أصدرت قائمقام زغرتا ايمان الرافعي تعميماً الى بلديات قضاء زغرتا ومخاتير القرى التي ليس فيها بلديات، بشأن تنظيم وجود النازحين السوريين في القضاء.
وطلب التعميم ايداع القائمقامية وبالسرعة القصوى (خلال مهلة عشرة أيام)، نتائج المسح والتعداد للنازحين السوريين القاطنين ضمن النطاق البلدي وتكليف من يلزم اجراء الكشف الفوري على اماكن سكنهم والتشدد في إزالة التعديات على البنى التحتية وانذار المحال المستثمرة من قبل نازحين سوريين من دون حيازة الترخيص القانوني بوجوب الاقفال فورا، كما وانذار كافة المؤسسات والمصانع العاملة.


وسيعقد اجتماع مع رؤساء البلديات والمخاتير المعنيين وقادة الأجهزة الأمنية في قضاء زغرتا لمتابعة تداعيات هذا الموضوع على القضاء.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

القضاء التونسي يوجه 20 تهمة جديدة متعلقة بالإرهاب ضد المنصف المرزوفي

أعلن الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي إحالة ملفه إلى القضاء المكلف بالإرهاب وفيه 20 تهمة جديدة.

وقال المرزوقي في منشور على منصة إكس، إن السلطات التونسية استدعت شقيقه مخلص المرزوقي إلى مركز شرطة القنطاوي للتوقيع ورقة تعلمني بأنه تمت إحالة ملفي إلى القضاء المكلف بالإرهاب بـ20 تهمة جديدة، منها إثارة القلاقل داخليا والتحريض ونشر الإشاعات.

وأوضح المرزوقي، أنه حُكم عليه سابقا في قضيتين منفصلتين بالسجن 4 و8 سنوات، وختم بعبارة "ولا بد لليل أن ينجلي".

تم استدعاء هذا اليوم شقيقي الدكتور مخلص المرزوقي إلى مركز شرطة القنطاوي لإمضاء ورقة تعلمني بأنه تم إحالة ملفي إلى القضاء المكلف بالإرهاب بعشرين تهمة جديدة؛ منها اثارة القلاقل داخليا والتحريض ونشر الاشاعات الخ ، الخ

علما وأنه حكم عليّ في السابق في قضيتين منفصلتين بأربع وثماني… pic.twitter.com/2MUSOojobw — منصف المرزوقي - Moncef Marzouki (@MMarzouki01) November 11, 2024



وكانت محكمة تونس الابتدائية قد قضت، في فبراير/شباط الماضي، بالسجن غيابيا على المرزوقي ثمانية سنوات، بتهمة "الاعتداء على أمن الدولة وتحريض التونسيين ضد بعضهم البعض".

كما أصدرت المحكمة ذاتها ضده، في كانون الأول/ ديسمبر 2021، حكما بالسجن 4 سنوات بتهمة الاعتداء على أمن الدولة بالخارج وإلحاق ضرر دبلوماسي بالبلاد

والمرزوقي، الذي تولى رئاسة تونس منذ 2011 إلى 2014، هو من أشد المنتقدين للرئيس الحالي قيس سعيد.

ودعا المرزوقي، مواطني بلاده إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية التي جرت مطلع الشهر الماضي.

واعتبر المرزوقي أن “الدولة العميقة تفكر بالتخلي عن سعيد، لأنه عمل كل ما هو مطلوب منه، حيث قام بانقلاب على الديمقراطية، ووضع الإسلاميين في السجون، وحان وقت التخلص منه. والخيار الثاني (البديل) قد يكون أسوأ، وأنتم (الناخبون) مجرد كومبارس في مسرحية، وهم (الدولة العميقة) يخشون من نسبة المشاركة الضعيفة”، مشيرا إلى أن المقاطعة هي الخيار الأفضل في هذه المرحلة.

ويشهد وضع حقوق الإنسان في تونس انتقادات واسعة من قبل المنظمات الحقوقية الدولية خصوصا بعد اعتقال المرشحين للانتخابات الرئاسية.



ومنتصف الشهر الماضي، قضت محكمة تونسية بأحكام قضائية جديدة ضد المرشح السابق للانتخابات الرئاسية العياشي زمال المسجون منذ مطلع أيلول/ سبتمبر الماضي، لترفع بذلك مدة عقوبة السجن إلى أكثر من 20 عاما بتهم تتعلق كلها "بتزوير" تواقيع تزكيات.

وضمت الأحكام القضائية الجديدة التي صدرت عن المحكمة الابتدائية في سليانة، بسجن زمال لمدة 6 سنوات و8 أشهر بعدد من القضايا الأخرى، بحسب وكالة فرانس برس.

ونقلت الوكالة عن محاميه عبد الستار المسعودي، قوله إن المحكمة المشار إليها "قضت بسجن العياشي زمال سنة وثمانية أشهر في كل من أربع قضايا منفصلة مرتبطة بالتزكيات".

مقالات مشابهة

  • 11 شهيدا جراء غارات طيران العدو الإسرائيلي على عدد من المناطق اللبنانية
  • مهم للسودانيين.. السلطات المصرية تعلن عن إجراءات جديدة بشأن الإقامة و التأشيرات
  • القضاء التونسي يوجه 20 تهمة جديدة متعلقة بالإرهاب ضد المنصف المرزوقي
  • القضاء التونسي يوجه 20 تهمة جديدة متعلقة بالإرهاب ضد المنصف المرزوفي
  • إحالة ملف المرزوقي للقضاء التونسي المكلف بالإرهاب بـ20 تهمة جديدة
  • محافظ بني سويف يعقد اجتماعا لبحث إجراءات وآليات إنشاء جمعيات للمستثمرين
  • "قضاء أبوظبي" تعزز الوعي القانوني في معرض الشارقة للكتاب
  • بعد سنة من مقتل الزوجة.. الشقيق ينتقم لها بقتل الزوج في ديالى
  • توجيهات من وزير الداخلية بشأن مكافحة المخدرات
  • «مقاولي التشييد والبناء»: الدولة استطاعت القضاء على الكثير من المناطق العشوائية