أوضحت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، أهمية دور الغذاء في تحسين الصحة النفسية.

وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن الغذاء من العوامل الرئيسية في تحسين الصحة النفسية، اهتم بجودة وتوازن وجباتك الرئيسية والخفيفة.

وكانت الوزارة نصحت، في وقت سابق بضرورة الحفاظ على الصحة النفسية، والإحاطة جيدا بأن أي صعوبة يواجهها الإنسان في حياته تجعله أقوى مستقبلا.

صباحكم صحة ✋،

حافظ على صحتك النفسية، وتذكّر: كل صعوبة تواجهها في حياتك تجعلك أقوى مستقبًلا ????????#عش_بصحة

— عش بصحة (@LiveWellMOH) September 19, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزارة الصحة الصحة النفسية الصحة النفسیة

إقرأ أيضاً:

تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد

دعا خبيران في التحاليل الطبية إلى ضرورة مراعاة العوامل البيئية والوراثية والتغذوية، قبل الولادة، لفهم أعمق لأسباب ارتفاع معدلات الإصابة باضطراب طيف التوحّد. في حين شدد طبيب متخصص على أهمية البحث عن وسائل جديدة للكشف المبكّر عن مسببات المرض، ومنها تحليل الشعر الذي يُسهم في الكشف عن السموم والمعادن الثقيلة المرتبطة بالإصابة.
وأكد البروفيسور كارميلو ريزو، بجامعة «نيكولو كوسانو» في روما، والمتخصص في التغذية والحساسية، والباحث في اضطرابات النمو العصبي منذ أكثر من ثلاثة عقود، أن الارتفاع الملحوظ في معدلات اضطراب التوحّد، خلال السنوات الأخيرة، يرتبط بعوامل بيئية وفسيولوجية.
وأوضح ريزو، على هامش مشاركته في «المؤتمر الدولي الثالث للمستجدات في أبحاث التوحّد» بأبوظبي، أن الإحصاءات الحديثة تكشف عن ارتفاع مثير للقلق في نسب الإصابة، حيث انتقل المعدل في إيطاليا من طفل واحد بين كل 600، إلى واحد من بين كل 34، ما يستدعي مراجعة جدية للعوامل البيئية بالتوازي مع العوامل الوراثية. وأكد الدكتور رامز سعد، المتخصص في تحليل المعادن والسموم في الشعر والأغذية والتربة، والمشرف على مختبر «MS-ICP» في كندا، أن تحليل الشعر أداة دقيقة وفعّالة لرصد تراكم السموم والمعادن الثقيلة في الجسم، وقد تكون من العوامل المسببة لاضطرابات مثل التوحّد ومشكلات الجهاز الهضمي لدى الأطفال.
جاء ذلك خلال محاضرته «توفر تقنية فيتوتشيلاتين الكثير من الفوائد للمشخصين باضطراب طيف التوحّد»، ضمن فعاليات المؤتمر، حيث استعرض خبرته التي تمتد لأكثر من 30 عاماً في كندا، ودوره في تطوير تقنيات متقدمة باستخدام جهاز مطياف الكتلة بالبلازما المقترنة بالحث (ICP-MS).
وأوضح أن هذا النوع من التحاليل يُمكّن من الكشف عن عناصر سامة مثل الزئبق، التي قد تختزن في أنسجة الجسم، من دون أن تظهر في التحاليل التقليدية مثل الدم أو البول، ما يجعل تحليل الشعر وسيلة أكثر فعالية في تتبع السموم المزمنة.
(وام)

مقالات مشابهة

  • استشاري الصحة النفسية يستعرض اكتئاب المشاهير اللانمطي “الاكتئاب المبتسم
  • مبادرات وتطوير المستشفيات.. خطة وزارة الصحة للقضاء على الدرن عام 2030
  • الصحة: تأهيل الشباب كقيادات مستقبلية أحد ركائز تحسين الخصائص السكانية
  • هوس نتف الجلد: الأسباب، الأعراض، طرق العلاج
  • تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد
  • أهمها التطعيم الصحة تقدم نصائح للحجاج .. تعرف عليها
  • الحصبة تهاجم تل أبيب.. وزارة الصحة الاسرائيلية تكشف عدد المصابين
  • طوارئ بصحة البحيرة تزامنًا مع احتفالات عيد القيامة وشم النسيم
  • أكثر 374 ألف خدمة طبية قدمتها وزارة الصحة خلال الربع الأول من العام ‏الجاري
  • الصحة تحذر: 5 عوامل رئيسية تزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم