مواقع إسرائيلية: هجوم كبير في الشمال مشابِه لما حدث يوم 7 أكتوبر في غلاف غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قالت القناة "14" العبرية، مساء يوم الأربعاء، إلى أن مسلحين تسللوا إلى منطقة معيان باروخ في الشمال، متحدثة عن عملية اختراق تمت بـ20 طائرة مسيرة.
وأكدت مواقع إسرائيلية أن الهجوم الكبير في الشمال مشابه لما حدث صباح يوم السبت 7 أكتوبر في غلاف غزة.
كما أفادات مراسلة RT، إن صفارات إنذار جنونية دوت في شمال إسرائيل، مشيرة إلى ورود أنباء تفيد باختراق سرب طائرات المجال الجوي الإسرائيلي قادمة لبنان.
وأضافت المراسلة أن سربا من الطائرات المسيرة والحوامات اخترقت المجال الجوي الإسرائيلي.
وأكد مراسلونا أن صفارات الإنذار تدوي في كل المستوطنات شمال إسرائيل على طول الحدود مع جنوب لبنان.
وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأنه يشتبه في اختراق للمجال الجوي الإسرائيلي من جهة لبنان.
من جهتها ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن كوماندوز من جنوب لبنان نفذ عملية إنزال شراعي في مستوطنات الشمال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشمال طائرة مسيرة مواقع إسرائيلية غلاف غزة صفارات إنذار شمال إسرائيل
إقرأ أيضاً:
السفارة الأميركية تحذر من هجوم جوي كبير على كييف
أعلن قسم الشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الأميركية، أن سفارة واشنطن في كييف ستغلق أبوابها بعد تلقيها معلومات عن احتمال وقوع هجوم جوي واسع النطاق.
وأضاف القسم في بيان نشر على الموقع الإلكتروني لسفارة الولايات المتحدة في كييف، "من باب توخي الحذر، ستغلَق السفارة، وتم إصدار توجيهات لموظفي السفارة بالاحتماء في أماكنهم".
وتابع البيان قائلا "السفارة الأميركية تنصح الرعايا الأميركية بالاحتماء على الفور إذا دوت صفارات إنذار من غارات جوية".
ويأتي التحذير بعد يوم من استخدام أوكرانيا لصواريخ أميركية من طراز أتاكمز لضرب أراض روسية مستغلة تصريحا صدر مؤخرا من إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن المنتهية ولايته في اليوم الألف للحرب.
وحذرت روسيا الغرب على مدى أشهر من أن سماح واشنطن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أميركية، وبريطانية وفرنسية الصنع لضرب العمق الروسي سيدفع موسكو لتعتبر تلك الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي مشاركة بشكل مباشر في الحرب في أوكرانيا.
وقال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الشهر الماضي، إن روسيا سترد إذا ضربت أوكرانيا العمق الروسي بأسلحة أميركية الصنع.
وخفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الثلاثاء، من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية ردا على هجمات أوسع نطاقا بأسلحة تقليدية، مما يفاقم المخاطر النووية في وقت يتصاعد فيه التوتر لأعلى مستوياته منذ أكثر من نصف قرن بين روسيا والغرب.