الهجرة تواصل لقاءاتها مع المصريين بالخارج ضمن "ساعة مع الوزيرة"
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
عقدت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لقاء عبر الفيديوكونفرانس مع عدد من أبناء الجاليات المصرية في دول البرازيل والمكسيك والأرجنتين.
جاء ذلك بحضور السفير عمرو عباس، مساعد وزيرة الهجرة للجاليات، والسفير وائل أبو المجد سفير مصر في البرازيل، والسفير خالد شمعة سفير مصر في المكسيك، والسفير محمد كاظم سفير مصر في الأرجنتين، والسفيرة هبة سيدهم القنصل العام المصري في ريو دي جانيرو.
كما شارك في اللقاء عدد من مسئولي وزارات ومؤسسات الدولة المصرية، من بينهم اللواء إيهاب الحيني ممثلاً عن قطاع الأحوال المدنية، عقيد دكتور محمد شرشر مدير إدارة الشئون القانونية بالإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، الأستاذ أحمد عزت رئيس الإدارة المركزية للتغطية التأمينية بالهيئة العامة للتأمين الاجتماعي، الدكتورة إلهام فتحي وزارة التربية والتعليم مدير إدارة أبناؤنا في الخارج.
الهجرة تلتقي عددًا من أبناء الجاليات المصرية في الأرجنتين والبرازيل والمكسيك
ومن ناحيتها، رحبت السفيرة سها جندي، بالحضور من أبناء مصر في الدول الثلاث، مشيرة إلى أننا الآن نصل إلى 62 دولة في لقاءات "ساعة مع الوزيرة" لنستمع ونناقش مقترحات المصريين بالخارج وأفكارهم وأطروحاتهم، والتنسيق مع مختلف وزارات ومؤسسات الدولة المصرية لحل أي مشكلة تواجههم، وسبل تنفيذ مقترحاتهم وذلك ضمن استراتيجية وزارة الهجرة لربط المواطنين بالخارج بجذورهم في الجمهورية الجديدة، مؤكدة أن المصريين بالخارج ثروة بشرية لا تقدر بثمن، ولهم أياد بيضاء في دعم جهود التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وهم جزء أصيل من بناء الوطن وقوته الناعمة، وهم سفراء للحديث عن كافة منجزات البلد، تاريخها وحاضرها ومستقبلها، ونقل صورة إيجابية عن كفاءة وتميز الشخصية المصرية، في أي مكان وأي مهمة تسند إليهم، ليؤدوها ببراعة واقتدار.
كما ثمنت وزيرة الهجرة جهود سفراء مصر بالخارج في مستندة المصريين حول العالم، وتسهيل اقامتهم في اماكن التواجد والتعاون المثمر الجاري بين الهجرة والخارجية لتقديم أفضل خدمة ممكنة للمصريين في مختلف الدول، مؤكدة أن هدفنا جميعا تلبية مقترحاتهم وحل مشكلاتهم، إيمانا بدور المصريين بالخارج ودورهم في نقل الصورة الإيجابية (الحقيقية) عن مصر.
السفيرة سها جندي تؤكد أهمية الحفاظ على المكتسبات السياسية للمصريين بالخارج والمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة
وفي هذا السياق، أكدت وزيرة الهجرة أهمية الحفاظ على المكتسبات السياسية للمصريين بالخارج، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وأهمية المشاركة في الانتخابات، لصنع حاضر ومستقبل دولتنا معاً، مؤكدة أيضا على ضرورة انتهاء المصريين في الخارج من اصدار أوراقهم الثبوتية، سواء الجوازات أو بطاقات الرقم القومي وشهادات الميلاد وغيرها، تسهيلاً للكثير من الخدمات المتطلبة ذلك، وعلي رأسها الانتخابات الرئاسية القادمة التي ستتطلب اما بطاقة رقم قومي من الناخب (صالحة أو منتهية الصلاحية) أو جواز سفر مميكن وصالح، مشيرة إلى لقاء سيادتها مؤخرًا مع المستشار حازم بدوي رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، موضحة أن سيادته قد وجه بموافاة وزارة الهجرة بآليات وضوابط التصويت الخاصة بالمصريين بالخارج، وكافة الإجراءات التي من شأنها التيسير على المصريين بالخارج بالانتخابات الرئاسية، وأنه سيتم نشر ضوابط تصويت المصريين بالخارج، وكذلك الأسئلة الشائعة وإجاباتها على المنصات الرسمية للوزارة الهجرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتناولت الوزيرة عددًا من المحفزات التي قدمتها وزارة الهجرة، منذ تولي سيادتها حقيبة الوزارة في أغسطس 2022، مؤكدة أننا نتيح مختلف سبل التواصل مع المصريين بالخارج، سواء بالزيارات الفعلية لأماكن تواجد المصريين في الخارج، أو لقاءات "ساعة مع الوزيرة"، أو من خلال التواجد على الجروبات الإلكترونية على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تشارك فيها الوزيرة ومسئولة الوزارة للرد على أية استفسارات والنظر في أي تحديات.
كما أشارت الوزيرة إلى مختلف المحفزات التي تم إنجازها خصيصا لمصلحة المصريين في الخارج، ومن بينها تخفيضات سنوية على تذاكر مصر الطيران على لمدة 216 يومًا على مدار العام، وكذلك تخصيص أراض ووحدات متميزة للمصريين بالخارج بالتعاون مع وزارة الإسكان بتخفيض خاص علي الدفع بالدولار، والشهادات الدولارية بعائد متميز يصب الي ٧٪ و٩٪ علي الشهادات الدولاريةً في البنوك الوطنية، وغيرها في مجال التعليم (أبنائنا في الخارج)، والاستثمار وإتاحة خارطة الاستثمار الصناعي لمستثمرينا بالخارج، وكذلك البدء في إطلاق شركة المصريين للخارج للاستثمار، وإطلاق مبادرة السيارات للمرة الثانية بناء على الطلب الملح للمصريين في الخارج، وثيقة معاش بكره بالدولار، وكذلك المبادرة الهامة الخاصة بالتسوية التجنيدية للأبناء من سن ١٩ إلى ٣٠ سنة، وغيرهم الكثير من المحفزات التي تستهدف وزارة الهجرة بها تحقيق أولويات المصريين وربطهم بالوطن، وفقا لاحتياجاتهم التي سبق وأن أعربوا عنها في مؤتمرات المصريين في الخارج.
وأضافت السفيرة سها جندي أنه استجابة لتوصيات النسخة الرابعة من مؤتمر المصريين بالخارج، وتلبية لرغباتهم في إعادة العمل بمبادرة منح تيسيرات جمركية لسيارات المصريين بالخارج، فقد قرر مجلس الوزارء إعادة تفعيل المبادرة بذات المزايا التي كان يتيحها قانون منح تيسيرات جمركية لسيارات المصريين بالخارج، وعليه، قد وافقت لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب على إحالة مشروع قانون سيارات المصريين بالخارج إلى الجلسة العامة للمناقشة، وحال إقراره يمكن العمل بالمبادرة لمدة 3 أشهر أخرى، مما يترتب على ذلك تقديم خصومات كبيرة تصل إلى نسبة (70٪) من قيمة الضريبة الجمركية ويتم استرداد قيمتها كاملة بعد خمس سنوات من تاريخ السداد، بذات القيمة، بالمقابل المحلي للعملة الأجنبية المسدد بها، وبسعر الصرف المعلن من البنك المركزي وقت الاسترداد، وذلك عبر تطبيق مخصص لذلك، عبر الرابط:
رابط أندرويد:
https://play.google.com/store/apps/details...
رابط أيفون:
https://apps.apple.com/.../%D8%B3%D9%8A%D8.../id6444364022
وفي سياق آخر، استعرضت وزيرة الهجرة آخر مستجدات شركة استثمارات المصريين بالخارج، والتنسيق لتخصيص صندوق لاستثماراتهم، وطرح الأسهم للاكتتاب، والتنسيق مع المؤسسات المالية المعنية لوضع الإطار القانوني للشركة، بجانب التعريف بوثيقة "معاش بكرة بالدولار"، وتمديد مبادرة تسوية الموقف التجنيدي، بحيث تنتهي في 14 اكتوبر 2023، بعد مدها لمدة شهر. واستعرضت وزيرة الهجرة طرح شهادات استثمارية بعائد متميز، يصل إلى نحو 7-9% للشهادات بالدولار، وعوائد تصل إلى 25% بالجنيه المصري، وإتاحة الفرصة للمصريين بالخارج للاستفادة من برنامج الطروحات الحكومية وسبل استفادة المصريين بالخارج منها، بجانب ضمانات البنك المركزي المصري لربط شهادات استثمارية من المصريين بالخارج بالدولار، وإتاحة الحصول على أي مبالغ من رصيد أصحاب الشهادات بنفس العملة، سواء بالدولار أو اليورو، وغيرهم.
وحول ما قدمته الوزارة في ملف التعليم لأبناء المصريين بالخارج، أوضحت وزيرة الهجرة أننا نجحنا في إجلاء أكثر من 10 آلاف طالب من السودان، مشيدة بجهود طلابنا الدارسين بالخارج من أبناء "ميدسي"، وبجهودهم في مساندة وزارة الهجرة للوصول الي ابنائنا الدارسين في الخارج وخصوصا في دول النزاعات والكوارث الطبيعية، حيث استعرضت جهود الوزارة في إنقاذ جالياتنا وطلابنا من أوكرانيا وروسيا والسودان والكوارث الطبيعية في تركيا وسوريا، ودعم جهود وزارة الدفاع في إعادة جثامين أبنائنا من ليبيا والذين راحوا ضحية الإعصار.
كما استعرضت جهود الوزارة في إدماج الطلاب العائدين من الخارج من روسيا وأوكرانيا والسودان في الجامعات المصرية، بجانب التنسيق مع التعليم العالي لإتاحة سنة لتوفيق الأوضاع للأساتذة المصريين بالخارج ممن تجاوزت مدة إجازاتهم السنوات العشر بالخارج، وكذلك استجابة السيد وزير التربية والتعليم لمقترح تنفيذ نظام امتحان فصلين دراسيين لطلاب "أبناؤنا في الخارج"، تلبية لمقترحات أُسرهم.
وحول تأهيل وتدريب الشباب للسفر للخارج، تناولت وزيرة الهجرة جهود تدريب وتأهيل الشباب في المركز المصري الألماني للتوظيف والهجرة وتدريب الشباب على جوانب اللغة والثقافة للمجتمع المضيف، مشيرة الى مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب المصريين.
من جانبه، ثمن السفير وائل أبو المجد، سفير مصر في البرازيل، مبادرة "ساعة مع الوزيرة" للتواصل مع المصريين بالخارج والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة، لافتا إلى أن الجالية المصرية في البرازيل مميزة وعلى مدار ٤ سنوات لا يوجد أية مشاكل إلا في أضيق الحدود ولديهم بعثتي الأزهر والأوقاف ودور هام للكنيسة المصرية في التواصل مع أعضاء الجالية المصرية.
فيما أعرب السفير محمد كاظم، سفير مصر في الأرجنتين، عن سعادته بهذا التواصل المهم، مشيرًا إلى أن الجالية المصرية في الأرجنتين صغيرة ولكنها مشرفة ومنتجة، ولدينا أبناؤنا يدرسون في جامعة بوينس آيرس وهي جامعة في المرتبة السابعة عالميا، نأمل أن يكونوا عناصر مفسدة للوطن، مشيدا بمبادرة "ساعة مع الوزيرة" لما لها من أهمية كبيرة في تحقيق التواصل مع المصريين بالخارج.
من ناحيته، قدم السفير خالد شمعة، سفير مصر في المكسيك، الشكر على اللقاء مطالبا بأن يتم تكراره لاستمرار التواصل، منوها إلى أن أغلب مطالب الجالية المصرية بالمكسيك تتمثل في استخراج الأوراق الثبوتية والمعاملات القنصلية.
وقالت السفيرة هبة سيدهم، القنصل العام المصري في ريودي جانيرو، إن الجالية المصرية متميزة ومتعاونة وتعمل على تلبية كافة احتياجاتهم من استخراج الأوراق الثبوتية الخاصة بهم وغيرها، مشيدة أيضا بمبادرة "ساعة مع الوزيرة" لضمان التواصل بعدد كبير من الجاليات المصرية بالخارج باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
وبدورهم، قدم المصريون بالخارج عددا من المقترحات حول تيسير المعاملات المختلفة، وخصوصا استخراج الأوراق الثبوتية وتجديد بطاقة الرقم القومي وجواز السفر، مطالبين بوجود مهمة في مدينة ساو باولو لاستخراج الأوراق الثبوتية حيث يتواجد بها العديد من المصريين، كما طالبوا بانضمام مصر لاتفاقية "لاهاى" المعنية بإلغاء شرط التصديق على الوثائق الرسمية الأجنبية، بالإضافة إلى أهمية وجود خط طيران مباشر بين القاهرة والمكسيك، كما هو الحال مع البرازيل، هذا بالإضافة إلى معادلة الشهادات الجامعية.
وتابع المصريون من المشاركين في اللقاء الحديث أهمية ربط أولادنا بجذورهم وحضارتهم ومعرفة تاريخنا المصري عبر التاريخ، ووجود مكتب ثقافي للحفاظ والترويج للثقافة المصرية، حيث أشارت وزيرة الهجرة إلى المبادرة الرئاسية "اتكلم عربي" ومركز شباب المصريين بالخارج، وما تتضمنه هذه المبادرات من ربط للشباب بجذورهم.
وفي ختام اللقاء، وعدت السفيرة سها جندي بمخاطبة وزارة التعليم العالي بخصوص معادلة الشهادات الجامعية ودراسة وجود مكتب ثقافي، وقالت: "سعيدة بوجودي معكم ومصر تهتم بكل أبنائها في كل الأوقات ونسعى دائما لتحقيق ما ترغبون".
IMG-20231011-WA0069 IMG-20231011-WA0067 IMG-20231011-WA0065 IMG-20231011-WA0064 IMG-20231011-WA0063 IMG-20231011-WA0057 IMG-20231011-WA0058 IMG-20231011-WA0054 IMG-20231011-WA0052 IMG-20231011-WA0049 IMG-20231011-WA0050المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة مع المصریین بالخارج المصریین فی الخارج للمصریین بالخارج الأوراق الثبوتیة السفیرة سها جندی الجالیة المصریة وزارة الهجرة فی الأرجنتین وزیرة الهجرة سفیر مصر فی المصریة فی الوزارة فی الخارج من من أبناء IMG 20231011 إلى أن
إقرأ أيضاً:
تعيين ترمب ديمقراطية منشقة لإدارة الأمن الوطني يفتح ملف لقاءاتها السرية مع الأسد
سرايا - رصد خاص- يوسف الطورة - أعاد تعيين "الديمقراطية المنشقة" "تولسي غابارد" مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، جدلية لقاءات سرية جمعتها في رئيس النظام السوري بشار الأسد، قبل سبع سنوات، خلال مهمة استقصائية في سوريا.
يناير 2017، قامت تولسي غابارد، التي كانت حينها عضواً ديمقراطياً في مجلس النواب الأمريكي عن ولاية هاواي، برحلة إلى سوريا في "مهمة تقصي حقائق"، أثار حينها تساؤلات أكثر مما قدم إجابات.
غابارد، التي أعلن الرئيس المنتخب دونالد ترمب، الأربعاء، عن اختيارها لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، كتبت في منشور مدونة في ذلك الوقت أنها ذهبت إلى سوريا "لتسمع مباشرة من الشعب السوري، المتأثر بالحرب الأهلية المدمرة هناك".
وكشفت أيضا أنها التقت بشار الأسد، الذي يحظى دعم إيران وروسيا، ويتهم نظامه بقتل مئات الآلاف من المدنيين، وتهجير الملايين.
وقالت غابارد حينها أنها ذهبت إلى سوريا بسبب "معاناة الشعب السوري التي كانت تثقل كاهلها"، وأوضحت أن لقائها مع الأسد لم يكن مخططاً له، لكنها استغلت فرصة اللقاء عندما أتيحت، زعما لأنها تؤمن بضرورة الإلتقاء بأي شخص يمكن أن يحقق السلام.
وأفادت تقارير صحيفة، أن غابارد التقت بالأسد مرتين أثناء وجودها في سوريا، حيث استغرقت الجلسة الأولى ساعة ونصف بعد وصولها إلى دمشق، والثانية استمرت 30 دقيقة بعد يومين من اللقاء الأول.
ورغم إنه ليس من المعتاد أن يسافر أعضاء الكونغرس إلى الخارج أو يلتقوا بزعماء أجانب، إلا أن لقاء زعماء متهمين بارتكاب فظائع ضد شعوبهم أو ينظر إليهم كخصوم للولايات المتحدة يعد أمرا نادراً.
عادت الرحلة ولقاءات الأسد، لتطارد غابارد في عام 2019 عندما كانت تسعى لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة، وأثيرت مجددا بعد إعلان ترمب اختيارها لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكي.
وكانت غابارد علقت نشر القوات الأمريكية في أجزاء من سوريا أنها "دون فهم واضح للمهمة أو الهدف"، وعندما سئلت عما إذا كان الأسد عدوا، قالت: "إنه ليس عدوا للولايات المتحدة لأن سوريا لا تشكل تهديدا مباشرا".
وصف تشارلز ليستر، مدير برنامج سوريا في معهد الشرق الأوسط، الرحلة بأنها "مزعجة" آنذاك ، ولا تزال كذلك اليوم،
وأشار إلى أن رفض غابارد "الاعتراف بجرائم نظام الأسد بعد عودتها إلى واشنطن يقول الكثير عن آرائها".
وعلقت النائبة أبيجيل سبانبرجر، العضو الديمقراطي في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب وعميلة سابقة في وكالة المخابرات المركزية، بأنها "مستاءة" من قرار ترمب، ووصفت غابارد بأنها غير مؤهلة وتتبنى نظريات المؤامرة وتقترب من ديكتاتوريين مثل الأسد وبوتين.
الجدير ذكره، غادرت غابارد الحزب الديمقراطي وأعلنت لاحقا أنها أصبحت جمهورية، وأصبحت مستشارة مقربة من ترمب خلال حملته الانتخابية لعام 2024، ومع ذلك اختلفت معه في عدد من القضايا، بما في ذلك سوريا.
وانتقدت غابارد شن بلادها ضربة عسكرية محدودة، نيسان/أبريل 2017، على قاعدة الشعيرات ضمن مطار سوري، تبررها الإدارة الأمريكية انتقاما لاستخدام نظام بشار الأسد غازات الأعصاب لمهاجمة شعبه، ووصفت الضربة بأنها "خطيرة ومتهورة وغير دستورية"، وأن ترمب تصرف "بتهور".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1856
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-11-2024 10:52 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...