رشقة صاروخية كثيفة.. صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات أسدود وبئر السبع ونتيفوت
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، بدوي صافرات الإنذار في أسدود وبئر السبع ونتيفوت وغيرها من مستوطنات الجنوب.
وحسب وسائل إعلام فلسطينية، انطلقت رشقة كثيفة من الصواريخ باتجاه عسقلان وبئر السبع.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بدوي صافرات الإنذار في مستوطنات جنوب إسرائيل.
وأوضحت صحيفة “هارتس” العبرية، أن صافرات الإنذار دوت في أسدود وعسقلان وفي مستوطنات غلاف غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، وابلا كبيرا من الصواريخ نحو المستوطنات في جنوب "تل أبيب" ووسط إسرائيل، مستهدفة مطار "بن جوريون"، حسبما أفادت وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي.
ونقلت شبكة "العربية" عن مراسلها إغلاق مطار تل أبيب بعد القصف الصاروخي.
وأعلنت كتائب القسام مسؤوليتها عن قصف مطار بن جوريون برشقة صاروخية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسدود بئر السبع إسرائيل
إقرأ أيضاً:
غالانت يكشف: الجيش الإسرائيلي نشر صورة نفق لا وجود له لتأخير صفقة التبادل
#سواليف
كشف وزير جيش الاحتلال السابق، يوآف غالانت، اليوم الثلاثاء، الحقيقة حول صورة مشهورة نشرها الجيش الإسرائيلي، قال إنه “نفق ضخم في محور فيلادلفيا جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر وعمقه عشرات الأمتار تحت الأرض” بأنها كانت كاذبة.
ونقلت (هيئة البث الإسرائيلية) عن غالانت قوله إن “النفق لم يكن موجودا في الأصل، وإن ما عثر عليه هو خندق عمقه متر واحد فقط”.
وأكد أن الصورة استخدمت حينها لتسويق وجود أنفاق في محور فيلادلفيا من أجل المبالغة في أهمية طريق فيلادلفيا ولتأخير صفقة تبادل المحتجزين.
مقالات ذات صلةوتعود الصورة المذكورة إلى أغسطس/آب الماضي، حين نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، وزعمت تل أبيب حينها أنها اكتشفت نفقا ضخما للمقاومة الفلسطينية يبلغ ارتفاعه عدة أمتار.
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية حينها عن إنجاز كبير يتمثل في اكتشاف النفق الضخم المكون من ثلاثة طوابق، الذي قالت إنه من ضمن البنية التحتية الواقعة تحت الأرض والتي أدهشت الجنود الإسرائيليين.
وقال غالانت إن الغرض من نشر الصورة هو تأكيد أهمية محور فيلادلفيا وإظهار أهميته وكونه معبرا للسلاح إلى غزة، وهو ما يخالف الواقع.
وأظهرت صورة النفق، التي نشرها الجيش الإسرائيلي، مركبة عسكرية وهي تخرج من النفق المذكور الذي لم يكن في الواقع إلا قناة عادية لتصريف المياه.