هالاند.. مابين الموسم الماضي والحاضر في أول 8 جولات
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تشهد إنطلاقة النجم النرويجي إيرلينج هالاند مهاجم فريق مانسشتر سيتي تراجع كبير هذا الموسم بخلاف ما ظهر به في بداية الموسم الماضي، وذلك بعد مرور 8 أسابيع من مسابقة الدوري الإنجليزي.
ونعرض في السطور التالية مقارنة بالأرقام بين ما حققه هالاند في أول 8 أسابيع بالدروي الموسم الماضي، وما حققه حتي الأن في الموسم الجاري.
هالاند في موسم 2022-2023 يحسم الحذاء الذهبي
نجخ إيرلينج هالاند في ظهوره الأول الموسم الماضي مع مانشستر سيتي في خطف الأنظار إليه بعد تحقيق العديد من الأرقام القياسية بسبب الغزارة التهديفية التي شهدت إنطلاقته في البريميرليج والتي إنتهت بفوزه بهداف البطولة وحصد الحذاء الذهبي.
حيث تمكن هالاند في موسم 2022/2023 ، من إعتلاء صدارة ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي، برصيد 36 هدفًا محطمًا الرقم القياسي لأكثر عدد أهداف تم تسجيله من جانب هداف في تاريخ البطولة الإنجليزية.
هالاند ما بين الموسم الماضي والحاضر بعد مرور 8 جولات
إنخفض معدل تسجيل إيرلينج هالاند عن الموسم الماضي، وهو ما شهدته أول 8 جولات من الدروي الإنجليزي.
حيث تمكن هالاند في الموسم الماضي من تسجيل 11 هدفًا وصناعة هدف في أول 8 جولات.
بينما في الموسم الحالي تمكن من تسجيل 8 أهداف فقط في أول 8 جولات وصناعة هدف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هالاند الموسم الماضى أول 8 جولات 8 جولات إيرلينج هالاند الدورى الانجليزى الحذاء الذهبي الموسم الماضی أول 8 جولات هالاند فی فی أول 8
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.