المكلا ((عدن الغد)) خاص:

 

صدر حديثا للصحفي وعضو هيئة التدريس المساعدة بقسم الصحافة والاعلام بجامعة حضرموت محمد سعيد الحامدي كتاب بعنوان (فن المقال الافتتاحي في صحيفة الطليعة الحضرمية 1959-1967م) والذي يقع في 213 صفحة صادر عن دار حضرموت للدراسات والنشر-عضو اتحاد الناشرين العرب ضمن سلسلة "اطروحات جامعية".


يتناول الكتاب بالتحليل مضمون المقالات الافتتاحية في صحيفة الطليعة الحضرمية للفترة من 1959-1967م وتنوع موضوعاتها السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية.
كما ضم الكتاب في ثنايا صفحات فصوله الأربعة مبحث بالسيرة الشخصية والمهنية للصحفي الأستاذ أحمد عوض باوزير ناشر ورئيس تحرير صحيفة الطليعة الحضرمية حتى وفاته رحمة الله،وكذا نشأة صحيفة الطليعة ومسار تطورها المهني وتبويبها حتى توقفها القسري في العام 1967م.
ويعد هذا الكتاب أول دراسة أكاديمية عن صحيفة الطليعة الحضرمية نال بموجبها المؤلف شهادة الماجستير في الصحافة والإعلام من جامعة عدن العام 2019م بدرجة إمتياز مع التوصية بطباعة الدراسة في كتاب.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

«عُدْ إلى بيتكَ يا ذا الطلْعة البهيـَّة» أحدوثة إيزه وأوزير.. إصدار جديد بهيئة الكتاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثًا بوزارة الثقافة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات 2025، كتاب «عُدْ إلى بيتِكَ يا ذا الطلْعة البهية» (أحدوثة إيزه وأوزير) للكاتب عاطف سليمان. 

الكتاب قصد جمع روايات متعددة من أحدوثة مصرية قديمة عظيمة هي أحدوثة إيزه وأوزير، أو (قصة إيزيس وأوزوريس).

وقد ذكر الكاتب في مقدمة كتابه: «أيقنت أن قصة إيزه وأوزير هي خزينة الخزائن الكبرى لأسرار الروح المصرية القديمة، وتعلمت أن هذه القصة كانت قد صارت بلا وجود محدد بسبب فرط وجودها الهائل، وبسبب وجودها في طبقاتٍ بلا حصر، وبسبب تناميها وتخللها في ثنايا وأعماق الحياة المصرية القديمة الدينية والاجتماعية والفكرية مهما طرأت على هذه الحياة المصرية طوارئ على مر التاريخ حتى اللحظة الراهنة، وأيضًا بسبب بروز أجزاء منها على حساب أجزاء أخرى مع تعاقب العصور؛ فنصوص الأسطورة في عصر المملكة الوسطى، مثلًا، برزت فيها تفاصيل الصراع بين "أوزير" وأخيه "ست"، بينما نصوصها في المملكة الحديثة تنامى فيها دور الإله "سوكر"، إله الجبانة، في حماية رفات "أوزير" ثم مساعدته في قيامته، بل الاندماج به، وفي عصر "الرعامسة" ركزت النصوص على الصراع بين "ست" و"حور" ابن "أوزير"، بينما نصوصها في فترة حكم البطالسة أكبرت مساعي وجهود "إيزه" و"نفتيس" ("نبت حوت") وأبرزتهما، وهكذا».

وتضمن الكتاب ثلاث روايات لقصة إيزيس وأوزوريس؛ الأولى (بحسب رواية المؤرخ اليوناني القديم "بلوتارخوس")، والثانية (بحسب رواية "مانيتون السمنودي")، والثالثة (بحسب بردية "شستر بيتي").

وصدر للكاتب من قبل ثلاث مجموعات قصصية ("صحراء على حِدة"، و"على هيأة اللوتس"، و"أعراف البهجة")، ورواية "استعراض البابلية"، وكتابان نثريان هما "حجر طاحون اخضر"، و"شجرة نبق تحت البروج".

مقالات مشابهة

  • الصحافة الإيطالية تشيد بالطبيبة الكويتية أسماء الكندري
  • بعد أوكرانيا.. هل يجد داعش ثغرة جديدة لاختراق المشهد الدولي؟
  • هل يجوز للصحفي الميداني الإفطار نهار رمضان؟
  • كاتبة أميركية: اعتقال خليل أكبر تهديد لحرية التعبير منذ الرعب الأحمر
  • قيصرية الكتاب تنظّم أمسية يوم العَلَم السعودي
  • وزير الثقافة الفلسطينى: سنحمل الكتاب من تحت الركام ونواصل المسيرة
  • كاتبة بريطانية: الولايات المتحدة بحاجة لمعارضة حقيقية
  • «عُدْ إلى بيتكَ يا ذا الطلْعة البهيـَّة» أحدوثة إيزه وأوزير.. إصدار جديد بهيئة الكتاب
  • «عُدْ إلى بيتكَ يا ذا الطلْعة البهيـَّة» أحدوثة إيزه وأوزير.. إصدار جديد بهيئة الكتاب
  • الترقيات المبكرة.. مفتاح الاحتفاظ بالمواهب في سوق العمل المتغير