سيناء مصرية وستظل.. أحمد موسى يدعو الفلسطينين التمسك بأرضهم
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
شارك الإعلامي أحمد موسى، في هاشتاج الجيش المصري قادر وجاهز، عبر منصة أكس تويتر سابقا.
وكتب: "الجيش المصري قادر وجاهز… ثقوا تماما في بلدكم وجيشكم العظيم، مصر داعمه بقوة وطوال تاريخها وموقفها اقامة دولة فلسطينية وعملها متواصل لحقن دماء الاشقاء وتقديم المساعدات وعلاج الجرحي، مصر لن تسمح ابدا بالتفريط في أراضيها لاحد، سيناء مصرية وستظل، علي الفلسطينيين التمسك بأرضهم" .
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن سلاح الجو ضرب موقع استطلاع تابعًا لحزب الله ردًا على إطلاق نار عبر الحدود اللبنانية.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال حجاري عبر حسابه بمنصة "إكس" "هاجمت طائرة تابعة للجيش الإسرائيلي قبل قليل نقطة مراقبة تابعة لحزب الله، ردًا على إطلاق نار مضاد للدبابات ضد قوة تابعة للجيش تم تنفيذه قبل فترة قصيرة".
بالإضافة إلى ذلك، أطلقت مدفعية جيش الاحتلال النار باتجاه المنطقة التي تم اكتشاف إطلاق النار منها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى احتلال الاسرائيلي إقامة دولة فلسطينية الإعلامي أحمد موسى الفلسطينيين جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يدعو لوقف إطلاق النار في غزة.. الوضع الإنساني مشين
دعا البابا فرنسيس، الأحد، إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلا، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة "تولد الموت والدمار"، وتسبب وضعا إنسانيا "مروعا ومشينا".
وبمناسبة "عيد الفصح" المسيحي، أطل البابا فرنسيس من على شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، ووجه عدة رسائل للعالم في خطاب قرأه أحد معاونيه، وفق ما ذكره موقع "أخبار الفاتيكان".
وقال البابا أمام حشد في ساحة بطرس: "أنا قريب من آلام المسيحيين في فلسطين وإسرائيل، كما أنني قريب من الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني".
وأضاف: "يتوجّه فكري إلى شعب غزة، ولا سيما إلى الجماعة المسيحية فيها، حيث ما يزال النزاع الرهيب يولد الموت والدمار، ويسبب وضعا إنسانيا مروعا ومشينا".
ودعا البابا فرنسيس إلى "وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن وتقديم المساعدة للشعب الذي يتضوّر جوعا ويتوق إلى مستقبل يسوده السلام".
و"عيد الفصح" هو نفسه "عيد القيامة" ويرمز عند المسيحيين إلى عودة المسيح أو قيامته بعد صلبه، وفقا للمعتقد المسيحي.
وللعام الثاني، أحيا المسيحيون في مدينة غزة شمال القطاع "عيد الفصح" بغياب البهجة المعتادة، نتيجة استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية في شهرها التاسع عشر.
وفي محاولة للحفاظ على الطقس الديني وسط الدمار والحرب، اقتصرت الاحتفالات التي حضرها العشرات في كنيسة القديس بيرفريوس للروم الأرثوذوكس بمدينة غزة القديمة عشرات المسيحيين، على إقامة الصلوات والطقوس الدينية، بغياب أي مظاهر للفرح والسرور والزينة المعتادة بسبب الحرب.
وبثّت الكنيسة التي لم تسلم من القصف الإسرائيلي خلال الإبادة المتواصلة، عبر صفحتها على فيسبوك فيديو مباشر للصلوات والحاضرين الذين غاب السرور عن ملامحهم كما هو الحال في هذا العيد الذي يعتبر الأهم لدى المسيحيين حول العالم.
وحسب بيانات مؤسسات مسيحية في غزة قبل بدء الحرب، فإن أعداد المسيحيين في غزة تناقصت بفعل الهجرة من القطاع، وباتت لا تزيد عن نحو 2000 شخص.
ويتبع نحو 70 بالمئة من مسيحيي قطاع غزة لطائفة الروم الأرثوذكس، بينما يتبع البقية لطائفة اللاتين الكاثوليك.