10 ضحايا و18 مفقوداً .. تعلق هام من فرنسا بشأن رعاياها في فلسطين
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قالت رئيسة الوزراء الفرنسية، إن 18 من رعاياها مفقودون في إسرائيل.
وأكدت إليزابيث بورن اليوم الأربعاء، أن عدد القتلى الفرنسيين في إسرائيل ارتفع إلى 10.
أعربت فرنسا، اليوم الأربعاء، عن رغبتها الشديدة في تفادي التصعيد في الحرب بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، وكشفت عن تطلعاتها لحل سياسي للنزاع.
وأعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمس الثلاثاء، استنكاره لما وصفه بـ "الابتزاز غير المقبول" من قبل المقاومة الفلسطينية مع الرهائن الإسرائيليين في غزة.
وقال الرئيس الفرنسي إن تغاضي إيران عن هجوم المقاومة على إسرائيل غير مقبول، وإن فرنسا تبحث في تحديد ما إذا كانت متورطة بشكل مباشر".
وأضاف: "ليس لدي أي تعليق لأدلي به حول المشاركة المباشرة لإيران التي ليس لدينا دليل رسمي عليها، ولكن من الواضح أن التعليقات العامة للسلطات الإيرانية غير مقبولة، وأنه من المرجح أن المقاومة الفلسطينية عرضت المساعدة عليها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون المقاومة الفلسطينية إليزابيث بورن رئيسة الوزراء الفرنسية فلسطين فرنسا إسرائيل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
إقرأ أيضاً:
باحث: إسرائيل لديها أهداف فى لبنان تريد استكمالها بالحرب
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل مازال لديها أهداف تريد استكمالها في هذه المرحلة بشكل شبيه جدًا لنفس الشكل الذي بدأه في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة، لأن وقف إطلاق النار كان مطروح بطريقة البعض لم يفهمها بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
أوضح الباحث السياسي اللبناني، أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الإنجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم بأن المقاومة لازالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاق داخلي بأنه يوجد دول ضامنة لوقف الحرب.