“الكوني” يبحث مع السفير الياباني سبل تطوير العلاقات الثنائية في عدة مجالات
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
بحث النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، صباح اليوم الأربعاء مع القائم بأعمال سفارة اليابان لدى ليبيا “ماساكي أماديرا “، اخرمستجدات الأوضاع في ليبيا، وسبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين في عدة مجالات.
وأكد الكوني خلال اللقاء على أهمية تعزيز العلاقات التعاون بين ليبيا واليابان، منوها الى مدى الأمان الذي تعيشه العاصمة، موضحا أنالتعاون مع اليابان سيساهم بالنهوض بالبلاد في كل المجالات لاسيما الاقتصاد، والتقنية والتعليم، بالإضافة لإعمار درنة، ومرزق.
من جهته قدم السفير التعازي في كارثة درنة، وأعلن تضامن بلاده مع الشعب الليبي، ورغبة اليابان المساهمة في إعادة إعمار المدينة،لخبرتها في التعامل مع الكوارث، مشيرا الى قرب استئناف عمل سفارة بلاده في طرابلس.
الوسومالكوني اليابان درنة طرابلس ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الكوني اليابان درنة طرابلس ليبيا
إقرأ أيضاً:
هاتفيا.. بدر عبد العاطي ووزير الخارجية المعين بالحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا يبحثان العلاقات الثنائية
أجرى مساء اليوم الثلاثاء ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤، الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالا هاتفيا، مع أسعد الشيباني وزير الخارجية المعين بالحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي، أكد على وقوف مصر بشكل كامل مع الشعب السورى الشقيق ودعم تطلعاته المشروعة، ودعا كافة الأطراف السورية في هذه المرحلة الفاصلة إلى إعلاء المصلحة الوطنية، ودعم الاستقرار في سوريا والحفاظ على مؤسساتها الوطنية ومقدراتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وأضاف أن مصر تأمل ان تتسم عملية الانتقال السياسي فى سوريا بالشمولية، وان تتم عبر ملكية وطنية سورية خالصة دون إملاءات أو تدخلات خارجية، وبما يدعم وحدة واستقرار سوريا وشعبها بكل مكوناته وأطيافه، ويحافظ على هويتها العربية الأصيلة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن وزير الخارجية، شدد كذلك على أهمية أن تتبنى العملية السياسية مقاربة شاملة وجامعة لكافة القوى الوطنية السورية تعكس التنوع المجتمعي والديني والطائفي والعرقي داخل سوريا، وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة، مع إفساح المجال للقوى السياسية الوطنية المختلفة لأن يكون لها دور في إدارة المرحلة الانتقالية وإعادة بناء سوريا ومؤسساتها الوطنية لكي تستعيد مكانتها الإقليمية والدولية التي تستحقها.
وتم الاتفاق في نهاية الاتصال على استمرار التواصل خلال الفترة القادمة.