تشكيل لجنة لرصد جرائم الاحتلال.. ننشر قرارات نقيب الصحفيين تضامنًا مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن العالم يصمت أمام كل الأعمال الإجرامية التي ترتكبها إسرائيل في حق الأبرياء، مؤكدًا أن نقابة الصحفيين تدافع عن حق الشعوب العربية المشروعة حول العالم، وتنظيم يوم تضامني اليوم هي كرسالة لدعم الشعب الفلسطيني فى حربه ضد الكيان.
وأكد نقيب الصحفيين أن النقابة أصدرت اكثر من بيان منهم تضامنا وتنديدا لما يقوم به الاحتلال الاسرائيلي، بالإضافة إلى حماية الصحفيين العرب في تغطية الأحداث فى غزة وكل فلسطين، مضيفًا أن النقابة قررت اعادة تفعيل حساب التبرعات للقضية الفلسطينية.
وندد خالد البلشي باستهداف الصحفيين والإعلاميين الذين وصل عدد الضحايا حتى الآن إلى ٨ شهداء، وإصابة ١٠ آخرين، وتدشين لجنة لرصد جرائم الاحتلال في حق الفلسطنيين، وسوف تنظم يوم بالتنسيق مع الهلال الاحمر للتبرع بالدم لضحايا أشقائنا في فلسطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين جرائم إسرائيل الصحفيين
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: نرفض محاولات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية
قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن مجلس النقابة اجتمع اليوم لإعلان موقف الصحفيين الرافض لمحاولات تهجير الفلسطينيين، ولدعم القضية الفلسطينية، مشددًا على أن الباب مفتوح لكل النقابات للانضمام لهذا الموقف الوطني الجامع لكل المصريين، الرافض أيضًا لمحاولة تصفية القضية.
10 نقابات تجتمع على موقف واحدوأضاف «البلشي» خلال مؤتمر صحفي بالنقابة بمشاركة 10 نقابات مهنية: «مشهد اليوم اجتمع من تلقاء نفسه، وهو نابع من شعور الجميع بالخطر الشديد، وأن ما لم يتم انجازه خلال حرب وحشية استمرت قرابة عام ونصف العام ولم تنجح فيه الآلة الصهيونية، وجاءت تصريحات ترامب عن تهجير الفلسطينيين، لفرض هذا المشهد المرفوض تمامًا بطريقة مختلفة».
وتابع: «جاءت المبادرة من النقابات التي أعلنت الرفض مبكرًا قبل هذه التصريحات للمشينة والتي لم تكن مفاجأة، وجاء الرد الشعبي صريحًا وقاطعًا، وهو إعلان أن الشعوب لم تقبل فرض وصاية، وضد أي محاولة خريطة أمريكية صهيوينة تنال من حق هذه الشعوب، تهدف لإفراغ الأرض من أصحابها».
الحل بإعادة إعمار غزةوأوضح: «الحل يكون بعودة الإعمار وحل القضية الفلسطينية بشكل جذري، ولكن هذه التصريحات يفتح نار جديدة على المنطقة لان الشعوب تدرك أهمية الأوطان، ومسيرات العودة وسط هذا الدمار هو الرد الأقوى، وتجمعنا اليوم هذا إعلان واضح لفرض أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وأي محاولة للتهجير».
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة