مدير الصحة باحور يشكر قائد اللواء 111 ورئيس عمليات اللواء على ترتيب حراسة أمنية لمستشفى المدينة على مدار 24 ساعة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أحور(عدن الغد)خاص:
أعرب الأخ احمد المدحدح الجفري مدير مكتب الصحة العامة والسكان بمديرية أحور محافظة أبين القائم باعمال مدير مستشفى مديرية أحور بالشكر والعرفان لقائد اللواء 111 العميد محمد احمد ملهم والنقيب سعيد احمد علي بن العاقل رئيس عمليات اللواء 111 على قيامهما بترتيب افراد من اللواء 111 لحراسة مستشفى احور ومنع دخول السلاح.
وقال المدحدح، كان لوجود هذه الحراسة الأثر الطيب لدى عامة الناس واستمرار الحراسة على مدار 24 ساعة والتزامهم بالزي الرسمي وتفعيل منع دخول السلاح إلى المستشفى.
وأشار أن هذا الموقف ليس غريبا على العميد ملهم والنقيب سعيد بن العاقل واللذان نجدهما دائما في كل المواقف على مستوى المديرية عامة.
واضاف، كما ان الشكر موصول إلى مدير عام مديرية أحور الاخ العقيد احمد مهدي احمد على حرصه الشديد على تأمين الحراسة لمستشفى احور وجميع المرافق الحيوية، وهو سندنا القوي دوما لتذليل أي صعاب يعانيها المستشفى ..
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: اللواء 111
إقرأ أيضاً:
قائد سابق من فلول الأسد يلجأ إلى الروس لحمايته
بعد أن توجه العديد من المدنيين إلى قاعدة حميميم الروسية التي تقع جنوب شرق مدينة اللاذقية، طلباً للحماية، وذلك بعد التوترات الأمنية التي شهدها الساحل السوري وما تم تسجيله من انتهاكات، هتف أحد الحاضرين "عاشت سوريا الأسد حرة" وتم تسجيل ذلك في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد التدقيق في مقطع الفيديو المتداول، تبين أن هذا الرجل الذي هتف هو اللواء السابق جمال يونس رئيس اللجنة الأمنية بالمنطقة الوسطى أثناء حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
ورفض مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وجود اللواء يونس في القاعدة السورية وطلبه للحماية، وأنه لابد من محاسبته على الكثير من الجرائم التي ارتكبها خلال فترة خدمته أثناء فترة حكم الرئيس بشار الأسد.
وبحسب المعلومات المتداولة فإن يونس من مواليد القرداحة وربطته علاقة وطيدة بماهر الأسد الذي كلفه بمهام قمع المتظاهرين في محافظة ريف دمشق، وفي سجله العديد من الانتهاكات والجرائم بحق المدنيين.
عاشت سوريا الأسد حرة وبدنا حماية دولية
- من الهتافات داخل قاعدة حميميم pic.twitter.com/M26UVJ2tvi
ويعد اللواء جمال يونس من أبرز الشخصيات التي ارتكبت جرائم إنسانية وانتهاكات واسعة النطاق ضد الشعب السوري، وفي بداية الاحتجاجات السورية عام 2011، كان يونس قائداً للفوج “555” التابع للفرقة الرابعة برتبة عميد ركن، وربطته علاقة وطيدة بماهر الأسد الذي كلفه بمهام قمع المتظاهرين في محافظة ريف دمشق، وكان له سجل دموي في الانتهاكات التي وقعت في العديد من المناطق السورية، بالإضافة إلى العمليات التي تمت تحت قيادته في مدينة نوى بريف درعا الشمالي، حيث أصدر أوامر مباشرة بإطلاق النار على المتظاهرين والاعتقال التعسفي لشبان تلك المناطق.