انطلقت غرفة عمليات متابعة الانتخابات الرئاسية التي شكلتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، لمتابعة الإجراءات المتعلقة بانتخابات رئاسة الجمهورية 2024.

وتغطي الغرفة جميع الإجراءات التي تتضمنها الانتخابات الرئاسية بدءا من جمع التوكيلات الخاصة بتأييد المرشحين وتقدم المرشحين بأوراق الترشح للهيئة الوطنية للانتخابات وردود أفعال الشارع المصري على مجريات الأحداث.

يذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أعلنت عن مشاركتها في الانتخابات الرئاسية المقبلة من خلال تفاعل كوادرها وشبابها في مختلف التيارات والاتجاهات مع كافة المرشحين للرئاسة، كما أعلنت إطلاق حملة لدعوة المصريين في الخارج والداخل للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، تحت شعار "نعم للمشاركة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية المقبلة غرفة عمليات متابعة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

الأحزاب الكردية تتبادل الاتهامات قبل الانتخابات.. وتجتمع بعد إعلان النتائج - عاجل

بغداد اليوم - أربيل 

قالت النائبة الكردية السابقة يسرى رجب، اليوم الخميس (26 أيلول 2024)، ان الأحزاب الكردية تتبادل الاتهامات والتي تصل أحيانا الى الاتهام بالخيانة وهدر المال العام والعمالة للأجنبي اثناء الدعاية الانتخابية لكنها تجلس مع بعضها لتقاسم المناصب بعد اعلان النتائج.

وقالت رجب في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "ما نراه اليوم من تبادل اتهامات بين الأحزاب الكردية في الحملة الانتخابية الجارية لانتخابات برلمان إقليم كردستان يؤكد لنا ان تلك الأحزاب قد وصلت إلى قمة الازدواجية في مواقفها السياسية".

وأضافت، أن "هذا ان دل على شيء فهو يدل على الإفلاس السياسي الذي تعاني منه تلك الأحزاب الكردية، كونهم طوال سنوات حكمهم لم يخدموا الشعب الكردي خدمةً يستحقونها مقارنة بنضالهم المرير و مقارعتهم للنظام البائد من اجل ديمومتهم وحفظ كرامتهم والعيش الكريم".

وأشارت رجب إلى أن" تلك الأحزاب ليس بجعبتها من خطط ومشاريع مستقبلية بإمكانها أن تخدم الشعب الكردي، لذا فهم يسلكون مسلك تبادل التهم التي باتت اشبه بطبول الحرب إعلاميًا، و ليس بحملة انتخابية و يبدوا أيضًا أنهم نسوا بان التأريخ سيسجل كل شيء دون شك".

وتصاعدت حدّة الاتهامات بين القطبين الرئيسيين في إقليم كردستان وهما الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الاتحاد الوطني، بالتزامن مع انطلاق الدعاية الانتخابية لبرلمان إقليم كردستان.

وتمثلت الاتهامات عبر بيان رسالة وجهها رئيس حزب الاتحاد بافل طالباني إلى جمهور الاتحاد يوم امس الأربعاء، اتهم فيها رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني الحزب الديمقراطي بانهم لا يهمهم إلا جيوبهم، وأنهم فشلوا بإدارة إقليم كردستان، وقد تزايدت الاغتيالات في زمن إدارتهم".

كما أفاد مصدر سياسيّ مطلع، يوم أمس الأربعاء (25 أيلول 2024)، بأن مشاجرة كلامية حدثت اليوم خلال اجتماع مجلس وزراء إقليم كردستان بين رئيس الحكومة مسرور بارزاني ونائبه قوباد طالباني.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" شجارًا بالكلام دار بين مسرور بارزاني رئيس حكومة إقليم كردستان ونائبه قوباد طالباني بعد قيام الأخير بإظهار صورة شقيقه وهو يشير الى شعار الحزب في الانتخابات (سننهيه) ليرد عليه مسرور: ستنهون من؟، نحن مثلا ام السليمانية؟، فيرد عليه قوباد: سننهيكم، ولن تستطيعوا بعد الان سرقة أصوات الناخبين، وكذلك لم تعد هناك مقاعد الكوتا".

وأشار المصدر إلى، أن" مسرور بارزاني انزعج على اثر هذا الكلام من قوباد طالباني وغادر الاجتماع الرسمي لمجلس وزراء إقليم كردستان".

 

مقالات مشابهة

  • تعرف على الأحزاب الجديدة التي ستشارك لأول مرة في انتخابات كوردستان
  • الأحد.. تنسيقية شباب الأحزاب تنظم صالونًا نقاشيًا حول التحول إلى الدعم النقدي
  • انعقاد الجمعية العمومية العادية بمركز شباب ادقاق المسك مطاي
  • تنسيقية شباب الأحزاب: الدعم النقدي يعزز منظومة العدالة الاجتماعية
  • ما هو الموقف العقلاني من الانتخابات الرئاسية التونسية؟
  • «التنسيقية» تنظم صالونا نقاشيا حول التحول إلى الدعم النقدي الأحد المقبل
  • أستاذ بـ«طب الأزهر» يكشف الطرق الصحيحة لمتابعة عمليات تجميل الحروق
  • مع اقتراب الانتخابات الرئاسية.. انقسامات داخل أمريكا بشأن دعم أوكرانيا
  • لبحث أمور النازحين.. اجتماع تنسيقي في غرفة عمليات ادارة المخاطر في سرايا اميون
  • الأحزاب الكردية تتبادل الاتهامات قبل الانتخابات.. وتجتمع بعد إعلان النتائج - عاجل