بدء اجتماع جامعة الدول العربية لبحث العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
انطلقت أعمال الاجتماع الطارئ لجامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية بشأن تطور الأوضاع في قطاع غزة.
و ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان الاجتماع الوزاري لمجلس جامعة الدول العربية.
أخبار متعلقة دورة استثنائية للمجلس الوزاري العربي للكهرباء لإقرار اتفاقيات هامةالجامعة العربية تعلن انعقاد دورة غير عادية لوزراء الخارجية الأربعاءفلسطين.. ارتفاع عدد الشهداء في غزة والضفة الغربية إلى 378 شهيدًا
وبدأ الاجتماع الذي يناقش جدول أعمال قمة القادة ومشاريع القرارات المعتمدة، كما يبحث الاجتماع الوزاري المستجدات على الساحتين العربية والدولية.
مع قرب نفاد الأدوية.. "#وزارة_الصحة_الفلسطينية" تطلق نداء استغاثة#طوفان_الأقصى | #فلسطين | #غزة | #اليومhttps://t.co/07ctOyIiES— صحيفة اليوم (@alyaum) October 11, 2023العدوان الاسرائيلي على غزة
ويبحث الاجتماع العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وسبل التحرك العربي لوقف هذا العدوان.
ودعا أمين جامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إلى الوقف الفوري لإطلاق النار في فلسطين لتجنب التداعيات الخطيرة التي تهدد استقرار المنطقة.
وأفاد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي، أن انعقاد هذه الدورة جاء بناءً على طلب دولة فلسطين وبرئاسة المغرب الرئيس الحالي لدورة المجلس الوزاري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الجامعة العربية اجتماع الجامعة العربية فلسطين قطاع غزة الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
25 مارس.. اجتماع للزعماء الدينيين بجنيف للدعوة إلى اقتصاد عادل ومستدام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم مجلس الكنائس العالمي بالتعاون مع الجماعة العالمية للكنائس الإصلاحية، والاتحاد اللوثري العالمي، ومجلس الإرسالية العالمية، الاجتماع السادس للزعماء الدينيين والاقتصاديين والمدافعين عن العدالة في الاجتماع السادس للجنة المسكونية حول البنية المالية والاقتصادية الدولية الجديدة (NIFEA) في جنيف، في الفترة من 25 إلى 27 مارس، ويأتي اللقاء في ظل تزايد مستويات عدم المساواة الاقتصادية.
سيركز الاجتماع على الإصلاحات الاقتصادية العاجلة التي تهدف إلى بناء مستقبل أكثر عدلاً واستدامة.
وقال الدكتور القس جيري بيلاي، الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، إن العالم في حاجة ماسة إلى العدالة الاقتصادية، مشيرًا إلى أن "حفنة من المليارديرات يراكمون ثروات غير مسبوقة بينما يكافح حوالي 3.6 مليار شخص من أجل البقاء"، فيجب أن نتحدى الأنظمة الاقتصادية غير العادلة وندافع عن السياسات التي ترفع مستوى الفئات الأكثر ضعفًا".
وسيتم مناقشة في الاجتماع، الذي يسبق المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في يونيو 2025، كيف أن التراكم المفرط للثروات، وتغير المناخ، والاستغلال الاقتصادي يساهم في تفاقم فجوة عدم المساواة العالمية، وستتناول المناقشات الدعوة السياسية التي يقودها الدين لفرض الضرائب العادلة، وإلغاء الديون، وإعادة تصور الاقتصاد العالمي على أسس العدالة والاستدامة.
وفي سياق موضوع الاتحاد الأفريقي لعام 2025، "العدالة للأفارقة والمنحدرين من أصل أفريقي من خلال التعويضات"، سيبحث المشاركون استراتيجيات لتحقيق العدالة الاقتصادية وإنهاء الاستعمار، بالإضافة إلى العمل التعويضي لتصحيح المظالم التاريخية.
من جانبها، أكدت أثينا بيرالتا، مديرة لجنة العدالة المناخية والتنمية المستدامة في مجلس الكنائس العالمي، أن "الاقتصاد يجب أن يعطي الأولوية للناس على الأرباح، وللتعاون على المنافسة، وللاستدامة على المكاسب قصيرة المدى".
وأضافت "بيرالتا"، باننا ندعو صناع السياسات والكنائس والمنظمات الشعبية للعمل بشكل استباقي من أجل التحول الاقتصادي.