الملك: التصعيد الخطير في فلسطين يؤكد حتمية إقامة الدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
الملك: "لا استقرار في المنطقة إلا بالسلام العادل والشامل
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن التصعيد الخطير وأعمال العنف والعدوان في فلسطين "دليل بأن منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار"دون تحقيق السلام العادل على أساس حل الدولتين بإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس.
اقرأ أيضاً : الملك: ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف - فيديو
وفي خطاب العرش لدى افتتاحه الدورة الثالثة لمجلس الأمّة، حذّر الملك أن "لا أمن ولا سلام ولا استقرار بدون سلام عادل وشامل على أساس حل الدولتين بإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
وقال: "ستبقى بوصلتنا فلسطين وتاجها القدس الشريف ولن نحيد عن الدفاع عن مصالحها وقضيتها العادلة"، وطالب بوقف "دوامات القتل التي يدفع ثمنها المدنيون الأبرياء".
ويواجه قطاع غزة المحاصر منذ أربعة أيام قصفاً إسرائيليا كاسحا وغارات مكثفة ما أدّى إلى استشهاد 1055 شهيدا و5000 جريح وتدمير عشرات الأبنية.
في خطابه، أكد الملك أن الأردن لن يتخلى عن دوره "مهما بلغت التحديات، في سبيل الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والحفاظ عليها من منطلق الوصاية الهاشمية". كما سيبقى "في خندق العروبة يبذل كل ما بوسعه في سبيل الوقوف مع أشقائه العرب".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني الديوان الملكي جلالة الملك عبدالله الثاني
إقرأ أيضاً:
التيار في زحلة: ارتفاع علم لبنان فوق المراكز الفلسطينية في شرق البلدة بارقة أمل
اعتبرت هيئة زحلة في "التيار الوطني الحر"، في بيان، ان "ارتفاع العلم اللبناني فوق مراكز المنظمات الفلسطينية في قرى شرق زحلة والبقاع الغربي يشكل بارقة أمل بتثبيت سلطة الدولة، وبذلك يطوي لبنان آخر الصفحات من اتفاق القاهرة السيء الذكر. ونأمل متابعة هذا الملف بمعالجة سلاح المخيمات أيضاً ليكرّس لبنان مسيرة العودة إلى دوره جسراً بين الشرق والغرب والوطن الرسالة لجميع أبنائه".
وختمت: "هنيئًا للبقاع وأبنائه وعلى آمل متابعة مسيرة بناء الدولة لحماية لبنان حيث يكون السلاح الشرعي هو الضامن للبنانيين ولجميع المقيمين على أرضه".