موقع 24:
2025-03-03@19:11:59 GMT

إشراقات فتيات الإمارات تألق في مجالات متعددة

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

إشراقات فتيات الإمارات تألق في مجالات متعددة

تحظى الطفلة الإماراتية برعاية واهتمام منقطعي النظير، ودولة الإمارات العربية المتحدة توفر لها كل سبل الدعم والتمكين، وأفضل سبل الرعاية الإنسانية والصحية والتعليمية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية، كما وتوفر لها الأمن والأمان، وتتخذ كل السبل لحماية حقوقها ورعايتها بما يساهم بشكل فاعل في تنشئتها بشكل سليم وصحي.

وبمناسة اليوم العالمي للفتاة، قال الأمين العام للبرلمان العربي للطفل أيمن عثمان الباروت: "يجب أن نحتفل بالإنجازات البارزة التي حققتها فتيات الإمارات في مختلف المجالات، بفضل رعاية الدولة وقيامها بتمكين الأطفال من استثمار مواهبهم وقدراتهم والاتجاه بها في مسارات من النجاح والاكتشاف على اختلاف أعمارهم وتنشئتهم على الابتكار والإبداع والنبوغ في شتى المجالات وأنواع الهوايات".

قصص ملهمة

ولفت الباروت أن هناك العديد من القصص الملهمة للنجاح قدمتها الطفلة الإماراتية، ومنها: الطفلة الإماراتية الفيّ المرزوقي البالغة 4 سنوات ونصف السنة والتي تستعد لتسجيل رقم قياسي جديد في موسوعة غينيس، كأصغر كاتبة ورسّامة في العالم، بعد أن أصدرت قصتها "الأرنب الضائع" التي كتبتها ونفذت كل رسوماتها.

وأشار الباروت إلى المزيد من الإنجازات التي سجلتها فتيات إماراتيات كمشاركة سفيرة اليونيسف لمؤتمر الأطراف COP28، الطفلة الإماراتية غاية الأحبابي في جلسة بالأمم المتحدة التي عُقدت على هامش فعاليات استعراض دولة الامارات لتقرير حقوق الإنسان في قصر الأمم المتحدة في جنيف، بالإضافة إلى مشاركة الطفلة الإماراتية سارة خالد شرف، في فعاليات القمة العالمية للحكومات، حيث وقف الحضور في جلسة منتدى أهداف التنمية المستدامة، التي شارك فيها عدد من قادة ورؤساء حكومات الدول، وصفّقوا لها.

معادلة استثنائية 

وأكد الباروت أن هذا الدور الرائد لدولة الإمارات العربية قيادةً وشعباً، هو من يجعل من الطفلة الإماراتية معادلة استثنائية ورقماً فارقاً في النجاح والتميز، وهذه النجاحات تعكس التفوق والإبداع الذي يمكن أن تحققه الفتيات الإماراتيات في مختلف المجالات، وتلهم الأجيال الصاعدة لتحقيق أهدافهن والمساهمة في تطوير المجتمع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!

يمانيون../
فرضت المواجهات العسكرية بين القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة وقوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – الغربي والعربي المدافعة عن “إسرائيل”، لأكثر من 14 شهراً، معادلات جديدة في المنطقة، وهذا التساؤل؛ ماذا يعني إسقاط الطائرات الأمريكية “MQ-9 Reaper” في اليمن!؟

الجواب وفق تقرير خبراء “المجلس الأطلسي للأبحاث الدولية”، أكد تطوّر قدرات الأسلحة الدِّفاعية والهجومية اليمنية، وتمكنها من إسقاط 14 طائرة أمريكية بدون طيار نوع “MQ-9″، التي تعتبر رمز قوة سلاح الجو والعمود الفقري للولايات المتحدة.

المجلس الأطلسي، ‏وهو مؤسسة بحثية أمريكية، تمتلك 10 مراكز بحثية تهتم في شؤون الأمن والاقتصاد بالعالم، ولها تأثير على الساحة الدولية، أكد أيضاً كشف أنظمة الدفاع اليمنية ضعف قدرات طائرات “إم كيو 9″، وأضعفت التفوّق القتالي لجيش واشنطن.

دقّة غير مسبوقة

وقال: “تشكِّل عمليات إسقاط الطائرات الأمريكية نقلة نوعية في الأداء العسكري للدِّفاعات اليمنية في مهارات التصويب والاستهداف بدقّة غير مسبوقة في معركة إسناد غزة، بشكل يلفت اهتمام الباحثين الإستراتيجيين والعسكريين الأمريكيين”.

وأضاف: “تلك الضربات اليمنية ليست مجرد نجاح تكتيكي، بل تحمل أبعاداً إستراتيجية مهمة، أدت إلى إضعاف أنظمة الاستخبارات والاستهدافات الأمريكية، وحدّت من قُدرات واشنطن على تنفيذ عمليات دقيقة في المنطقة، كما شكَّلت ضغطاً متزايداً على كفاءة تفوِّقها الجوي”.

مخاطر عمليات الإسقاط

في السياق، اعتبر موقع “أتلانتك كانسل” نجاح اليمنيين في إسقاط طائرات “ريبر أم كيو 9” الأمريكية يمثل ضربة لأنظمة الاستخبارات والاستهداف للجيش الأمريكي وحلفائه في المنطقة.

“أتلانتك كانسل”، وهو موقع أمريكي متخصص في الدراسات الجيوسياسية والعسكرية، حذَّر من مخاطر إسقاط المسيّرات الأمريكية المتطوّرة بوصول تقنياتها إلى خصوم الولايات المتحدة.

وفق الخبراء بالنسبة للقوات اليمنية، تحمل عمليات الإسقاط قيمة رمزية؛ فالخسائر الفادحة، التي ألحقتها في الأسطول الجوي الأمريكي، قد حققت أهدافاً تكتيكية وإستراتيجية ورمزية على المستويين المحلي والإقليمي.

وتكمن عواقب تلك العمليات على طائرات “إم كيو 9″، التي تبلغ تكلفة واحدة منها أكثر من 30 مليون دولار، بكونها تعد مؤشراً سلبياً لامتداد الهجمات اليمنية على الأصول العسكرية لواشنطن إلى ما وراء الحدود.

عمود أمريكا

بالنسبة للولايات المتحدة، تعتبر طائرات “إم كيو 9” العمود الفقري؛ لدورها اللوجستي المهم وعُمقها التكتيكي في عمليات الرَّصد والتجسس والمراقبة وجمع المعلومات، للعسكريين الأمريكيين، وقدرتها على تحمّل ظروف التضاريس الوعرة في اليمن لأكثر من 24 ساعة، والتحليق بارتفاع 50 ألف قدم.

ومُنذ العام 2002، تنفذ الولايات المتحدة عبر الطائرات بدون طيار؛ مثل “إم كيو 9” عمليات مراقبة وجمع معلومات استخباراتية، وتوجيه ضربات جوية على عملاء ما يسمى “تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية”، بعذر مكافحة الإرهاب.

المحسوم في قناعة عساكر الغرب هو أن قوات صنعاء حوَّلت ضعف قدرات طائرات “إم كيو9” إلى أغنية ساخرة بعنوان “بورت” (أصبحت عديمة الفائدة).

الخلاصة، تنتهي بنصيحة خبراء البحوث والدراسات العسكرية للولايات المتحدة بعد اكتشاف نقاط ضعف أنظمة الـ”إم كيو 9″، هي أن عليها استغلال هدوء الهجمات اليمنية لتعزيز أنظمة الحماية الذاتية لطائراتها؛ لضمان عدم تعرُّضها للهجمات؛ وخوفاً من استغلال خصومها.

السياســـية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • ابن طوق: 15500 شركة صينية تعمل في السوق الإماراتية
  • بن طوق: 15500 شركة صينية تعمل في السوق الإماراتية
  • أم الإمارات: برنامج الشيخة فاطمة للتميز والذكاء الاجتماعي يعزز الابتكار
  • أم الإمارات: برنامج الشيخة فاطمة للتميز والذكاء الاجتماعي يعزز الابتكار وقدرات الأفراد
  • فتيات “الخضر” في تربص تحضيرا لمواجهة بوتسوانا
  • على قائمة اليونسكو.. «التلي» ذوق المرأة الإماراتية الراقي
  • الطعام والتسوق والسفر أبرز نفقات العائلات الإماراتية في رمضان
  • حبيب غلوم: «ثالوث الإبداع» يجتمع في «شغاب»
  • الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!
  • «المدرسة الإماراتية».. من التعليم التقليدي إلى الذكاء الاصطناعي