الدكَر يكدّبني| منشور صادم من مرتضى منصور بشأن لجنة حسين لبيب بالزمالك
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، نشر مستندات تدل على أكاذيب لجنة حسين لبيب.
وكتب منصور من خلال حسابه الشخصي على موقع فيس بوك:" انتظرونا مرتضي منصور بعد طول صمت حفاظا علي استقرار النادي يرد بالمستندات علي أكاذيب اللجنة المزمع تعيينها لتدير النادي برئاسة حسين لبيب المسماة قائمة موحدة " قائمة كدة وكدة " للتحايل علي القانون وهم يعلمون أنها لجنة ستعين ويعلمون من الذكي الذي اختار هذه القائمة الوهمية وللاسف فاته ان شعب مصر وخاصة الزملكاوية اذكياء جدا وان 9 من اللجنة او القايمة الوهمية كانوا في اللجنة اللي خربت النادي منذ عامين او كانوا مرشحين في الانتخابات الماضية وقبل الماضية ورفضتهم الجمعية العمومية واسقطتهم جميعا .
وتابع :" كفي كذب وتضليل وتشهير انتظروا الرد بالمستندات التي أتحدى ان يكذبها دكر من المنتشرين في كل القنوات والمواقع والصحف.
الكيل فاض والصبر نفد ويجب كشف هؤلاء المتآمرين الذين يحاولون هم وانصارهم تضليل الرأي العام دون ان يكون في ايدهم مستند واحد يؤكد اكاذيبهم".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
آخر أكاذيب الحرب
آخر أكاذيب الحرب:
الحرب مليئة بالتدليس. ومن أكاذيبها القول بان رفض الغزو الخارجي علي يد ميليشيا إبادة عرقية وجرائم حرب يعني الدعوة لاستمرار الحرب. هذا كذب وتسطيح لا يأتي إلا من مدلس يخفي عورة التواطؤ مع الجنجويد والغزاة باتهام الوطنيين بما ليس فيهم وينسي أن خدعة لا للحرب في سياقه تعني نعم للجنجويد ونعم للغزو الأجنبي.
لا يصح إتهام شعب يقاوم الغزاة بانه داعية حرب إلا في خيال مريض ذهل عمدا عن أن استرضاء ميليشيا إجرامية باقتسام السلطة معها لا يعد سلامًا، بل مجرد هدنة تتيح لها إعادة التسلح ومواصلة الحرب لاحقًا لابتلاع الدولة وإذلال المواصل كما حدث في الجنينة وود النورة والهلالية وكل ساحة من ساحات دارفور وطأتها بظلف شيطاني شوه الزمان طلعته.
دعاة الحرب هم الغزاة وقطاع الطرق والمتحدثين باسمهم بمحض إرادتهم أو عن غفلة وطنية وليسوا الشعوب التي تدافع عن حقها في السيادة والحياة الآمنة من بلطجة عصابة همجية.
هذا زمان نحس خداع ،صوروا فيه الوطنية بانها كوزنة واصبح الانبطاح للغزاة وميليشيا الإغتصاب استنارة وحكمة وسلمية. فرق أن تدعو لوقف الحرب وتنتهي هنا من أن تتهم كل من لا يتطابق مع منطقك بانه داعية حرب.