15 ألفا ماتوا تحت التعذيب في السجون السورية منذ 2011 (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقرير، أصدرته الثلاثاء، إنها وثقت ما لا يقل عن 15051 حالة وفاة تحت التعذيب، في مراكز الاحتجاز في السجون السورية، وذلك منذ انطلاق الثورة السورية في 2011، بينهم 190 طفلاً و94 سيدة.
وأكّد التقرير على أن 136 ألف معتقل أو مختفٍ قسرياً ما زالوا يتعرضون للتعذيب في سجون النظام السوري، وفقاً لسياسة مركزية وشاملة تدار من كافة المستويات في الأجهزة الأمنية بدوافع مختلفة.
وذكّر التقرير أن النظام السوري يتعمد إخفاء خبر وفاة ضحايا التعذيب عن ذويهم الذين لا يمكنهم معرفة خبر الوفاة إلا عن طريق ناجين من مراكز الاحتجاز، أو بعد مراجعتهم لمقرات الشرطة العسكرية لأكثر من مرة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك النظام السوري سوريا حقوق الإنسان النظام السوري عربي21 إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة سياسة تفاعلي تفاعلي تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يمنع إدارة ترامب من الترحيل السريع لمهاجرين
منع قاض اتحادي الجمعة، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من ترحيل مهاجرين إلى دول لا تربطهم بها علاقة قائمة دون منحهم فرصة لرفع دعاوى بأنهم سيواجهون الاضطهاد أو التعذيب إذا أرسلوا إليها.
وأصدر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية براين ميرفي، في بوسطن أمراً تقييدياً مؤقتاً على مستوى البلاد يستهدف حماية المهاجرين الخاضعين لأوامر نهائية بالإبعاد من الترحيل السريع إلى بلدان أخرى غير تلك التي تم تحديدها بالفعل أثناء إجراءات الهجرة.
وجاء قرار ميرفي في دعوى قضائية تقدمت بها الأحد الماضي مجموعة من المهاجرين الذين يمثلهم مدافعون عن حقوق المهاجرين يطعنون في سياسة، تبنتها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية في الآونة الأخيرة، تستهدف التعجيل بترحيل آلاف المهاجرين الذين أطلق سراحهم من الاحتجاز سابقاً.
JUST IN: US judge blocks Trump administration from fast-tracking deportations https://t.co/pB2GNLAslz pic.twitter.com/Z1IG3mhGFx
— Reuters Legal (@ReutersLegal) March 28, 2025وطلب الأمر التنفيذي الصادر في 18 فبراير (شباط) من المسؤولين مراجعة جميع حالات الأفراد الذين سبق إطلاق سراحهم من الاحتجاز، ومن بينهم الذين امتثلوا لشروط إطلاق سراحهم، لإعادة احتجازهم وترحيلهم إلى بلد ثالث.
وجادل محامو المهاجرين أن هذه السياسة تعرض عدداً كبيراً من الأشخاص لخطر الترحيل إلى بلدان قد يواجهون فيها خطراً دون تقديم أي إشعار لهم أو فرصة لتقديم دعوى مبعثها الخوف.
وأشار ميرفي الذي عينه الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، إلى أنه بموجب اتفاقية مناهضة التعذيب، يتمتع المهاجرون بالحماية من الترحيل إلى بلدان قد يواجهون فيها احتمال تعرضهم للتعذيب.