لبنان ٢٤:
2024-12-26@01:01:22 GMT

المرتضى: مع ‎فلسطين حتى انقطاع النفس

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

المرتضى: مع ‎فلسطين حتى انقطاع النفس

نشر وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال القاضي محمد وسام المرتضى، على حسابه عبر منصة "اكس"، فيلماً مصوراً لمتقاعدين في الجيش الاسرائيلي يتباهون فيه بجرائم اغتصاب وقتل مدنيين، ارتكبوها ضد الفلسطينيين العزل إبان النكبة.     وفي تعليق على الفيديو، كتب: "منذ خمس وسبعين سنة وأعداء الإنسانية يغتصبون ويقتلون ويشردون ويدمرون وينفثون الشر ويهدمون المجتمعات ويبثون الفتن في ارضنا المقدسة.

.. ثم يبتسمون على وقع صفيق وصفاقة ما يسمى بالمجتمع الدولي".   واضاف: "هم وداعموهم في هذه الدنيا زرعوا الريح وها هم يحصدون الطوفان. مع فلسطين إنسانيا، مع فلسطين اخلاقيا، مع فلسطين لبنانيا، مع فلسطين ايمانيا، مع ‎فلسطين حتى انقطاع النفس!".   وختم المرتضى: "أميركا ليست "نوحا"، حاملة طائراتها ليست "الفلك"، والطوفان الأكبر سيجرف الإحتلال ويغسل الدنس رغما عن انوف المنافقين الظالمين".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مع فلسطین

إقرأ أيضاً:

أستاذ بالأزهر: لا يجوز شرعًا ترويع الآمنين حتى ولو على سبيل المزاح

أكد الدكتور أحمد الرخ، أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، أن الحفاظ على النفس يعد من أهم مقاصد الشريعة الإسلامية، مشيراً إلى أن الاعتداء على النفس ليس مقتصرًا على القتل فقط، بل يشمل العديد من الأفعال التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بالفرد.

وأوضح أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أنه قد يكون الاعتداء على النفس نتيجة لفتوى خاطئة أو مشورة غير مدروسة، مما قد يؤدي إلى نتائج كارثية.

وذكر في هذا السياق الحديث الذي رواه الصحابي جابر بن عبد الله رضي الله عنه، عندما أصيب أحد الصحابة بحجر في رأسه ثم أصابته الجنابة فاستيقظ وسأل إذا كان يجوز له التيمم، فرفض الصحابة ذلك لأن الماء كان موجودًا، فقام الرجل بالاغتسال فمات، وعندما علم النبي صلى الله عليه وسلم بالأمر، غضب وقال: "قتلوه، قتلهم الله، ألا سألوا إذا لم يعلموا؟ فإنما شفاء العي السؤال".

وأكمل أنه من الأهمية بمكان أن يسعى المسلم إلى طلب العلم والاستشارة في الأمور التي لا يعرفها، خاصة عندما تكون حياة الإنسان في خطر، مشيرًا إلى أن الفتاوى أو المشورات الخاطئة يمكن أن تؤدي إلى ضرر جسيم، وقد يصل الأمر إلى موت الشخص بسبب إهمال السؤال والبحث عن الحلول الصحيحة.

كما أشار إلى واقعة أخرى حدثت مع الصحابي عمرو بن العاص رضي الله عنه في غزوة ذات السلاسل، حيث أصابته الجنابة في ليلة باردة، فخاف على نفسه من الهلاك إذا اغتسل، فتيمم وصلى بالناس، وعندما علم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، ضحك ولم يعترض، معتبراً أن عمرو بن العاص فعل ذلك من حرصه على نفسه، ولكنه لم يخطئ في اتخاذ قراره بناءً على ما حدث.

وأكد أن هذا يوضح الفروق الدقيقة بين الأفعال التي تضر بالنفس والتي يمكن أن تُعدّ من قبيل المحافظة على النفس، مشيرًا إلى أن المقاصد الشرعية لا تقتصر على الحفاظ على الدين أو المال فقط، بل تشمل أيضًا النفس البشرية، مؤكدا أن الإسلام لا يقتصر في حماية النفس على القتل فقط، بل يمتد ليشمل كل فعل يمكن أن يتسبب في الضرر أو الهلاك، سواء كان ذلك من خلال مشورة خاطئة أو تصرفات غير مدروسة.

وأضاف أن من أهم المبادئ في الشريعة الإسلامية هو أن ترويع الآمنين يُعتبر من الأفعال المحرمة، إذ يشمل ذلك التسبب في الخوف والضرر النفسي حتى ولو على سبيل المزاح، وهو ما يعد انتهاكًا لأحد المقاصد الشرعية المهمة، مؤكدا على ضرورة الالتزام بالعلم الصحيح في كل شيء، خاصة فيما يتعلق بحياة الإنسان وقراراته.

مقالات مشابهة

  • دعاء بعد الفجر لتحصين النفس من الحسد.. ردده يحفظك
  • نائب وزير الداخلية ينفذ جولات تفقدية مفاجئة لتعزيز الأداء الأمني في العاصمة ومحافظة صنعاء
  • ترامب يشكل تهديداً لسياسة واشنطن الخارجية
  • المرتضى: المرتزقة يراهنون على حرب جديدة لخدمة أمريكا وإسرائيل ولكنهم واهمون
  • أستاذ بالأزهر: لا يجوز شرعًا ترويع الآمنين حتى ولو على سبيل المزاح
  • كيف يمكن محاسبة النفس؟.. خالد الجندي يوضح
  • أفضل أفلام الرعب عام 2024 علم النفس يخبرنا أسباب نجاحها
  • المرتضى التقى النقيبين بوسعيد وبدوي
  • المرتضى استقبل مزهر ومنى غندور
  • سر النجاح المالي