جنا ابنة عمرو دياب تهنئ والدها بعيد ميلاده.. ورد غريب من الهضبة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حرصت "جنا" ابنة الهضبة عمرو دياب على تهنئة والدها بعيد ميلاده الـ62، وذلك من خلال رسالة قامت بإرسالها له على هاتفه الخاص وقامت بنشر صورة ضوئية منها على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير انستجرام.
وفوجئت “جنا” برد عمرو دياب عليها، حيث أكد لها أنه فى الاستديو وهو ما دفع جنا لنشر الصورة على سبيل الهزار مع رواد صفحتها على انستجرام.
عيد ميلاد الهضبة
ويحتفل اليوم الهضبة عمرو دياب، بعيد ميلاده الـ 62، المتصدر على القمة منذ 40 عامًا ويلقبه جمهوره بالهضبة فهو من مواليد 11 أكتوبر 1961، ونستعرض فى السطور التالية أبرز المحطات فى حياة عمرو دياب..
نشأة عمرو دياب
ولد عمرو دياب في مدينة بورسعيد بمحافظة بورسعيد.
وكان يعمل والده كرئيس للإنشاءات البحرية وبناء السفن في شركة قناة السويس.
وبعد حرب عام 1967، اضطرت السلطات المصرية إلى إخلاء سُكان محافظات القناة، فعادت عائلة عمرو دياب إلى قرية سنهوت بالشرقية حيث كانتتقيم عائلة والده.
بدايات عمرو دياب
وكان أول ظهور إذاعي له عندما غنى النشيد الوطني المصري "بلادي بلادي" وأعجب محافظ بورسعيد بصوته.
في عام 1982، انتقل عمرو دياب إلى القاهرة وانضم إلى المعهد العالي للموسيقى العربية وحصل على درجة البكالوريوس.
في عام 1983، سجل أول أغنية له بعنوان "الزمن" (كلمات: هاني زكي، موسيقى: هاني شنودة)، وأصدر ألبومه الأول بعنوان "يا طريق" في نفس العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهضبة عمرو دياب جنا عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أسرار عكس الشيخوخة عن طريق مخلوق غريب
أميرة خالد
يعاني البشر من تدهور تدريجي في وظائفهم الجسدية مع التقدم في العمر، ولكن تمتلك دودة البلاناريا (كائن مائي لا يتجاوز طوله بضعة مليمترات) قدرة مذهلة على تجديد أعضائها بالكامل، بل وعكس علامات تقدمها في العمر أيضا.
وتمكن العلماء في مختبرات جامعة ميشيغان، من العثور في جينات البلاناريا على أسرار قد تقلب موازين علم الشيخوخة رأسا على عقب؛ حيث وجدوا أن هذه الديدان الاستثنائية تمتلك قدرة خارقة على تجديد أعضائها بالكامل، حتى أنها تستطيع إنماء رأس جديد كامل بالدماغ والعينين بعد قطع رأسها.
ولكن الأكثر إثارة هو ما كشفته الأبحاث الحديثة عن قدرتها الفريدة على عكس علامات التقدم في العمر؛ حيث يمكن لدودة البلاناريا، التي تنتمي إلى الديدان المسطحة، أن تخضع لعملية التجديد، فبعد قطع رأس دودة عجوز، لا تكتفي بنمو رأس جديد، بل تعود بأعضائها وأنسجتها إلى حالة شبابية مفعمة بالنشاط.
وعن هذا البحث الطموح، يقول البروفيسور لونغهوا غو، العالم المتخصص في علم وظائف الأعضاء الجزيئي والتكاملية، الذي أمضى سنوات في دراسة هذه الديدان الغامضة: “لطالما عرف العلماء بقدرة البلاناريا على التجدد منذ أكثر من قرن، لكننا الآن بدأنا نفهم الآليات الجزيئية التي تمكنها من عكس الشيخوخة”.
ويعد السر في الخلايا الجذعية البالغة التي تحتفظ بها هذه الديدان طوال حياتها، خلافا للثدييات التي تفقدها مع التقدم في العمر. وعند إصابة الدودة أو فقدانها لأحد أعضائها، تنشط هذه الخلايا الجذعية في عملية معقدة تعيد بناء الأنسجة كما لو كانت في مهدها.
وجاءت المفاجأة الكبرى عند مقارنة البيانات الجينية لهذه الديدان مع بيانات شيخوخة الفئران والجرذان والبشر. وقد اكتشف الفريق تشابها مذهلا في أنماط التعبير الجيني المرتبطة بالشيخوخة بين هذه الكائنات المتباعدة تطوريا.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل