بشأن فلسطين .. مجموعة السلام العربي برئاسة علي ناصر محمد تدعو لقمة عربية عاجلة ” بيان ”
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حيروت – خاص
أطلقت مجموعة السلام العربي نداء عاجلاً بشأن تطورات الأحداث في فلسطين .
ودعت المجموعة ، في بيان لها ، قادة الدول العربية إلى عقد مؤتمر قمة عربية عاجلة وطارئة في جامعة الدول العربية أو في مكة المكرمة أو المدينة المنورة للتشاور بشأن وقف فوري للحرب على غزة والمدن الفلسطينية وفك الحصار عنها وتقديم كافة أشكال الدعم للشعب الفلسطيني الصامد منذ عام 1948 وحتى اليوم.
إليكم نص البيان :
نداء عاجل من مجموعة السلام العربي الى الملوك والرؤساء العرب*
نتابع مايجري منذ فجر يوم السبت 7 اكتوبر 2023 التطورات التي تجري على الساحة الفلسطينية في كل من غزة وبقية المدن الفلسطينية
حيث تتعرض غزة اليوم التي تعتبر أكبر سجن مفتوح في العالم للقصف وانقطاع للكهرباء والماء والدواء والغذاء واستهداف المدنيين والمستشفيات والكوادر الطبية والاسعافية اضافة لاكتظاظ المستشفيات القليلة الباقية بالجرحى جراء القصف الاسرائيلي المستمر على منازل المواطنين الأبرياء في ظل صمت عربي ودولي.
لهذا فإن مجموعة السلام العربي تدعو قادة الدول العربية عقد مؤتمر قمة عربية عاجلة وطارئة في جامعة الدول العربية أو في مكة المكرمة أو المدينة المنورة.
للتشاور بشأن وقف فوري للحرب على غزة والمدن الفلسطينية وفك الحصار عنها وتقديم كافة أشكال الدعم للشعب الفلسطيني الصامد منذ عام 1948 وحتى اليوم.
علي ناصر محمد / رئيس مجموعة السلام العربي
سمير حباشنة / الامين العام لمجموعة السلام العربي
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرة السفارات الأمريكية
يمانيون../ دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.