جينيفر غارنر تساهم في توفير التغذية الصحية للأطفال
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تشعر النجمة جينيفر غارنر بالضغط الناجم عن الرغبة في التأكد من أنها تفعل الأفضل لأطفالها في جميع الأوقات، خاصة عندما يتعلق الأمر بإطعامهم شيئاً يمكنك أن تشعر بالرضا عنه.
وتقول غارنر المؤسسة المشاركة وسفيرة العلامة التجارية لشركة Once Upon a Farm للأغذية العضوية: "تواجه الأمهات مدى صعوبة الأمر.. نريد فقط أن نجعل الحياة أسهل بالنسبة لهن، ونقدم لهن الطعام الذي يمكنهن الوثوق به ولا يضطررن إلى القلق بشأنه".
وأثناء وجودها في حفل إطلاق ألواح الشوفان المبردة الجديدة لشركتها، أخبرت غارنر (51 عاماً)، الناس أنها تواجه صعوبة في إطعام أطفالها الأطعمة غير المرغوب فيها، خاصة مع معرفتها بجميع المعادن والمواد البلاستيكية الدقيقة، التي غالباً ما تكون موجودة في التربة التي يزرع فيها طعامنا، بحسب موقع بيبول.
وتقول غارنر وهي أم لكل من فيوليت (17 عاماً)، وسيرافينا (14 عاماً)، وصموئيل (11 عاماً): "أنا لست مرتاحة حقاً حيال ذلك.. ولهذا السبب كان من المهم جداً أن تقوم شركة Once Upon a Farm بإطلاق هذه الألواح التي يمكن للآباء الوثوق بها، يمكنهم أن يشعروا بالرضا عندما يعلمون أنهم يقدمون لأطفالهم شيئاً مغذياً، من دون سكر، من دون مواد حافظة، شيء نظيف وغير معدل وراثياً".
وأضافت غارنر "هذه المنتجات تجعل حياتنا أسهل.. إنها تحتوي على جميع المكونات الرائعة ونأمل أن يصل إليها أطفالك أولاً، وبعد ذلك ستعرف على الأقل تعلم أن لديهم شيئاً حقيقياً مغذياً وطعمه جيد في أجسادهم".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جينيفر غارنر الأطعمة العضوية
إقرأ أيضاً:
فيلسوف قال : (ملكت العالم عندما لم أشتهي شيئا ولم اخاف أحدا
فيلسوف قال : (ملكت العالم عندما لم أشتهي شيئا ولم اخاف أحدا ... وزميل له خرج في وضح النهار وفي يده مصباح مضيء قال أنه يبحث عن انسان ؟!
هل هذه الشهوة العارمة من الدول الكبري لحيازة خيرات العالم الثالث هي ترجمة لظاهرة الاستعمار وهل هذه الاستكانة التي بانت علي وجوه القوم الذين تم غزوهم في عقر دارهم مصدرها الخوف بل الرعب الذي تسربل في تلافيف امخاخهم فجعل الحركة عندهم بطيئة والتفكير أبطأ بسبب نوم النواطير عن الثعالب التي شبعت الي حد التخمة والعناقيد مازالت متدلية من الأغصان ومن قال إنها فنيت ؟!
خرج الاستعمار وقد اطمأن بأن هنالك من أبناء الوطن الذي غادروه سيكونون له نعم الخلفاء والوكلاء يرسلون له المطلوب ونيابة عنه إذا حصل احتجاج يطبقون اللوائح الاستعمارية بحذافيرها جلد ، سحل ، غرامة ، سجن ونفي وإعدام !!..
مشكلة هذا العالم الحر وغير الحر الغني والفقير المتعلم والجاهل أنهم جميعا في حالة اشتهاء مثل الدائرة الكهربائية المغلقة ومع الاشتهاء نجد الخوف الغريزي عندهم جميعا قد تحول الي خوف هستيري وعلي حسب قول صاحبنا الفيلسوف فلا يوجد في عالم اليوم من يدعي أنه حر مستقل ومداراة الخوف والزهد هي مجرد مسارح عرائس عبثية وعروض تنكرية واخفاء هوية وإظهار البسمات غير الحقيقية لتبدو مثل الشمس التي من ورائها بحر الظلمات وجنكبز خان والديناصورات والبراكين والثعابين وطواحين الهواء والباسمهندس دون كيشوت يقارعها الحجة بالحجة بسيفه الصديء المكسور من أحد جوانبه!!..
وانت يا صاحبنا الفيلسوف التاني متجشما كل هذه المشاق وكأنك تمشي في رمال متحركة تحتها رماد ساخن شايل ليك مصباح مضاء تخدع نفسك بأنك تبحث عن انسان ... يا زول انت ( فكت منك ) ولا شنو المسعلة ؟!
اين هذا الإنسان الذي تبحث عنه واليوم امامك ثلاث جبهات قتالية كل واحدة اسخن من الأخري ... انت تعرف الفاتورة التي دفعها المنكوبون هنا وهنالك والقادة يقبعون في مقاعدهم الوثيرة في مكاتبهم الأنيقة يحتسون الشاي الاخضر ويلتهمون في تلذذ سندوتشات الكلاب الساخنة وأطباق العصيدة بالتقلية والشعيرية والسكسكانية والمطبق وفنجان جبنة بي شمالو يسوي الدنيا بي مالو !!..
ايها الفيلسوف انت تغرد خارج السرب وتعيش خارج كبسولة الزمن ... ارجوك عد لسريرك وجر البطانية عليك أو كلم ام العيال تغطيك من برد يناير وقول قبل أن تشخر : ( مافيش فايدة ) تماما مثل ماقال العم الباشا فريق اول البيه سعد زغلول !!..
كلمة أخيرة يا فيلسوف آخر الزمان إذا عثرت علي انسان في أي مكان في هذا العالم المضطرب الذي يغلي كالمرجل نرجو الاتصال علي التليفونات المثبتة في اسفل الشاشة الغشاشة !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com