موقع 24:
2025-03-10@14:22:23 GMT

5 دروس جمالية يمكن أخذها من الراحلة ديانا

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

5 دروس جمالية يمكن أخذها من الراحلة ديانا

اشتهرت أميرة ويلز الراحلة ديانا بإحساسها الفريد بالأناقة والجمال، وكانت أيقونة في الموضة، وقد نال إحساسها بالأناقة الإعجاب في جميع أنحاء العالم، وكانت وسائل الإعلام والجمهور يتابعون اختياراتها للأزياء عن كثب.

فيما يلي 5 دروس تجميل يمكن أن نتعلمها من الأميرة الراحلة، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا: 

التركيز على الجمال الطبيعي

غالباً ما اختارت الأميرة ديانا المظهر الطبيعي، مفضلة الحد الأدنى من الماكياج والسماح لجمالها الطبيعي بالتألق.

. لقد أدركت أهمية العناية الجيدة بالبشرة وغالباً ما اختارت درجات ألوان ناعمة ومحايدة تعزز ميزاتها بدلاً من التغلب عليها.

الشعر والمكياج الكلاسيكي

كانت اختيارات ديانا للشعر والمكياج كلاسيكية وبسيطة.. لقد فضلت تجعيد الشعر الناعم، وكان مكياجها يتألف من ظلال عيون خفيفة وأحمر خدود وردي ولمسة من أحمر الشفاه، وقد أتاح لها هذا النهج الكلاسيكي إظهار أناقتها الخالدة التي تظل مصدر إلهام للكثيرين.

الثقة في الأسلوب الفردي

لم تكن ديانا خائفة من تجربة أسلوبها، وكثيراً ما كانت تختار الملابس ومظهر المكياج الذي يعكس شخصيتها.. لقد كانت معروفة باختياراتها الجريئة في الأزياء، وهذه الثقة في أسلوبها الفردي هي شيء يمكننا جميعاً أن نتعلم منه.

أناقة بلا مجهود

كانت الأميرة ديانا تتمتع بموهبة الظهور بمظهر أنيق من دون عناء.. كانت إطلالاتها مميزة، لكنها لم تبدو مفتعلة بشكل مفرط، هذا درس قيّم في قوة البساطة. 

اختيار الإكسسوارات بعناية

كانت ديانا موهوبة في اختيار الإكسسوارات التي تكمل مظهرها العام.. سواء كانت قلادة مميزة أو زوجاً من الأقراط المختارة بعناية، كانت إكسسواراتها تضيف دائماً لمسة نهائية إلى ملابسها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

وفاة المطربة المغربية القديرة نعيمة سميح

توفيت المطربة المغربية الشهيرة، نعيمة سميح، ليلة الجمعة السبت، بعد معاناة طويلة مع المرض، حسب ما أفاد به أقاربها.

وتعد الراحلة، التي ولدت في مدينة الدار البيضاء، من أبرز أعمدة الأغنية المغربية العصرية، حيث حققت أغانيها شهرة واسعة في الوطن العربي. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، وظهرت لأول مرة على شاشة التلفزيون في أوائل السبعينيات من خلال برنامج “مواهب”، الذي كان يقدمه الملحن الراحل عبد النبي الجراري.

تميزت مسيرة نعيمة سميح بتنوع أغانيها بين العاطفية والوطنية والدينية، حيث تعاونت مع عدد من كبار الملحنين والشعراء مثل عبد القادر الراشدي، أحمد العلوي، أحمد الطيب العلج، وعلي الحداني. ومن أبرز أغانيها التي حظيت بشعبية كبيرة “جريت وجاريت”، “ياك آ جرحي”، “كيف المعاني”، و”البحارة”، والتي أعاد تقديمها العديد من الفنانين العرب.

كما سجلت الراحلة اسمها في تاريخ الفن العربي، كونها أصغر مغنية عربية وأول مغنية مغربية، وثالث فنانة عربية تحيي حفلاً في مسرح “الأولمبيا” بباريس بعد أم كلثوم وفيروز، ما يعكس مكانتها المرموقة في الساحة الفنية الدولية.

رحيل نعيمة سميح يعد خسارة كبيرة للفن والموسيقى المغربية والعربية، إلا أن إرثها الفني سيظل حيًا في قلوب محبيها.

مقالات مشابهة

  • طالبة تبتكر تقنية "الرؤية المستقبلية" لمرضى العلاج الطبيعي
  • طالبة طب تبتكر تقنية "الرؤية المستقبلية" لمرضى العلاج الطبيعي
  • شابة تستثمر مهارتها بتصنيع الإكسسوارات بمشروع صغير
  • دروس وعبر من قصة سيدنا موسى.. ما هي معجزة شق البحر؟
  • السفارة الأميركية في العراق: استيراد الغاز الطبيعي خارج منظومة العقوبات
  • السفير الأمريكي في العراق: استيراد الغاز الطبيعي خارج منظومة العقوبات
  • «سيوا» تستكمل المرحلة الثانية من شبكة الغاز الطبيعي في الصجعة
  • بعد مسيرة زاخرة بالإبداع.. وفاة المطربة المغربية «نعيمة سميح»
  • وفاة المطربة المغربية القديرة نعيمة سميح
  • كيف يمكن احتواء المخاطر التي تتعرض لها سوريا؟.. محللون يجيبون