سام برس:
2024-12-18@22:47:14 GMT

العويل لا يجدي نفعاً

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

العويل لا يجدي نفعاً

بقلم/ محمد العزيزي
بعض الناس يولول ويسخط ويصيح لما يحدث في قطاع غزة .. يا هذا ما يحدث في غزة هي ردت فعل طبيعية للهجوم الذي وقع على المحتل في بداية الأمر، بل توقعوا الأسوأ مما يحدث ..

الولوله والصياح الحقيقي هو أين أنتم أيها العربان والمسلمين مما يحدث.. ماذا قدمتم وفعلتم من أجل غزة وأهلها ونصرتهم ؟ ..



الغرب واليهود يتداعون من كل مكان والبارجات والمساعدات تهل على اليهود .. وأنتم ماذا فعلتم؟ .. لا نريد خطابات وشعارات وتنديدات وإدانات ..

سئمنا خلاص هذه الأفعال المكررة التي لا تجدي نفعا ولا ترد حقا ولا تردع مغتصبا ومحتلا ..

هل لديكم قدرة على الرد الفعلي وعلى أرض الواقع وردع مرتكبي هذه المجاز .. وتقوموا أولا وقبل كل شيء بنبذ كل خلافاتكم وجاسوسيتكم على بعضكم البعض لصالح الغرب .

كفى ولوله وعويل وخطابات وملاعنة ياحثالة العرب والمسلمين! !!!!!!!؟
إتركوا غزة وأهلها فلهم رب يسمع ويرى وهو الناصر المنتقم وحسب.

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.

وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية "  أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار  الجزائر.

وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب  "الدوائر المتعاونة معها، خاصة جماعات الضغط و فصائل اليمين المتطرف .

وبحسب نفس وسائل الإعلام، فإن السلطات الجزائرية تتهم أيضا السلطات الفرنسية بالسماح لأفراد "معادين لمؤسسات الدولة الجزائرية" بالاجتماع في المقر الدبلوماسي الفرنسي بالجزائر وتوفير الحماية لجماعات "إرهابية" ، مثل حركة من أجل السلام.

ويأتي هذا التدهور في العلاقات الفرنسية الجزائرية في سياق تميز باعتقال الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال. وتم اعتقال هذا الكاتب الذي ينتقد الحكومة الجزائرية  في مطار الجزائر العاصمة في منتصف نوفمبر، بموجب المادة 87 مكرر من قانون العقوبات، التي تعاقب جميع الاعتداءات على أمن الدولة. ومع ذلك، فإن الغموض هو السائد: إذا كانت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية قد وصفت الكاتب بأنه "دمية في يد التحريفية المناهضة للجزائر" ، فلم يتم ترشيح أي معلومات حول الأسباب المحددة ضده.وحظي بدعم العديد من القادة السياسيين والمثقفين الفرنسيين، منددا بالاعتقال التعسفي والاعتداء على حرية التعبير. ومن جانب الحكومة، استنكرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي “  الاعتقال دون أساس جدي” .
وكتبت صحيفة المجاهد الحكومية الجزائرية أن السفير ستيفان روماتيه " يدل على الرفض القاطع للسلطات الجزائرية العليا في مواجهة الاستفزازات الفرنسية العديدة والأعمال العدائية تجاه الجزائر ". (نافذة جديدة)الذي يعتقد أن هذا الاستدعاء " يبدو وكأنه تحذير شديد، يأتي بعد يوم من الكشف الخطير عن تورط المديرية العامة للأمن الخارجي، في حملة تجنيد لإرهابيين سابقين في الجزائر لأغراض زعزعة استقرار " البلاد.

مقالات مشابهة

  • تحركات دبلوماسية وفتح سفارات.. ماذا يريد الغرب من سوريا الجديدة؟
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول شوربة البصل ؟.. فوائد لن تتوقعها.
  • ماذا يحدث عند شرب الزنجبيل في الشتاء؟.. وطرق مختلفة لتحضيره
  • لن تصدق ماذا يحدث لمرضى الضغط والسكري عند تناول عشبة الأشواجاندا؟.
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول ملعقة عسل أبيض على الريق يوميًا؟
  • كليوباترا- 2024.. ماذا يحدث في البحر المتوسط؟
  • ماذا يحدث للجسم عند التدخين بشراهة؟.. أضرار صادمة للأعضاء الحيوية
  • استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟
  • منخفض قطبي ونوة الفيضة.. ماذا يحدث في حالة الطقس خلال الساعات المقبلة؟
  • ماذا يحدث عندما يتحول الأكل الصحي إلى هوس؟ لن تتوقع