مدرب منتخب زامبيا يثير القلق قبل مواجهة الفراعنة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أثارت جنسية مدرب منتخب زامبيا أفرام جرانت القلق في الساعات الأخيرة وذلك كونه يحمل جنسية الكيان الصهيوني.
وجاءت المفاجاة عندما نشرت المعلومات الخاصة بالمدرب ليوجه العديد من التساؤلات حول موقف اتحاد الكرة اتجاه المدرب والذي يتزامن مع أحداث الأراضي الفلسطينية.
ترقب وأجواء مشحونةوتقام المباراة مساء الخميس وسط ترقب من قطاع جماهير كرة القدم للأحداث وتحديدا تعامل لاعبي الفراعنة مع جرانت سواء بالمصافحة والحديث مع اللاعبين أو التجاهل التام تضامنا مع الأحداث القائمة في فلسطين.
وعلى غرار الموقف الحالي حدثت المشكلة من قبل عندما خاض محمد صلاح مباراة مع بازل السويسري آنذاك أمام فريق إسرائيلي، على ملعب الأخير ليكتفي بالملامسة بقبضة اليد فقط.
قبل مواجهة مصر.. ماذا قدم منتخب زامبيا في 2023؟ روي فيتوريا قبل مواجهة زامبيا: نسعي للفوز وباب المنتخب مفتوح للجميعومن جانب آخر دعى محمود كامل عضو نقابة الصحفيين الزملاء مقاطعة المؤتمر الصحفي وعدم نقل تصريحات تابعة للمدرب.
وتقام المباراة غدا، الخميس، في تمام الساعة السابعة مساء، بتوقيت القاهرة، على استاد هزاع بن زايد في العين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زامبيا الكيان الصهيوني اتحاد الكرة منتخب مصر مصر وزامبيا فلسطين مباراة مصر وزامبيا مدرب منتخب زامبيا
إقرأ أيضاً:
إقالة مدرب البرازيل مسألة وقت
فتح الإعلام البرازيلي النار على مدرب منتخب البرازيل، دوريفال جونيور، عقب النتائج المخيبة في تصفيات كأس العالم 2026، والتي تسببت في تراجعه إلى المركز الخامس في جدول الترتيب برصيد 18 نقطة، وبفارق 7 نقاط عن المتصدر منتخب الأرجنتين.
نشرت شبكة غلوبو البرازيلية تقريراً بعنوان: "حان الوقت الآن لتغيير مدرب المنتخب الوطني"، عقب التعادل مع أوروغواى 1-1، في الجولة 12 من التصفيات.
وتسبب التعادل الأخير في تراجع منتخب البرازيل للمركز الخامس في الترتيب، بعدما أهدر حتى الآن 18 نقطة بنسبة 50% من النقاط المتاحة، ويمتلك 18 نقطة من أصل 36 نقطة ممكنة حتى الآن بعد الفوز في 5 مباريات، والتعادل في 3، وخسارة 4.
وأوضح التقرير أن دوريفال ليس السبب في تراجع مستوى الفريق، ولكن الوقت الحالي يحتاج إلى مدرب أجنبي، لضمان الوصول إلى كأس العالم، والمنافسة على اللقب الغائب منذ 2002 عن "السليساو".
وتابع: "إذا احتفظ الاتحاد البرازيلي بدوريفال سيتأهل "السيليساو" إلى كأس العالم دون شك، لكن أداء الفريق يثير الكثير من الشكوك حول إمكانية المنافسة على اللقب بعدما أظهر التعادل 1-1 مع أوروغواي أن الفريق بلا حلول ولا أفكار، وهو نفس الأمر الذى عاب الفريق في كوبا أمريكا الأخيرة.
وأصبح التغيير الآن ضرورياً قبل عودة منتخب البرازيل للظهور في التوقف الدولي القادم في مارس (آذار) 2025 لخوض مباراتين صعبتين للغاية ضد كولومبيا والأرجنتين.
انهيار حميد الشاعري في جنازة محمد رحيم