ارسنال يرغب في ضم نجم برينتفورد توني
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أكدت صحيفة الديلي ميرور الأنجليزية ان مهاجم فريق برينتفورد إيفان توني يبدو في طريقه للانضمام لفريق الارسنال خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة مقابل ٦٠ مليون جنية أسترليني .
وقالت صحيفة الميرور : في الوقت الذي يحاول مايكل ارتيتا المدير الفني للارسنال دعم فريقه خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بمهاجم ذو قدرات كبيرة فأن إيفان توني مهاجم برينتفورد الدولي يبدو موافقا على الانتقال الى قلعة ملعب الأمارات خلال يناير القادم بعد انتهاء فترة عقوبة إيقافه لمدة ثمانية شهور من خلال الاتحاد الأنجليزي لكرة القدم لقيامه بالمشاركة في المراهنات على نتائج المباريات .
واشارت الصحيفة ان إيفان توني الذي شارك مع برينتفورد في ٦٦ مباراة على مستوى الدوري الأنجليزي الممتاز سجل خلالها ٣٢ هدف يبدو هدفا لعدد من الاندية منها الارسنال و تشيلسي الذي يرغب هو الاخر في التعاقد مع مهاجم كبير و توتنهام الذي يطمع في المنافسة هذا الموسم الى جانب تعويض انتقال هاري كين الى بايرن ميونخ الألماني الى جانب مانشيستر يونايتد الذي ربما يدخل سباق التعاقد مع إيفان توني الذي حدد ناديه مبلغ ٦٠ مليون جنية استرليني للتفريط في مهاجمه المتميز خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة الا ان إيفان توني يبدو أقرب للارسنال عن أي نادي اخر .
المعروف ان إيفان توني تعرض لعقوبة الايقاف لمدة ٨ شهور بعدما تأكد الاتحاد الأنجليزي بقيامه بالاشتراك في المراهنات على المباريات في ٢٣٨ حالة وهو ما يخالف القواعد بالدوري الأنجليزي الممتاز .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برينتفورد الأرسنال تشيلسى أخبار الانتقالات الدوري الإنجليزي الممتاز
إقرأ أيضاً:
مصاب بـ “متلازمة الذئب” يحقق رقماً قياسياً.. هكذا يبدو شكله!
حقق لاليت باتيدار، البالغ من العمر 18 عاماً من قرية ناندليتا في ماديا براديش بالهند، إنجازاً جديداً بحصوله على رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس لأكثر وجه مشعر على الإطلاق بين الذكور.
ويحمل وجه لاليت، “201.72” شعرة لكل سنتيمتر مربع، ويغطي الشعر أكثر من 95% من وجهه، مما يجعله أحد أندر حالات فرط الشعر، والمعروف باسم “متلازمة المستذئب”.
وبحسب موسوعة “غينيس”، فإن هذه الحالة التي تسبب نمو الشعر الزائد في جميع أنحاء الجسم، تم توثيقها في حوالي 50 حالة فقط منذ العصور الوسطى.
واجه لاليت العديد من العقبات أثناء نشأته. ففي طفولته، كان مظهره غير المعتاد يُخيف زملاءه في الفصل في البداية، مما أدى إلى تعرضه للتنمر والعزلة.
مع مرور الوقت، أصبح أصدقاء “لايت” أكثر أُلفة مع شكله وأدركوا أنه بخلاف شعر وجهه، فهو مثل أي طفل آخر.
وعن ذلك يقول لاليت لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: “كانوا خائفين مني، ولكن عندما بدأوا في التحدث معي، أدركوا أنني مثلهم تماماً، كان مظهري فقط هو المختلف”.
وعن تكريم موسوعة غينيس، يقول: “أنا عاجز عن الكلام، لا أعرف ماذا أقول لأنني سعيد للغاية بتلقي هذا التكريم” .
يشير لاليت، وفقاً لموقع “indianexpress”، إلى أنه تعرض لضغوط مجتمعية لحلاقة وجهه أو الخضوع للعلاج، لكنه ظل ثابتاً على قراره بالحفاظ على مظهره الطبيعي وعدم تغييره.
حول “لاليت” تفرده إلى مصدر إلهام، حيث أنشأ قناة على اليوتيوب يشارك فيها لمحات من حياته اليومية، ولا يقتصر هدفه على تطبيع حالته، بل يهدف أيضاً إلى إلهام الآخرين لتقبل اختلافاتهم.