أمير الحدود الشمالية يشهد اتفاقية تعاون بين الشؤون الصحية والجمعية السعودية لمرضى الكبد
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
المناطق_واس
شهد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم, توقيع اتفاقية تعاون بين الشؤون الصحية بالمنطقة، والجمعية السعودية لمرضى الكبد.
أخبار قد تهمك أمير الحدود الشمالية يتسلّم تقريراً عن مبادرة مختبر تنمية الشباب 11 أكتوبر 2023 - 2:49 مساءً أمير الحدود الشمالية يكرم الطالبة الفائزة بمسابقة المهارات الثقافية 4 أكتوبر 2023 - 2:56 مساءً
وتستهدف الاتفاقية توفير خدمات صحية وقائية وعلاجية غير ربحية لمرضى الكبد ، وتسجيلهم كمستفيدين في الجمعية ، وتقديم خدمات صحية ” تشخيصية وعلاجية ” ، وإقامة عيادة متنقلة بأحد مستشفيات المنطقة ، وتسجيل المرضى المحتاجين لزراعة الكبد.
وثمّن سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الجهود التي تقوم بها الشؤون الصحية بالمنطقة والجمعية السعودية لمرضى الكبد في التخفيف من عبء المرضى، تماشياً مع مبادرات منظومة الصحة ورؤية 2030، وفي إطار جهود القيادة الحكيمة في مجال التنمية الصحية، مؤكداً أهمية الاتفاقية في مساعدة مرضى الكبد، والتعاون والتكامل في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والمادي للمرضى.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير الحدود الشمالية الحدود الشمالیة لمرضى الکبد
إقرأ أيضاً:
فوضى عارمة على الحدود الشمالية: تهريب بضائع وأشخاص وأسلحة
كتبت" الاخبار": فوضى عارمة تسيطر على القرى والبلدات الشمالية في غياب أي رقابة. فمنذ سقوط النظام السوري السابق، باتت الحدود الشمالية مشرّعة أمام كل أنواع التهريب في الاتجاهين، إن عبر المعابر الشرعية المقفلة رسمياً والتي يجري العبور بجانبها منذ إغلاقها بسبب القصف الإسرائيلي، أو عبر المعابر غير الشرعية التي تربط بين البلدين.وقالت مصادر متابعة لـ «الأخبار» إن ما تشهده المنطقة الحدودية عبارة عن سوق حرة يجري فيها تبادل مختلف أنواع السلع. فالشاحنات تدخل إلى سوريا محمّلة بالباطون والمحروقات على أنواعها، وتعود إلى لبنان محمّلة بالخضر والخردة، ناهيك عن تهريب السلاح الذي نشط بشكل لافت بعد سقوط النظام. وتجدر الإشارة إلى أن الأمن العام السوري في طرطوس أعلن أمس إحباط عملية تهريب أسلحة وصواريخ إلى لبنان.
تفاقم عمليات التهريب أدّى إلى تزايد الإشكالات الأمنية في وادي خالد، وآخرها مقتل شاب من آل رجو من منطقة خط البترول، على خلفية إشكالات مع مهرّبين، إضافة إلى مقتل ثلاثة أشخاص بينهم طفلان نتيجة اشتعال محطة محروقات أثناء تعبئة غالونات بنزين معدّة للتهريب.
أما في ما يتعلق بتهريب الأشخاص، فـ«حدّث ولا حرج»، إذ يعبر المئات يومياً إلى لبنان، عند مقلبي النهر، بشكل طبيعي ومن دون أي إشكالات، فيما انتعشت حركة السماسرة والمهرّبين الذين يسهّلون نقل العائلات السورية في اتجاه الداخل اللبناني. والأمر نفسه ينطبق على منطقة جبل أكروم حيث يعبر عشرات السوريين حاجز السهلة يومياً من دون أي عقبات. وأكّدت مصادر مطّلعة لـ«الأخبار» أن «العديد من المهرّبين يعمدون إلى تمرير الركاب في السيارات ليلاً عبر الحواجز الأمنية مقابل كلفة مرتفعة أضعافاً عن كلفة أولئك الذين يعبرون سيراً على الأقدام».