الصليب الأحمر بفلسطين: غالبية المستشفيات خرجت عن الخدمة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
ذكر الصليب الأحمر في غزة أن غالبية المستشفيات خرجت عن الخدمة مع انقطاع الكهرباء.
وبين الصليب الأحمر في غزة للعربية أن مستويات العنف في غزة كارثية، كما أشار الصليب الأحمر في غزة ان مجمع الشفاء الطبي يعاني بسبب ارتفاع أعداد المصابين.
وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة أكدت أن انقطاع الكهرباء سيؤدي إلى تداعيات خطرة ستنعكس على الجرحى والمرضى من ذوي الحالات الحرجة.
وذكرت وزارة الصحة في غزة ان انقطاع الكهرباء سيتسبّب بتوقّف خدمات غسيل الكلى وخشية فقدان حياة 1100 مريض بالفشل الكلوي بينهم 38 ط.فلاً.
وأوضحت وزارة الصحة في قطاع غزة ان انقطاع الكهرباء سيؤدي إلى توقّف خدمات المختبر وبنوك الدم في 58 مختبراً وبنك دم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انقطاع الکهرباء الصلیب الأحمر فی غزة
إقرأ أيضاً:
أزمة المياه تتفاقم جنوبي العاصمة السودانية مع استمرار انقطاع الكهرباء والاتصالات
الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله
الخرطوم: التغيير
قالت غرفة طوارئ جنوب الحزام، جنوبي العاصمة الخرطوم، بأن المنطقة ما زالت تواجه أزمات متلاحقة، حيث تعيش في (ظلام إسفيري) مستمر بسبب انقطاع شبكات الاتصالات والإنترنت لمدة عام كامل، في وقت يقترب فيه انقطاع التيار الكهربائي من عامه الأول.
وأضافت الغرفة في بيان، أن أزمة المياه برزت بشكل ملحوظ منذ انقطاع التيار الكهربائي في بداية شهر رمضان الماضي، حيث توقفت شبكات المياه الرئيسية، مما دفع المواطنين إلى البحث عن حلول بديلة.
وتتمثل هذه الحلول في الحصول على المياه من الآبار الجوفية المنتشرة في المنطقة، سواء العامة منها أو الخاصة التي يملكها بعض المواطنين في منازلهم، كما لجأ البعض إلى حفر شبكات موازية للحصول على المياه مباشرة من الحنفية الرئيسية.
أزمة مياه جنوب الحزاموأشارت الغرفة إلى أن الخيار الأكثر صعوبة تمثل في شراء المياه من “حاويات” المياه المتجولة، حيث يتراوح سعر الحاوية ما بين “10آلاف و15 ألف” جنيه، وهو ما يعجز العديد من المواطنين عن تحمله، خاصة في ظل فقدانهم لمصادر دخلهم.
وأوضحت الغرفة أنه مع عودة الكهرباء جزئيًا إلى المنطقة، أصبح من الممكن تشغيل محطات المياه، مما سمح للمواطنين بالعودة إلى خيار الحصول على المياه عبر شبكات المياه الرئيسية تحت الأرض، وقد أسهم ذلك في انخفاض سعر حاوية المياه إلى ما بين “6 آلاف و8 آلاف” جنيه.
ولكن مع انقطاع التيار الكهربائي مجددًا عن عموم المنطقة، توقفت شبكات المياه الرئيسية، ليعود المواطنون إلى الاعتماد على الآبار أو شراء المياه، ما يعكس استمرار الأزمة.
وأشارت الغرفة إلى أن الخيارات المتاحة للمواطنين لا تزال مريرة، حيث تبقى معاناة الحصول على المياه واحدة من التحديات الكبرى التي تواجه سكان المنطقة.
الوسومآثار الحرب في السودان أزمة المياه الخرطوم جنوب الحزام غرفة طوارئ جنوب الحزام