5 دروس جمالية يمكن أخذها من الراحلة ديانا
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
اشتهرت أميرة ويلز الراحلة ديانا بإحساسها الفريد بالأناقة والجمال، وكانت أيقونة في الموضة، وقد نال إحساسها بالأناقة الإعجاب في جميع أنحاء العالم، وكانت وسائل الإعلام والجمهور يتابعون اختياراتها للأزياء عن كثب.
فيما يلي 5 دروس تجميل يمكن أن نتعلمها من الأميرة الراحلة، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
التركيز على الجمال الطبيعي. لقد أدركت أهمية العناية الجيدة بالبشرة وغالباً ما اختارت درجات ألوان ناعمة ومحايدة تعزز ميزاتها بدلاً من التغلب عليها.
الشعر والمكياج الكلاسيكي
الثقة في الأسلوب الفردي
أناقة بلا مجهود
اختيار الإكسسوارات بعناية
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
وفاة المطربة المغربية القديرة نعيمة سميح
توفيت المطربة المغربية الشهيرة، نعيمة سميح، ليلة الجمعة السبت، بعد معاناة طويلة مع المرض، حسب ما أفاد به أقاربها.
وتعد الراحلة، التي ولدت في مدينة الدار البيضاء، من أبرز أعمدة الأغنية المغربية العصرية، حيث حققت أغانيها شهرة واسعة في الوطن العربي. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، وظهرت لأول مرة على شاشة التلفزيون في أوائل السبعينيات من خلال برنامج “مواهب”، الذي كان يقدمه الملحن الراحل عبد النبي الجراري.
تميزت مسيرة نعيمة سميح بتنوع أغانيها بين العاطفية والوطنية والدينية، حيث تعاونت مع عدد من كبار الملحنين والشعراء مثل عبد القادر الراشدي، أحمد العلوي، أحمد الطيب العلج، وعلي الحداني. ومن أبرز أغانيها التي حظيت بشعبية كبيرة “جريت وجاريت”، “ياك آ جرحي”، “كيف المعاني”، و”البحارة”، والتي أعاد تقديمها العديد من الفنانين العرب.
كما سجلت الراحلة اسمها في تاريخ الفن العربي، كونها أصغر مغنية عربية وأول مغنية مغربية، وثالث فنانة عربية تحيي حفلاً في مسرح “الأولمبيا” بباريس بعد أم كلثوم وفيروز، ما يعكس مكانتها المرموقة في الساحة الفنية الدولية.
رحيل نعيمة سميح يعد خسارة كبيرة للفن والموسيقى المغربية والعربية، إلا أن إرثها الفني سيظل حيًا في قلوب محبيها.