#سواليف

عقد #الملتقى_الوطني لدعم #المقاومة وحماية الوطن والذي يرأسه حزب العمال لهذه الدورة في مقره في عمّانْ، اليوم الأربعاء مؤتمراً صحفياً من أجل إعلان موقف الملتقى من التطورات الكبرى في #فلسطين، والإفصاح عم فعاليات نصرة المقاومة والذي يتكون من #أحزاب_أردنية منها حزب جبهة العمل الإسلامي وحزب الشراكة و الإنقاذ وحزب المستقبل والحياة وحزب الوحدة الشعبية وحركة الأخوان المسلمين وقوى سياسية أخرى.

وتضمن إعلان موقف الملتقى أسمى آيات الفخر والإعتزاز لرجال المقاومة ولأهلنا في #غزة #المرابطين الذين أعادوا للأمة عزتها وهويتها.

كما توجه الملتقى الى السلطات الأردنية أن تبادر اليوم الى فك الإرتباط بالصهاينة والتحلل من نهج التبعية والارتهان، بدءاً من إتفاقية وادي عربة مرورا بكافة الإتفاقيات التجارية وإتفاقية الغاز، والماء مقابل الكهرباء وصولاً الى الإتفاقية العسكرية الأمريكية.

مقالات ذات صلة آلاف المهندسين المتقاعدين على حافّة صندوق التقاعد 2023/10/11

كما توجه الملتقى الوطني لدعم المقاومة الى جماهير شعبنا الأردني بأن مجابهة هذا الإرتباط بالصهيونية والإرتهان لها هو واجب وطني في هذا الوقت الذي تشكل المواجهة نقطة فارقه فيه عبر إرادة شعبية رافضة ومؤثرة .

كما أعلن الملتقى خلال مؤتمره الصحفي اليوم برنامج فعاليات نصرة المقاومة والمتمثل في إطلاق نداء الى جماهير الشعب الأردني ليكون ضمن الحشد الكبير عبر مسيرة “طوفان الأقصى الشعبي” في ساحة أمانة عمّان في رأس العين (ساحة الأمانة) تأيداً للمقاومة وإسناداً لها في معركتها وذلك يوم الجمعة الواقع في ١٣/١٠/٢٠٢٣ لنعلن خلالها فعالية الجمعة التي تليها” مسيرة العودة الكبرى” نحو الحدود في ٢٠/١٠/٢٠٢٣ .

كما أكد الملتقى في إعلان موقفه أن هذه المعركة جاءت لتجديد التأكيد بما لايحتمل الشك ان الولايات المتحدة و الغرب بأسره هو العدو الحقيقي الأكبر لأمتنا، والذي أسس الصهيونية قاعدة متقدمة له على ارضنا، وعززها وضمن لها تفوقها فهو اليوم يرسلُ أسلحته ودعمهُ وعتاده و يتحدث عن حق المحتل المعتدي و يدين أحق و أعدل مقاومة على وجه الأرض، بينما يصب كل إنسانيته وعدالته “المزعومة” على أكرانيا.

ويؤكد المؤتمر استمرار انعقاده ومتابعته المتواصلة للمعركة الدائرة ويجدد نداءه للأردنيين بأن يتوحدوا خلف المقاومة فهي نهجه و خياره الذي لن يحيد عنه، مهما ضلت البوصلة الرسمية و تورطت في التطبيع الذي يبقى، مرفوضاً ومداناً، ولن يتحول الى حقيقة نتصالح معها، مهما وضع خلفها من أدوات الفرص والتهويل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الملتقى الوطني المقاومة فلسطين أحزاب أردنية غزة

إقرأ أيضاً:

اشتعال جبهة الجنوب يتصاعد وحزب الله يلوِّح بمهاجمة مواقع جديدة

واصل " حزب الله" ردّه على اغتيال القيادي “أبو نعمة”، وقال رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين إن الرد بدأ وسوف يستمر قوياً وفاعلاً.
وكان أمس وأول أمس قد شهدا سقوط مئات الصواريخ وعشرات الطائرات المسيّرة فوق تجمّعات الجيش الاسرائيلي ومستوطناته وقياداته ومقاره العسكرية وقبته الحديدة وصولاً الى عكا، والناصرة وأطراف الضفة الغربية وبحيرة طبريا غرب الجولان المحتل.
في المقابل، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي المعادي غارات على عيترون وعيتا الشعب وراميا. كما استهدفت المدفعية الإسرائيلية بلدة الخيام. وتعرضت أطراف بلدة الناقورة في القطاع الغربي لقصف مدفعي. واستهدفت مسيّرة إسرائيلية منزلا في حولا أسفرت عن سقوط شهيد. وأغارت مسيّرة إسرائيلية بثلاثة صواريخ على حي المعاقب فوق الملعب في بلدة حولا أيضاً. وأُصيب مواطنان جراء استهداف منزل الأول بقذيفة في أطراف كفرشوبا. وفي ظل القصف المدفعي المركّز على كفرشوبا جرى تشييع أحد أبناء البلدة. واستهدفت غارة اسرائيلية منزلاً في بلدة القنطرة قضاء مرجعيون ودمّرته بالكامل.

وكتبت" اللواء": توقف المراقبون عند حجم الرد المفتوح على «جبهة مشتعلة قوية» بتعبير حزب الله، اذ فاقت الـ200 صاروخ، مع اعلان رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين عن امكانية مهاجمة مواقع جديدة داخل اسرائيل.
وكتبت" الديار":«لقد فقدنا الشمال»، بهذه الكلمات اختصرت وسائل الاعلام الاسرائيلية امس المشهد اثر هجوم حزب الله الصاروخي والمسيّر «الدقيق» الذي اصاب المواقع الامنية والعسكرية كافةً، المعلومة، والسرية، المرتبطة بالجبهة الشمالية مع لبنان، ردا على عملية الاغتيال ضد قائد وحدة «عزيز» الشهيد محمد نعمة ناصر «أبو نعمة» الذي كان يتولى قيادة الجبهة من غرب القطاع الأوسط حتى رأس الناقورة. ووفقا للكثير من المعطيات، فان عملية الاغتيال لا تنفصل عن الحركة الدبلوماسية والسياسية المرتبطة بالحرب على غزة، ومحاولة الضغط على المقاومة في لبنان، في ظل تخبط اسرائيلي داخلي حيال كيفية التعامل مع «الصفقة» المقترحة لوقف النار، والدخول الاميركي المستجد على خط التوصل الى تفاهمات تشمل الجبهات كافةً.
هذا التصعيد الميداني الذي لا يعرف مداه الزمني بعد، يبقى مضبوطا تحت سقف عدم الانزلاق الى الحرب الشاملة، بحسب مصادر مطلعة، لفتت الى ان المقاومة ردت بعنف وقوة على مواقع حساسة واستراتيجية، لكن ردودها بقيت ضمن قواعد الاشتباك، اما الجديد فهو دخول اهداف جديدة ضمن استهدافاتها. والمقاومة لا تقلل من شان الخسارة، الا انها كانت تدرك منذ اليوم الاول لفتح الجبهة انها حرب قاسية وثمة ثمن لا بد ان يدفعه كبار القادة الميدانيين الذين يتطلب عملهم الوجود على الخطوط الامامية.

مقالات مشابهة

  • الأردن.. مسيرة تضامنية مع مقاومة الضفة بوجه الاستيطان
  • مسيرة الحسيني في الجمعة 39 .. تصاعد المقاومة في الضفة هو الرد لمواجهة مشاريع الضم والتهجير / صور وفيديو
  • اشتعال جبهة الجنوب يتصاعد وحزب الله يلوِّح بمهاجمة مواقع جديدة
  • ردود مصرية غاضبة على دعوة وزير إسرائيلي لاحتلال سيناء: سنتجه لدعم المقاومة
  • أبو ردينة يدين إعلان الاحتلال عن مخطط استيطاني جديد لإقامة 5300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية
  • المملكة تدشن حزمة مشروعات لدعم اللاجئين السوريين والفلسطينيين في الأردن
  • الدكتور الربيعة يدشّن حزمة من المشاريع الإنسانية لدعم اللاجئين السوريين والفلسطينيين والمجتمع المستضيف في الأردن
  • د.الربيعة يوقع اتفاقية مشتركة لدعم فئة الأيتام السوريين والمجتمع المستضيف في الأردن
  • إعلان صادر عن مديرية الخدمات الطبية الملكية بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية
  • عز الدين: العدوّ أعجز من أن يقوم بهجومٍ بريٍّ على لبنان