آثار دمار مروعة خلفها قصف الاحتلال على قرى جنوب لبنان.. شاهد
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
ذكرت وسائل إعلام رسمية لبنانية أن القصف الإسرائيلي لقرية في جنوب لبنان أدى إلى إصابة ثلاثة مدنيين وإلحاق أضرار بنحو 10 منازل.
ووقع القصف الإسرائيلي بعد أن أطلق حزب الله صواريخ مضادة للدبابات على مواقع عسكرية إسرائيلية.
إسرائيل تقصف مواقع عدة جنوب لبنان ردًا على إطلاق صاروخين عاجل| إطلاق صاروخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيلواستهدفت قريتا يارين والظاهرة، وفي ضوء هذا التطور أمر سكان المنطقة التي يبلغ طولها 4 كيلومترات بدخول الملجأ لأسباب أمنية والبقاء هناك لمدة 30 دقيقة.
وفي وقت سابق، تم إطلاق 15 صاروخًا من أراضي لبنان باتجاه إسرائيل، وصل 4 منها إلى أراضي إسرائيل، ووصل الباقي إلى مناطق مفتوحة.
وردًا على ذلك، فتح جيش الاحتلال نيران المدفعية على لبنان، ويتبادل الجانبان نيران المدفعية منذ يوم الأحد، بعد يوم من شن حركة حماس الإسلامية هجوما غير مسبوق على إسرائيل، ما أثار مخاوف من عواقب ارتفاع مستويات التوتر في جنوب لبنان، جاء ذلك وفقًا لفضائية يورونيوز.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل جنوب لبنان إسرائيل وفلسطين الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل حدود لبنان واسرائيل اخبار لبنان حزب الله وإسرائيل الصراع بين حزب الله وإسرائيل حزب الله في لبنان حزب الله يقصف إسرائيل أزمة لبنان ماذا يحدث في لبنان احتلال لبنان حزب الله لبنان صواريخ من لبنان إصابة لبناني حزب الله يهدد اسرائيل الطيران الإسرائيلي الحدود اللبنانية الإسرائيلية الجنود الإسرائيليون جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
منظمات حقوقية تنقل شهادات مروعة عن أسرى من غزة في “سديه تيمان” و”النقب”
#سواليف
قالت #هيئة_شؤون_الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، ونادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، إن إدارة #معتقلات #الاحتلال تواصل فرض #جرائم منظمة بحق #المعتقلين، ومنهم معتقلو #غزة الذين يواجهون أبشع الظروف الاعتقالية.
وأضافت في إحاطة جديدة عن الظروف الاعتقالية لمعتقلي غزة نشرتها اليوم الأربعاء: لا يزال معسكر ( #سديه_تيمان، و #معتقل_النقب )، يتصدران المشهد من حيث مستوى التوحش الذي يمارس بحق معتقلي غزة، وذلك استنادا إلى إفادات جديدة تكشف عن المزيد من الظروف غير الآدمية التي يتعرض لها المعتقلون.
وكشفت أن سياسة التعذيب التي تمارسها قوات الاحتلال أدت إلى استشهاد أربعة معتقلين في غضون أيام خلال الفترة الماضية، وهم من بين عشرات الشهداء من غزة الذين ارتقوا منذ بدء العدوان.
مقالات ذات صلة نجاح عمليتي زراعة كبد لطفلين في الخدمات الطبية الملكية/ صور 2025/03/12وأوضحت أن الاحتلال لا يزال يفرض جريمة الإخفاء القسري على المئات من معتقلي غزة، مشيرة إلى أن العدد الحديث الذي أعلنت عنه إدارة معتقلات الاحتلال، لمن تصنفهم بالمقاتلين غير الشرعيين، بلغ حتى بداية شهر آذار/ مارس الجاري (1555) معتقلا.
ونقلت المؤسستان شهادات مروعة لمعتقلين من غزة جرت زيارتهم في معتقل “النقب”، أكدوا أنهم محتجزون في أقسام لا تتوفر فيها مراحيض لقضاء حاجاتهم، ما يضطرهم إلى استخدام “وعاء” في وضع مذل ومهين.
وتناولت الشهادات انتشار الأمراض الجلدية وتحديدا مرض (الجرب- السكايبوس) بين المعتقلين، بسبب انعدام ظروف النظافة داخل الأقسام، وشح الملابس بشكل كبير، وعدم توفر العلاج المناسب لهم، وللمرضى منهم.
وبحسب إفادات المعتقلين، فقد أكدوا أن الفظائع وعمليات التعذيب والتنكيل لا تزال تخيم على الحياة الاعتقالية للمعتقلين في معسكر (سديه تيمان)، فقد حولت الإدارة (الفورة) وهي فترة الخروج إلى ساحة المعسكر، إلى أداة للتعذيب والتنكيل والإذلال، يمنعون خلالها من الحديث فيما بينهم أو رفع رؤوسهم، ولا يسمعون سوى الشتائم، ومن يخالف أي أمر يتعرض للتعذيب والعقوبة.
وجددت الهيئة والنادي، مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية، “باتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق شعبنا، وفرض عقوبات من شأنها أن تضع إسرائيل في عزلة دولية واضحة”.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
وسوم : الأسرى النقب تعذيب ممنهج سديه تيمان