلم والمعرفة.

ووجه مجموعة نصائح تنبيهات للخريجين قال فيها: إذا كانت الناس لا تستغني عن طبيب يشخص الداء ويصف الدواء، فإنها لا تستغني كذلك عن فقيه مرن له مواصفات ضرورية: فهو عالم بالأحكام، والحلال والحرام، والمباح والمحظور، يعرف ذلك من كتب الفقه وأحكامه، ومن عقول الفقهاء ونظرهم وتأملهم، ثم هو عالم بواقع الناس، وما يطرأ من جديد في حياتهم، مما يوجب النظر والقياس، وتكييف الأمور بما لا يخرج عن حياض الشريعة، وبما يضمن للناس القلقة قلوبهم أنهم آمنون دينيا.

وأوصى الخريجين الجدد بأن يترفقوا بالناس، فلا يجمعوا عليهم آلام الواقع إلى ضيق الفهم، وعسر الفكر، وعجز النظر، وانقلوهم إلى سعة الشريعة، ويسر أحكامها، وسماحة أبوابها، متابعا: ومعاذ الله أن تفهموا أني أدعوكم إلى تفلت من الأحكام، أو خروج عن الحلال والحرام بدعوى التيسير والسماحة، ففرق كبير بين السماحة التي ضمنتها الشريعة في الأحكام الفقهية التي ملأت جنبات الكتب في كل الأبواب، والسهولة والتيسير الذي تميز به العلماء الربانيون، وبين هؤلاء المتهتكين الذين لا يعرفون من الأحكام إلا المباح وحسب، وأما التنبيه على الحرام وذكر المحظور فهو عندهم باب من التقنيط والتضييق!

وأشار إلى أننا اليوم نحتفل بأبنائنا الخريجين، ونهنئ هيئة التدريس والهيئة المعاونة التي أثق أنها تعمل في تناغم متكامل لتصل إلى هذا اليوم الذي استطاعت الكلية أن تمنح الحياة العلمية جهابذة الفقه، وصناع الأحكام، وأن تمنح الحياة العامة فقهاء جددا.

وتابع: وأوقن أن تخرج أبنائنا الطلاب في كلية الشريعة –وإن كان أمرا معادا مكرورا- فإنه يجدد فينا طعم النجاح، فنحن أمام حفل نجني فيه ثمرة التعب والسهر والآمال، وأثق تماما أن الخريجين والخريجات والآباء والأمهات لتمتلئ قلوبهم اليوم فرحا وسعادة، ولكني أدعوكم إلى مزيد من الطموح، فلا ينبغي أن تتوقف أحلامكم عند شهادة التخرج، وإنما أريدكم جميعا أن ترفعوا راية الأزهر فتكونوا إضافة جديدة في عالم «الفقه وأحكامه»، وأن تسعوا للحصول على شهادة من الله بخدمة الناس ونفعهم، فتكونوا من خير الناس، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير الناس أنفعهم للناس».

وأضاف: وأريدكم كذلك أن تجمعوا إلى جنب بيان الأحكام أن تدعوا الناس إلى الله، وتبثوا في قلوبهم الأمل والرجاء والتفاؤل، بعيدا عن مفردات المرض والوجع والألم واليأس والإحباط، وتوجدوا لهم في غير تحايل مسارات الحلال والمباح والمشروع، بعيدا عن مسارات الحرام والمحظور والممنوع، وما أحوج واقعنا إلى خطاب الأمل بعيدا عن خطاب الألم، وما أحوجه إلى خطاب الفرح والسعادة بعيدا عن خطاب الحزن والكآبة.

واختتم وكيل الأزهر كلمته بأن هذا التخرج يؤكد ضرورة العمل بروح الفريق المتعاون المتآلف؛ للوصول إلى الغايات العالية الراقية، والنهوض بمستوى خريجي الكلية. وآمل وأنا في أحد أهم معاقل العلم بالأزهر الشريف، وفي حضور كوكبة من العلماء أن نتشارك جميعا المسؤولية من أجل أن تعود الكليات الشرعية إلى مكانتها في الصدارة عملا وأثرا من خلال تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس، وتطوير المناهج والمقررات والارتقاء بمستوى البحث العلمي والمشاركة في خدمة المجتمع.

مقالات مشابهة

  • دعاء سيد الاستغفار كامل.. اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
  • كسوف الشمس 2024.. موعده وكيفية أداء صلاته والأدعية المستحبة
  • دعاء مستجاب قبل النوم.. «اللهم أنت خلقت نفسي وأنت تتوفاها»
  • دعاء لأهل لبنان.. «اللهم إنا نستودعك رجالها ونساءها وشبابها»
  • وكيل الأزهر خلال تخريج دفعة كلية الشريعة: نحزن لما يجري في فلسطين ولبنان
  • وكيل الأزهر: نحزن ونتألم لما يجري من وحشية وبربرية في فلسطين ولبنان
  • العالمي للفتوى ينصح الطلاب في عامهم الدراسي الجديد
  • أفضل أدعية مستجابة لأهل لبنان
  • أفضل دعاء للتوبة.. «ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذا هديتنا»
  • علي جمعة: من المستحب الدعاء بكثرة للميت يوم الجمعة