وقفات طلابية بالجوف دعماً وتأييدًا لأبطال المقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
الجوف – سبأ :
شهدت مدارس الميثاق والسعادة والحجرية والإمام علي بن أبي طالب بمديرية الحزم محافظة الجوف، اليوم، وقفات تضامنية مع الشعب والمقاومة الفلسطينية وتأييد لعملية طوفان الأقصى.
وردد الطلاب، في الوقفات، شعارات معبّرة عن التأييد الكامل لعملية طوفان الأقصى، والتضامن مع الشعب الفلسطيني ضد ما يتعرض له من عدوان إسرائيلي وحشي.
وأكدت الوقفات رفض الطلاب اليمنيين وإدانتهم واستنكارهم لما يتعرض له الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية جراء همجية جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين.
كما أكدت الدعم الكامل لأبطال المقاومة الفلسطينية في نضالهم من أجل الحرية والعدالة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تطالب الإدارة الأمريكية بوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت الرئاسة الفلسطينية من تداعيات استمرار الحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي التي بدأت بشن المرحلة الثانية من الحرب على الضفة الغربية بالعدوان على محافظة طولكرم، الذي أدى إلى استشهاد مواطنين، وتدمير ممنهج للبنية التحتية وممتلكات المواطنين في المحافظة.
وقالت، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، "إن هذا العدوان يترافق مع ما تتعرض له محافظة جنين من عدوان إسرائيلي متواصل، أدى إلى استشهاد 17 مواطنا، وإصابة 39 آخرين، واعتقال 28 مواطنا آخر، بالإضافة إلى تفجير وحرق العشرات من منازل المواطنين، وتدمير واسع للبنية التحتية في المحافظة".
وحملت الرئاسة الفلسطينية سلطات الاحتلال مسئولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، من خلال استمرار الاعتداءات على الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، الذي لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل يسهم بالتصعيد ومزيد من العنف.
وطالبت الرئاسة الفلسطينية، الإدارة الأميركية الجديدة بوقف العبث الإسرائيلي الذي سيؤدي إلى استمرار حالة عدم الاستقرار والقلق، وزعزعة الأمن في المنطقة، ولا يسهم بمعالجة مشاكل المنطقة برمتها، وذلك من أجل الوصول إلى سلام مستدام يوقف النزاعات ويمنع الصراعات في المستقبل.