فوز بايونيرز وسبورتنج وكوم حمادة وتعادل المنصورة بمجموعتي بحري بالقسم الثاني
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أسفرت نتائج مباريات اليوم بمجموعتي بحري بدورى القسم الثاني ب عن فوز فريق بايونيرز على فريق مركز شباب تلا بهدف دون رد سجله عبد المنان المدثر في الدقيقة 37 بالشوط الثاني.
وشهد اللقاء طرد لاعب تلا اسلام قطب بالدقيقة 27 للشوط الثاني.
-- تعادل كفر الشيخ مع مركز شباب القزازين بهدفين لكل منهما حيث تقدم كفر الشيخ بهدف محمود المنشاوي في الدقيقة 22 وتعادل عماد القزاز في الدقيقة 44.
وفي الشوط الثاني تمكن بلال زكريا من إحراز الهدف الثاني لكفر الشيخ في الدقيقة 2 وإدرك عماد القزاز الهدف الثاني للقزازين وله من ركلة جزاء في الدقيقة 19.
-- تعادل اتحاد نبروه مع فريق المنصورة دون أهداف.
-- تعادل فريق مالية كفر الزيات مع فريق الصيد بالمحلة دون أهداف.
وتختتم الجولة الخميس بلقاء فريق بلقاس مع بنى عبيد على ستاد نبروه.
------------------
نتائج المجموعة السادسة
-- فوز فريق كوم حمادة على فريق اسكندريه للبترول بهدفين مقابل هدف انتهى الشوط الأول بتقدم فريق اسكندريه بهدف دون رد سجله عبد الرحمن جمال بالدقيقة 41.
وتمكن فريق كوم حمادة من تسجيل هدفين في الشوط الثاني عن طريق أحمد صلاح عفيفي من ركلة جزاء في الدقيقة 35 وأحمد مجدي الهدف الثاني في الدقيقة 38 من الشوط الثاني.
-- فوز فريق سبورتنج على فريق طلائع الاسطول بهدف دون رد سجله عبد الرحمن السويسى في الدقيقة 16 من الشوط الثاني.
- تعادل دمنهور مع فريق الاولمبي بهدف لمثله حيث تقدم فريق الاولمبي بهدف محمد عبد الرحمن لعبه في الدقيقة 23 وتعادل محمود معاذ لدمنهود من ركلة جزاء في الدقيقة 40.
-- تعادل الحمام مع فريق المجد السكندري دون أهداف.
وإهدر فريق المجد ركلة جزاء في الدقيقة 10
-- تعادل دلفى مع فريق الهلال الضبعة دون أهداف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تلا بايونيرز بحري المظاليم رکلة جزاء فی الدقیقة الشوط الثانی دون أهداف مع فریق
إقرأ أيضاً:
تلوث الجسيمات البلاستيكية الدقيقة ينتشر في 9 أنهر أوروبية
ينتشر التلوث بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة في 9 أنهر أوروبية، أتى ربعها تقريبا من القطاع الصناعي، ويمكن لبعضها أن يسبب عدوى لدى البشر، بحسب ما توصلت إليه 14 دراسة نشرت في مجلة "إنفايرنمنتل ساينس أند بوليوشن ريسرتش".
وتضمنت الدراسات تحليل عينات من أنهر إلبه وإيبرو وغارون واللوار والرون والرين والسين والتيمز والتيبر، عبر جمعها من مصب الأنهار والمجاري المائية وصولا إلى أول مدينة كبيرة عند كل نهر.
وأتت الدراسات نتيجة حملة واسعة على 9 أنهر رئيسية في القارة الأوروبية تولى تنسيقها عام 2019 مدير الأبحاث المرتبطة بالسموم البيئية الميكروبية البحرية في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية جان فرانسوا غيغليون، وسميت بمهمة "تارا مايكروبلاستيك"، بدعم من مؤسسة "تارا أوسيان".
تلوث مقلقوذكرت الدراسات أن التلوث هو في المتوسط "3 جسيمات بلاستيكية دقيقة لكل متر مكعب من الماء" في الأنهر التسعة التي خضعت للدراسة، واصفة ذلك بـ"المقلق".
ومن بين هذه المواد ألياف نسيجية صناعية ناتجة عن الغسيل، وجزيئات دقيقة تخرج من إطارات السيارات أو عند فتح سدادة عبوة ماء، أو حبيبات خام من قطاع تصنيع البلاستيك.
ومن المؤكد أن هذا الرقم بعيد عن معدل 40 جسيم بلاستيكي دقيق لكل متر مكعب التي رُصدت في الأنهر العشرة الأكثر تلوثا في العالم (النهر الأصفر، يانغتسي، ميكونغ، الغانج، النيل، النيجر، الهندوس، أمور، بيرل، هاي هي) التي تروي البلدان التي يُصنّع فيها معظم البلاستيك أو التي تعالج معظم النفايات.
لكن مع الأخذ في الاعتبار حجم المياه المتدفقة "في فالنسيا في نهر الرون، ثمة تدفق مقداره ألف متر مكعب في الثانية، وهذا يعني 3 آلاف جزيء بلاستيكي في كل ثانية"، بحسب غيغليون.
إعلانكما اكتشف العلماء أمرا جديدا فاجأهم، وذلك بفضل التقدم في أساليب التحليل التي اعتمدت خلال الدراسة، وهو "أن كميات الجزيئات البلاستيكية الصغيرة، أي تلك التي لا نستطيع رؤيتها بالعين المجردة، أكبر من تلك التي نراها".
وشرح غيغليون أن المواد البلاستيكية الدقيقة الكبيرة تطفو وتتجمع على السطح، بينما تتوزع المواد البلاستيكية غير المرئية في مختلف أنحاء عمود الماء وتبتلعها حيوانات وكائنات حية كثيرة.
نتائج غير متوقعةورصدت إحدى الدراسات بكتيريا ضارة على مادة بلاستيكية دقيقة في نهر لوار، قادرة على التسبب بعدوى لدى البشر.
وسُجلت نتيجة أخرى لم تكن متوقعة، هي أن ربع المواد البلاستيكية الدقيقة التي عُثر عليها في الأنهر غير متأتية من نفايات، بل من مواد بلاستيكية أولية من القطاع الصناعي. وهذه الجزيئات التي يطلق عليها تسمية "دموع حورية البحر"، تكون موجودة أحيانا على الشواطئ الملوثة بعد وقوع حادث بحري.
لكن العلماء أحجموا عن وضع ترتيب للأنهر الأوروبية من الأكثر إلى الأقل تلوثا، لأن الأرقام "متكافئة" بشكل عام والبيانات غير كافية، بحسب غيغليون.
والأمر نفسه فيما يتعلق بتأثير المدن، وقال غيغليون إن الفريق البحثي لم يتوصل إلى رابط مباشر بين المواد البلاستيكية الدقيقة ووجود مدينة كبيرة، فالنتائج في أعلى المدينة وأسفلها لا تختلف كثيرا.
وشدد على أن "ما نراه هو تلوث منتشر ومستقر يأتي من كل مكان" في الأنهر.