سامي الجابر: خورخي خيسوس جيد يحتاج فقط دعم الجمهور
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تحدث سامي الجابر أسطورة نادي الهلال، عن ما قدمه المدرب البرتغالي خورخي خيسوس المدير الفني لأزرق الرياض خلال الموسم الحالي وبعد مرور 9 جولات من مسابقة الدوري السعودي للمحترفين والبطولات القارية.
سامي الجابر: خورخي خيسوس جيد يحتاج فقط دعم الجمهوروكان خورخي خيسوس قد خسر 4 نقاط في مسابقة الدوري هذا الموسم، بجانب التعادل مع نافباخور في دوري أبطال آسيا وخسارة لقب البطولة العربية من نادي النصر، مما جعل الجمهور ينتقده بشكل كبير في الفترة الأخيره.
وقال سامي الجابر أحد أساطير نادي الهلال: "مهما حاول الجميع التشكيك في خورخي خيسوس فمستواه جيد وهو من المدربين الكبار على مستوى العالم وليس فقط في السعودية، أتمنى من الجمهور أن يدعم الإدارة واللاعبين والمدرب، لأن الهلال في الأول والأخير بيعتمد على جماهيره".
كان خورخي خيسوس في اختبار قوي بالأربعة مباريات الماضية، والتي كانت ستحسم بقاءه من رحيله مع نادي الهلال، ونجح في تحقيق الانتصار فيها منذ العودة من فترة التوقف الماضية للمرحلة الثانية للمنتخب السعودي.
توقفت الدوريات في الفترة الحالية بسبب مباريات المنتخبات، وعقب العودة من التوقف سيكون الفريق على موعد مع مواجهة الخليج يوم الجمعة الموافق 20 من شهر أكتوبر الجاري 2023 – 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهلال سامي الجابر خورخي خيسوس خيسوس الدورى السعودى نادي الهلال خورخی خیسوس سامی الجابر
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.