4 أضعاف.. ستيلانتس تحقق أرقاما قياسية في مبيعات السيارات الهايبرد
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلنت شركة ستيلانتس Stellantis متعددة الجنسيات عن نتائجها الفصلية للربع الثالث من 2023 وجاء في التقرير أن المبيعات داخل الولايات المتحدة الأمريكية وصلت 380.563 مركبة وهو أقل بنسبة 1% عن العام الماضي. وبالمثل، فإن النتيجة السنوية حتى تاريخه البالغة 1,183,538 هي أيضًا أقل بنسبة 1% على أساس سنوي.
النتائج في الربع الثالث من عام 2023
ألفا روميو: 2889 (بانخفاض 16%) و7590 (بانخفاض 23%)
كرايسلر: 42,315 (بزيادة 96%) و123,358 (بزيادة 41%)
جيب: 154,619 (بانخفاض 4%) و490,106 (بانخفاض 9%)
إجمالي مبيعات ستيلانتس: 380,563 (بانخفاض 1%) ومنذ أول العام 1,183,538 (بانخفاض 1%) وتشمل مبيعات مركبات ألفا روميو و كرايسلر و دودج و فيات وجيب ورام
ستيلانتسومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالسيارات الهجينة، فإن Stellantis أحرزت تقدما هائلا في هذا القطاع مع مبيعات متزايدة، محققة أرقاما قياسية مدفوعة بالموديلات الجديدة.
وفقًا لشركة "ستيلانس" بلغت مبيعات السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن (PHEV) في الربع الثالث من عام 2023، 37.079 وحدة، وهو ما يزيد بنسبة 132 % عن 2022.
لا تقدم ستيلانتس سيارات كهربائية بالكامل في الولايات المتحدة حتى الآن، لكن السيارات الهجينة تنتشر بسرعة كبيرة، حيث حصلت على 9.7 % من إجمالي حجم المبيعات (مقارنة بنسبة 4.1% في عام 2022).
تضاعفت مبيعات "كرايسلر" من السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن (PHEV) بأكثر من 4 أضعاف، في حين ضاعفت جيب حجم مبيعاتها.
مبيعات السيارات الهجينة القابلة للشحن في الربع الثالث من عام 2023
سيارات ألفا روميو: 746 (جديدة) وحصة 25.8%
سيارات كرايسلر: 8,949 (بزيادة 329%) وحصة 21.1%
دودج: غير متوفر
سيارات جيب: 27,384 سيارة (بزيادة 97%) وحصة 17.7%
سيارات ستيلانتس في المجمل: : 37,079 (بزيادة 132%) وحصة 9.7%
حتى الآن هذا العام، باعت Stellantis أكثر من 98000 سيارة هجينة في الولايات المتحدة، وهو ما يزيد عن 8% من إجمالي حجمها. وهذا أكثر بكثير من الـ 28.612 سيارة PHEV المباعة من شركة تويوتا التي تمتلك أيضا العلامة التجارية لكزس.
فيما يتعلق بالمبيعات الفردية، غزت Stellantis قطاع السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن (PHEV) بشكل كامل، محققة أرقام مبيعات قياسية جديدة تضاف لرصيدها، وتظل سيارة جيب رانجلر 4xe هي الطراز الهجين الأكثر مبيعًا مع بيع 17,662 وحدة في الربع الثالث. ويمثل هذا الرقم 42 % من إجمالي مبيعات جيب رانجلر.
ستيلانتسثاني أفضل سيارة PHEV هي سيارة جيب جراند شيروكي 4xe مع 9,722 وحدة (17 % من إجمالي مبيعات الطراز)، تليها سيارة كرايسلر باسيفيكا Plug-In Hybrid، التي سجلت رقمًا قياسيًا مذهلاً بلغ 8,949 وحدة (بزيادة 329 % على أساس سنوي). 23% من جميع سيارات كرايسلر باسيفيك المباعة كانت هجينة قابلة للشحن.
قررت كرايسلر إعادة تسمية السيارة الهجينة ذات المكونات الإضافية Pacifica Hybrid إلى Pacifica Plug-In Hybrid، لتشير بوضوح إلى أنها نسخة قابلة لإعادة الشحن، حيث كانت في السابق مجرد "هجينة"، على الرغم من وجود إمكانية إعادة الشحن.
قطعة فريدة.. كرايسلر نيون سعرها 75 ألف جنيه | صور جيب جلاديتور عملاقة الـ"بيك اب" تعود للاسواق .. صورفيما ظهرت سيارة Alfa Romeo Tonale الهجينة الجديدة كليًا في الإحصائيات لأول مرة مع مبيعات وصلت إلى 746 وحدة في الولايات المتحدة، نموذج جديد آخر هو دودج هورنيت R/T، ولكن في هذه الحالة، هناك أيضًا نسخة تعمل بالبنزين لذلك من غير المعروف عدد سيارات الـ PHEV المباعة تحديدا، في المجموع 1753 وحدة.
مبيعات طرازات ستيلانتس خلال الربع الثالث من عام 2023
ألفا روميو تونالي : 746 (جديد)
كرايسلر باسيفيكا بلج إن هايبرد: 8,949 (زيادة بنسبة 329%)
(23% من إجمالي مبيعات كرايسلر باسيفيكا)
جيب جراند شيروكي طراز 4xe:
9,722 (زيادة بنسبة 2,198%)
(17% من إجمالي مبيعات جيب جراند شيروكي)
جيب رانجلر 4xe:
17,662 (زيادة بنسبة 31%)
(42% من إجمالي مبيعات جيب رانجلر)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستيلانتس الهايبرد الولايات المتحدة الامريكية الفا روميو كرايسلر دودج فيات جيب جراند شيروكي الولایات المتحدة فی الربع الثالث
إقرأ أيضاً:
"يونيسيف": بحلول عام 2050 سيزداد عدد الأطفال المعرضين لموجات الحر بثمانية أضعاف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف تقرير صدر اليوم الأربعاء، عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) أنه بحلول الفترة ما بين 2050 - 2059، يمكن أن يزيد عدد الأطفال المعرضين لموجات الحر الشديدة بمقدار ثمانية أضعاف، ويزيد عدد الأطفال المعرضين للفيضانات بمقدار ثلاثة أضعاف، وعدد ضحايا حرائق الغابات بمقدار ضعفين، مقارنة بالعقد الأول من القرن الـ21.
وحذرت المديرة العامة لليونيسف كاثرين راسل، حسبما أوردت قناة "أر تي بي أف" التلفزيونية البلجيكية، من أنه بدون اتخاذ إجراءات ملموسة و"تدابير عاجلة" من جانب زعماء العالم، فإن عقودا من التقدم الذي تم تحقيقه، وخاصة بالنسبة للفتيات، معرضة للخطر، مشددة على أن الأطفال يواجهون العديد من الأزمات، بدءًا من الصدمات المناخية ووصولًا إلى المخاطر عبر الإنترنت، ومن المتوقع أن تتزايد هذه التهديدات في السنوات المقبلة.
وأشارت إلى أن تأثير هذه المخاطر المناخية على الأطفال سيختلف حسب أعمارهم وصحتهم ووضعهم الاجتماعي والاقتصادي وقدرتهم على الوصول إلى الموارد الأساسية، فالطفل الذي يتمتع بمأوى مقاوم للمناخ، وبنية تحتية للتبريد، والرعاية الصحية، والتعليم، والحصول على مياه الشرب، سيكون لديه فرصة أفضل لمقاومة الصدمات المناخية.
وذكر التقرير أنه من الناحية الديمغرافية، تضم منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا أكبر عدد من الأطفال في العالم، في حين ستنخفض نسبة الأطفال في جميع المناطق بسبب شيخوخة السكان، وعلى الرغم من أنها لا تزال مرتفعة، فمن المتوقع أن تنخفض نسبة الأطفال في إفريقيا إلى أقل من 40%، مقارنة بـ 50% في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وفي شرق آسيا وأوروبا الغربية، ستنخفض هذه النسبة إلى أقل من 17%، في حين وصلت إلى 29% و20% على التوالي في بداية القرن، وفي مواجهة هذه التغيرات الديموغرافية، "يتعين على بعض الدول توسيع نطاق الخدمات المقدمة للأطفال، في حين يتعين على دول أخرى الاستجابة للاحتياجات المتزايدة للسكان المسنين"، كما توصي المنظمة.
ويسلط التقرير، الذي نُشر بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الطفل، الضوء أيضًا على الفرص والمخاطر المرتبطة بالتكنولوجيات الجديدة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وتحذر اليونيسف من استمرار الفجوة الرقمية، مما يحد من الوصول إلى المهارات الرقمية للعديد من الشباب، وخاصة في الدول المنخفضة الدخل، وبحلول عام 2024، سيكون أكثر من 95% من الأشخاص في الدول المرتفعة الدخل متصلين بالإنترنت، مقارنة بنحو 26% فقط في الدول المنخفضة الدخل.
وتتوقع اليونيسيف أيضًا حدوث تقدم في متوسط العمر المتوقع والحصول على التعليم الابتدائي، وبحلول خمسينيات القرن الحادي والعشرين، من المتوقع أن يستفيد ما يقرب من 96% من أطفال العالم من التعليم الابتدائي، مقارنة بنحو 80% في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
ويدعو صندوق الأمم المتحدة إلى الاستثمار في التعليم والبنية التحتية المستدامة، وبناء القدرة على التكيف مع تغير المناخ، وضمان الاتصال الآمن وتصميم التكنولوجيا لجميع الأطفال.
واختتم فيليب هينون المتحدث باسم اليونيسف في بلجيكا، حديثه قائلًا: "يجب أن تظل حقوق الأطفال هي نورنا الذي نسترشد به للتغلب على التحديات العالمية، ومن خلال ضمان هذه الحقوق، يمكننا خلق مستقبل يعطي الأولوية للأمن والمساواة والفرص لكل طفل".