منصة إعلامية: انقسام أوروبي بشأن قرار وقف المساعدات الإنسانية للفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
سلطت المنصة الإعلامية "يوراكتيف" المتخصصة في الشئون الأوروبية، اليوم الأربعاء، الضوء على الانقسامات بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وعدم تقارب مؤسسات الاتحاد الأوروبي بشأن خطط قطع المساعدات عن فلسطين، ردا على هجوم حماس على إسرائيل الأسبوع الماضي.
وتابعت المنصة: "يعكس استياء الاتحاد الأوروبي الانقسامات طويلة الأمد داخل الكتلة بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، على الرغم من أن الدول الأعضاء فيه كانت موحدة في إدانة هجوم السبت الماضي.
وأشارت "يوراكتيف" إلى أن إعلان أوليفيه فارهيلي مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون التوسع في منشور على منصة "إكس"، وقف مدفوعات المساعدات الأوروبية إلى الفلسطينيين، أثار ردود فعل من عدة دول أعضاء – بما في ذلك أيرلندا، وإسبانيا، والبرتغال ولوكسمبورج – التي حذرت
من قطع المساعدات على حساب المدنيين الفلسطينيين، وتساءلت عما إذا كانت المفوضية لديها السلطة اللازمة لاتخاذ مثل هذا القرار.
وعارضت فرنسا تعليق المساعدات التي تستهدف دعم السكان الفلسطينيين في مجالات المياه والصحة والأمن الغذائي والتعليم.
من جانبه، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأيرلندية: "نعتقد أنه لا يوجد أساس قانوني لقرار أحادي من هذا النوع من قبل مفوض فردي، ونحن لا نؤيد تعليق المساعدات".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانية الأوروبية إسرائيل حماس الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
في لقاء مع صابري.. صناع النسيج والألبسة ينخرطون في ورش المنصة الرقمية التي تعدها كتابة الدولة المكلفة بالشغل
زنقة 20 . متابعة
استقبل هشام صابري، كاتب الدولة المكلف بالشغل لدى وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، أعضاء المكتب التنفيذي للجمعية المغربية لصناعة النسيج والألبسة.
وقد تطرق الاجتماع لمجموعة من المواضيع المتعلقة بقطاع النسيج أبرزها دور قطاع النسيج والألبسة في النسيج الاقتصادي، وكذا أهمية القطاع في استيعاب مئات الآلاف من الأجراء.
الاجتماع تم فيه أيضا دراسة أهمية التكوين المهني ودوره في تعزيز قدرات وكفاءة الأجراء، كما عبروا عن انخراطهم في المشروع الملكي المتعلق بتعميم التغطية الاجتماعية على جميع شغيلة القطاع الذين يتجاوز عددهم 400 ألف أجيرة وأجيرا.
كما عبروا عن انخراطهم الجاد والمسؤول في ورش إرساء المنصة الرقمية التي تعدها كتابة الدولة المكلفة بالشغل، وأكدوا على استعدادهم لتعزيز الحماية الاجتماعية بقطاع النسيج و الألبسة.