ذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، اتفق هو ووزير الدفاع السابق وزعيم "المعسكر الوطني" بيني جانتس على تشكيل حكومة وحدة وطنية.

جاء ذلك في نبأ عاجل. ولم تذكر الصحيفة مزيدًا من التفاصيل.

يذكر أن زعيمي المعارضة يائير لابيد وبيني جانتس كانا يرفضان الإنضمام إلى حكومة يرأسها نتنياهو، وعرض لابيد على نتنياهو تشكيل "حكومة طوارئ"، وأن ينضم اليها وزير الدفاع السابق بيني جانتس وهو زعيم المعسكر الوطني بدلا من الوزير الليكودي الحالي يوآف جالانت، وخروج الوزيرين اليمينيين المتطرفين إيتمار بن جفير "العظمة اليهودية" وبتسلئيل سموتريتش"الصهيونية الدينية".

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية صحيفة حكومة وحدة وطنية

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة ترحب بإعلان تشكيل حكومة جديدة موسعة في سوريا

نيويورك-سانا

رحب المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك بإعلان تشكيل حكومة موسعة جديدة في سوريا.

ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن دوجاريك قوله في مؤتمر صحفي اليوم: “إن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون يشجع الجهود المتواصلة التي تبذلها السلطات السورية نحو انتقال موثوق وشامل ومستدام، من حيث “الحوكمة”، وكذلك من حيث الخطوات الانتقالية التالية”.

ولفت دوجاريك إلى أن بيدرسون أكد على أهمية الانتقال السياسي الشامل الذي يُمكّن الشعب السوري من استعادة سيادته، وتحقيق تطلعاته المشروعة، والمساهمة في الاستقرار الإقليمي.

وأعلن دوجاريك أن بيدرسون سيزور دمشق قريبا لمواصلة اتصالاته مع السلطات السورية.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة ترحب بإعلان تشكيل حكومة جديدة موسعة في سوريا
  • صحيفة إسرائيلية تكشف عن أسباب التعاون بين سوريا والعراق
  • المفتي قبلان: المطلوب وحدة وطنية وانتقام وطني من إسرائيل
  • 14 الإسرائيلية: المستهدف بغارة بيروت كان يخطط لعملية ضد طائرة إسرائيلية في قبرص
  • الولايات المتحدة: تشكيل حكومة سورية جديدة خطوة إيجابية لكن من المبكر تخفيف العقوبات
  • واشنطن: تشكيل حكومة سورية أمر إيجابي لكن من المبكر رفع العقوبات
  • واشنطن تعلق على تشكيل حكومة الشرع الجديدة
  • مصر القومي: احتشاد المصريين عقب صلاة العيد يعبر عن وحدة الصف الوطني
  • تعيين قائد سلاح البحرية السابق إيلي شربيط رئيسا للشاباك
  • وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: نتنياهو يقودنا نحو أزمة دستورية خطيرة