المشهد اليمني:
2025-03-08@07:47:01 GMT

كيف يمكن جعل مظهرك أصغر من عمرك؟

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

كيف يمكن جعل مظهرك أصغر من عمرك؟

كيف تجعل شكلك أصغر من عمرك الحقيقي، عباره يسعي إليها الكثير ولكن كيف يمكن جعل مظهرك يبدو أصغر من عمرك؟
يحيب على هذا السؤال الدكتور "محمد الحوفى " أستاذ علوم الأغذية بجامعة عين شمس المصرية ، نعم يمكن أن يظهر الإنسان أصغر من عمره الحقيقي ولكن هناك شروط لا بد من أن نتّبع نظاما صحيا وقائيا في الحياة، من حيث الغذاء والرياضة والحالة النفسية، وربط " الحوفي " بين أهمية الغذاء الصحي الوقائي والمظهر الشاب الحيوي للجسم على أساس.


أولاً النظام الغذائى:
النظام الغذائي الصحي يقي من الأمراض عن طريق تقليل الالتهابات وتلف الخلايا، لأنه يزيد من قوة الدفاع الذاتي للجسم (المناعة)، وبالتالي تسريع الشفاء الذاتي بالتصدي للفيروسات والبكتيريا ، كما يحمي هذا النظام أيضا الحمض النووي للإنسان، والذي يتعرض بمرور الزمن للتلف في حال تلوث الأكل والماء والهواء.

*الغذاء الصحي يصلح ويجدد الخلايا الجذعية التالفة والمتقدمة في العمر.

والسؤال هنا كيف نختار الغذاء الصحى؟

يعرض أستاذ علوم الأغذية أمثلة عن الغذاء اللازم لتحقيق كل نقطة مما سبق.

تنشيط المناعة يكون بتناول أغذية مثل زيت الزيتون والبروكلي والفلفل الحار والزنك الموجود باللحوم والأسماك.

إصلاح وتجديد الخلايا الجذعية بتناول الأسماك وزيت السمك والشوكولا الداكنة والمانغو وزيت الزيتون.

تحفيز الحمض النووي على إصلاح نفسه، بتناول السبانخ والجزر والبرتقال والتوت والبروكلي والفلفل الأحمر والعدس والبيض والسردين وبذور الكتان.


كل ما سبق يلزمه جهاز هضمي سليم، ليكون قادرا على استخلاص العناصر المفيدة من الطعام. ولتحسين عمل الجهاز الهضمي فمن الضروري حماية البكتيريا النافعة فيه، وذلك بتناول الزبادي واللبن الرائب والكيوي والفاصولياء الغنية بالألياف وجميع الأطعمة المخمرة، مع الابتعاد عن السكريات المكررة والأطعمة المصنعة التي بها مواد حافظة.
و لكن هناك ضرورات لايمكن التخلي عنها*

الطعام السليم وحده لا يكفي، فلكي يقي الإنسان نفسه شر التّخمة والسمنة، وليحتفظ بمظهر رشيق حيوي شاب، تلزمه أمور أخرى ضرورية أيضا، وهي ما أكد عليها " الحوفى " .

ممارسة الرياضة بانتظام.

التخلص من التوتر.
أخذ قسط كافٍ من النوم لا يقل يوميا عن 6 ساعات متواصلة.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: أصغر من

إقرأ أيضاً:

استمرار حملة «نقدر النعمة» خلال شهر رمضان

أبوظبي(الاتحاد)
 أعلنت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، عن مواصلة حملتها «نقدر النعمة» خلال شهر رمضان 2025. تهدف الحملة إلى تعزيز مفهوم الاستهلاك المسؤول، والترويج لممارسات الاستدامة في المجتمع، والتركيز على تقليل هدر الغذاء خلال الشهر المبارك.

وتدعو «نعمة» الأفراد والأسر والشركات إلى اتخاذ خيارات واعية عند التسوق والطهي للتجمعات العائلية، واغتنام شهر رمضان كفرصة للامتنان وتحقيق التوازن. كما تؤكد المبادرة أن أفضل طريقة لإعادة إحياء ممارسات الأجداد في الحفاظ على الموارد خلال الشهر الفضيل، هي اتخاذ قرارات مدروسة في التعامل مع الغذاء، بما يعكس تقديرنا للطعام واعتباره نعمة تقدر ولا تهدر.
وتسلط حملة «نقدر النعمة» الضوء على أهمية إنقاذ الطعام، وإعادة توزيعه، والحد من النفايات من خلال المبادرات المجتمعية، فضلاً عن دعم هدف دولة الإمارات العربية المتحدة في تقليص فقد وهدر الغذاء إلى النصف بحلول عام 2030.
وتواصل مبادرة «نعمة» التعاون مع الشركاء الرئيسيين في النظام الغذائي في الدولة لتعزيز الوعي، وضمان إنقاذ الغذاء الفائض، وإعادة توزيعه بشكل فعال. ومن أبرز أنشطة الحملة رعاية «نعمة» لمبادرة «توفير مليون وجبة من فائض الطعام»، وهي جهد شامل لاستعادة وتوزيع الغذاء الفائض الصالح للاستهلاك، بالتعاون مع بنك الطعام الإماراتي وتطبيق ريلوب، يعتمد على إشراك الفنادق وقطاع الضيافة.
وتشمل المبادرة أيضًا إعادة تدوير النفايات الغذائية، من خلال جمع النفايات الغيرصالحة للاستهلاك لاستخدامها في التسميد، دعمًا للاقتصاد الدائري. كما ستسعى الحملة إلى إشراك أكثر من 75 فندقًا في أبوظبي، ودبي، ورأس الخيمة، لجمع البيانات المنظمة بهدف قياس تأثيرها في الحد من هدر الغذاء.
الثلاجات المجتمعية الذكية
كما ستعمل «نعمة»، خلال شهر رمضان، على توسيع نطاق «ثلاجات نعمة المجتمعية»، بالتعاون مع قطاع الفنادق والمطاعم والمقاهي والشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، لوضع هذه الثلاجات في المناطق ذات الطلب المرتفع لضمان إعادة توزيع الغذاء الفائض بأمان، وذلك في عدة مواقع في أبوظبي، ودبي. كما تشمل المبادرة تدريب موظفي المطابخ وقطاع الضيافة على كيفية تغليف الوجبات، ووضع نظام جمع وتوزيع منظم، لضمان الكفاءة والسلامة الغذائية.
وتطلق «نعمة» مجددًا «صندوق الإفطار العائلي»، في رمضان 2025، وذلك بالشراكة مع «تكاتف»، برنامج التطوع الرائد التابع لمؤسسة الإمارات. وتهدف مبادرة صندوق الإفطار العائلي لإنقاذ الغذاء الفائض من موزعي الأغذية وتجار التجزئة والمزارعين بالتعاون مع المتطوعين، الذين سيقومون بتعبئة وتوزيع الصناديق في جميع أنحاء أبوظبي والظفرة والعين والشارقة ورأس الخيمة، لضمان وصول الغذاء الفائض عالي الجودة إلى الأسر المستحقة.
وقالت خلود حسن النويس، الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات وأمين عام لجنة مبادرة «نعمة»: «رمضان هو وقت لممارسة الكرم والامتنان والمسؤولية المشتركة. من خلال تقديرنا لتقاليدنا الراسخة وقيم أجدادنا، عبر اتخاذ خطوات حقيقية لإنقاذ الغذاء، وتقليل الهدر، وضمان الاستهلاك المسؤول للغذاء عبر اتخاذ قرارات واعية عند التسوق والطهي في الشهر الفضيل. ومن خلال المسؤولية المجتمعية والعمل يدًا بيد، يمكننا الاقتراب من تحقيق هدفنا في أن نصبح دولة لا يهدر فيها الغذاء».
كما تستند المبادرة الجديدة إلى رصيد النجاح الذي حققته مبادرة «صون النعمة، فهي دائمة لمن يحفظها» التي تم إطلاقها العام الماضي، والتي اتبعت نهجًا عمليًا لإنقاذ الغذاء وإعادة توزيعه، بالإضافة إلى الجهود المتواصلة للحد من الهدر. ومن خلال دمج الاستراتيجيات القائمة على البيانات، وتوسيع الشراكات، والاستعانة بالمتطوعين، تهدف حملة «نقدر النعمة» إلى إحداث تغيير سلوكي طويل الأمد وتعزيز ريادة دولة الإمارات في مجال استدامة الغذاء. كما تمثل الحملة جهدًا موحدًا نحو تحقيق هدف منع وصول الغذاء لمكبات النفايات خلال شهر رمضان وما بعده.

 

أخبار ذات صلة وفد إماراتي ينقل بهجة الأجواء الرمضانية إلى مستشفى «جريت أورموند ستريت» في لندن سعود بن صقر يواصل استقبال المهنئين بشهر رمضان المبارك

مقالات مشابهة

  • أصغر جهاز كمبيوتر يعمل بمعالجات AMD المتطورة
  • كيف يمكن احتواء المخاطر التي تتعرض لها سوريا؟.. محللون يجيبون
  • بوشهري: إذا عمرك فوق الـ 35 لا تروح قهاوي حقت البنات.. فيديو
  • حسن عسيري يوجه لـ أوس أوس سؤالاً محرجاً: هتفضل طول عمرك حاسس إن قطر الشغل فاتك
  • مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت أيضاً باستهداف سيارات الإسعاف التي حاولت إجلاء المصابين قرب بلدة بيت عانا بريف اللاذقية
  • ترامب يدمر مكتسبات لا يمكن ترميمها
  • جنوب إفريقيا : إسرائيل تستخدم التجويع سلاح حرب في غزة
  • عدد حيواناتك المنوية يؤثر على طول عمرك
  • الأمم المتحدة: امدادات الغذاء في غزة تكفي لاسبوعين فقط
  • استمرار حملة «نقدر النعمة» خلال شهر رمضان