رئيس عمان الأهلية يؤكد أهمية البحث العلمي النّوعي ويُكرّم عدداً من الباحثين المتميزين … صور
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
#سواليف
التقى رئيس #جامعة_عمان_الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان مع أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية / عميد كلية الحقوق الأستاذ الدكتور مصلح الطراونة ونائب الرئيس لشؤون العلاقات الدولية والجودة الأستاذ الدكتور أنس السعود.
وأبتُدِىء اللقاء بكلمة توجيهية من رئيس الجامعة متحدثاً عن أهداف الجامعة الاستراتيجية خلال العام الجامعي الجاري، وعن ضرورة الحفاظ على أخلاقيات مهنة التعليم والبحث العلمي والاحترام المتبادل بين أعضاء الهيئة التدريسية وأبنائنا الطلبة.
وحثّ السيد الرئيس على أهمية البحث العلمي التطبيقي النّوعي لأعضاء الهيئة التدريسية سيما البحث العلمي المشترك مع جامعات عالمية مرموقة.
مقالات ذات صلة التربية تكشف طبيعة الامتحان التكميلي لطلبة التوجيهي 2023/10/11وتطرّق نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية / عميد كلية الحقوق الأستاذ الدكتور مصلح الطراونة الى أهمية إطلاع عضو هيئة التدريس على الأنظمة والتعليمات الناظمة في الجامعة لمعرفة حقوقه وواجباته. كما أوضح أهمية مواكبة الخطط الدراسية لكافة برامج الجامعة الأكاديمية مع أفضل المعايير الدولية وأن تحقق مخرجات كل مادة دراسية الأهداف المرجوة منها بما يحقق الأهداف التعليمية للبرنامج بشكل عام.
وتحدّث الأستاذ الدكتور أنس السعود نائب الرئيس لشؤون العلاقات الدولية والجودة عن أهم نتائج التصنيف والتي جاءت ضمن الخطة التي وضعت في عام 2019م والمعايير التي بدأت بالتقييم ومعرفة نقاط القوة والضعف.
وأشار الدكتور السعود إلى أهم أهداف الجامعة للعام الجامعي القادم وكيف يمكن تحقيق وتعزيز إنجازات الجامعة بروح الفريق الواحد. موضحاً كيف يمكن أن يساهم كل عضو هيئة تدريس في إنجاح هذه الخطة السنوية، حيث جاءت جامعة عمان الأهلية بالمرتبة الأولى على الجامعات الخاصة الأردنية والمرتبة الثالثة على الجامعات الاردنية الحكومية والخاصة إضافة الى المرتبة 801- 850 على العالم ، إلى جانب حصولها على المرتبة الاولى عربياً والمرتبة 25 عالمياً بعدد الطلبة الوافدين ،والمرتبة 262 بعدد أعضاء هيئة التدريس الأجانب والمرتبة + 601 بالسمعة الأكاديمية والسمعة لدى أرباب العمل.
وفي نهاية اللقاء كرّم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان خمسة باحثين صُنّفوا ضمن أفضل 2% من باحثي العالم حسب تصنيف ستانفورد وهم:
– الأستاذ الدكتور ايمان النزلي / كلية التمريض وعميد البحث العلمي .
– الأستاذ الدكتور منال أحمد عباس / كلية العلوم الطبية المساندة .
– الدكتورعبدالرحمن حمزة / كلية تكنولوجيا المعلومات .
– الأستاذ الدكتور أحمد صامد العدوان / كلية الأعمال .
– الدكتور ابراهيم عاصي / كلية الهندسة.
???????????????????????????????????? ???????????????????????????????????? ????????????????????????????????????المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية الأستاذ الدکتور البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
رئيس "زراعة الشيوخ" يطالب بعقد بروتوكولات بين مراكز البحث العلمي وقطاعات الإنتاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس عبد السلام الجبلى، رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ، إن البحث العلمى من أهم الملفات التى يجب التركيز عليها، باعتباره محورا رئيسيا فى التنمية والتطوير بمختلف القطاعات والمجالات.
وجاء ذلك خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، لمناقشة طلبي مناقشة عامة مقدمين من النائب ناجح جلال لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن تطوير منظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي في مصر، بالإضافة إلى طلب مقدم من النائب عادل اللمعي لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن آليات تحسين جودة النظام البحثي والتكنولوجي، وسبل توجيه البحث العلمي نحو التخصصات ذات الأولوية، وتطوير نظام البعثات الخارجية، وتعزيز مشاركة العلماء المصريين بالخارج.
وأضاف "الجبلي"، أن الجميع يتفق حول أن مشكلة البحث العلمى، تنحصر فى التمويل، وهو أمر يمكن مواجهته مثلما قام العالم به من قبل، وهو من خلال الربط بين المراكز البحثية والمراكز الإنتاجية المستفيدة من نتائج البحث العلمى، مثل مراكز الإنتاج فى مجالات الصناعة والزراعة وغيرها من المجالات الإنتاجية التى تحتاج إلى مواكبة التطور.
وتابع رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ: "إن دور البحث العلمى واضح خلال الفترة الماضية فى بعض المجالات، منها قطاع الزراعة، حيث يتضح ذلك الدور فى استنباط أصناف جديدة من المحاصيل نتج عنها زيادة كبيرة فى حجم الإنتاج من تلك المحاصيل مثل القمح والأرز وغيرها".
وأضاف "الجبلي": "ما نريده الآن، هو أن يكون لدينا منهج عمل واضح، لتطوير البحث العلمى، من خلال عقد بروتوكولات تعاون، بين مراكز البحوث والمراكز الإنتاجية لخدمة المنشآت الاقتصادية والاجتماعية".
وأوضح، أن ذلك المنهج يضمن لنا استمرارية عمل البحوث والتطوير وتحقيق ما نريد التوصل اليه من خلال مفهوم الربط بين البحث العلمى والمراكز الانتاجية المستفيدة من ذلك البحث العلمي".