تدشين تشغيل مولدي “كاتر بللر” بمحطة كهرباء ميناء الحديدة بعد استكمال صيانتهما
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
الثورة نت|
دشن رئيس رئيس مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية المهندس بحري ياسر محمد احمد، اليوم الاربعاء، في محطة كهرباء ميناء الحديدة، تشغيل مولدين كاتر بللر رقم (4 -7) بقدرتي”1.8KW – 1.2 KW” بعد استكمال متطلبات صيانتهما.
وفي التدشين أشاد رئيس المؤسسة بجهود فنيو ومهندسو إدارة الشئون الفنية بالمؤسسة في سرعة استكمال صيانة المولدين واعادتهما للخدمة.
فيما أوضح مدير عام الادارة العامة للشئون الفنية بالمؤسسة المهندس فهد الجبوبي، أن اعادة صيانة المولدين تأتي ضمن خطة الصيانة للمعدات والآليات بالميناء للعام الجاري للحفاظ عليها وضمان جاهزيتها وزيادة عمرها الافتراضي.
لافتا إلى أن أعمال الصيانة للمعدات والآليات تتم عبر كوادر المؤسسة.. مثمناً اهتمام ودعم قيادة المؤسسة لبرامج الصيانة التي تنفذها الإدارة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ميناء الحديدة
إقرأ أيضاً:
على خلفية الفشل في 7 أكتوبر.. رئيس “الشاباك” يعلن أنه سيستقيل من منصبه
#سواليف
قالت قناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه.
وبحسب القناة، فق حضر بار، إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلا: “لقد قبلت المسؤولية، وأعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم”.
وأكدت القناة أن بار تحدث عن موعد استقالته الذي حدده لنفسه، وقال: “لست راضيا عن عودة 197 مختطفا.. أنا أنظر إلى الـ 59 المتبقية”.
مقالات ذات صلة ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي! 2025/03/04وأضافت أن بار أوضح للموظفين، أنه ينوي التأكد من إنشاء لجنة تحقيق حكومية، قائلا إنه “بمجرد أن أرى هذا يحدث، سأرغب في تسليم الراية إلى أحد نائبيّ الممتازين”.
وتأتي تصريحات بار على خلفية نية إقالته، وبعد هجوم حاد من مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
والأسبوع الماضي، جدد رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هجومه ضد بار، محملاً إياه مسؤولية الفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى.
وتوترت العلاقة بين نتنياهو وبار خلال الأشهر الماضية خلافات حول العديد من القضايا، ليقوم رئيس الوزراء بإبعاده من أي مفاوضات مقبلة مفترضة بشأن اتفاق غزة، بحسب ما ذكرت وكالة “الأناضول”.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن سبب الخلافات يعود بالدرجة الأولى لسببين، أولهما رغبة نتنياهو في أن يكون قرار العودة للحرب في غزة من عدمه بيده، فيما لا يريد بار العودة للحرب، ويوصى بإتمام اتفاق غزة بمراحله الثلاث.
ويتعلق السبب الثاني بعمل نتنياهو على إرضاء الوزراء المنتمين لليمين المتطرف في حكومته، الذين يتهمون الجيش بالإخفاق في منع هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أو التنبؤ بعملية طوفان الأقصى.