حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، دور ومهمة وزارة الداخلية في حفظ الأمن والنظام أثناء الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك وفقًا للقرار الصادر منها رقم 14 لسنة 2023.

وتضمن القرار أن تضطلع وزارة الداخلية بعدة مهام لحفظ الأمن والنظام في الانتخابات الرئاسية وهي:

6 مهام الداخلية في تأمين الانتخابات الرئاسية

1- تأمين الناخبين والحفاظ على سلامتهم وتحقيق الأمن العام أثناء الإدلاء بأصواتهم.

2- تأمين المرشحين ومؤيديهم في إطار القواعد الدستورية والقانونية ومنع أى وجه للإخلال بالأمن والنظام.

3- تأمين أعضاء الجهات والهيئات القضائية خلال فترات عملهم وتسلم وتسليم أوراق الانتخاب وحتى انتهاء مهامهم، وعودتهم لمقار عملهم، أو إقامتهم.

4- تأمين المقرات الانتخابية الآتية:

(مقر الهيئة الوطنية للانتخابات.. مقار لجان متابعة سير الانتخابات بالمحاكم الابتدائية بالمحافظات.. مقار اللجان العامة.. مقار المراكز الانتخابية التي تضم اللجان الفرعية).

5- تأمين مستلزمات العملية الانتخابية ومطبوعاتها وأوراقها وأماكن وجودها وأثناء نقلها من أماكن طباعتها وحتى تسليمها للجان متابعة سير الانتخابات بكل محافظة وأثناء نقلها للجان الفرعية، وتسليمها للجان العامة والهيئة الوطنية للانتخابات

6- الحفاظ على أمن وسلامة ممثلي منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام المحلية والدولية والأجنبية، ومن وجهت له الهيئة دعوة لمتابعة العملية الانتخابية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات 2024 الانتخابات الرئاسية الداخلية الوطنية للانتخابات وزارة الداخلية الهیئة الوطنیة

إقرأ أيضاً:

العراق يحدد 11 نوفمبر موعدا للانتخابات البرلمانية

البلاد – بغداد
أعلن مجلس الوزراء العراقي تحديد يوم الحادي عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل موعدًا رسميًا لإجراء الانتخابات البرلمانية، في خطوة تمثل انطلاقة العملية الانتخابية وسط تجاذبات سياسية حادة بشأن قانون الانتخابات وآلية توزيع الدوائر.
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن “مجلس الوزراء صوّت على تحديد يوم 11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2025 موعدًا لإجراء الانتخابات التشريعية”، مؤكدًا أن القرار يأتي في إطار الالتزام بالاستحقاقات الدستورية وتكريس المسار الديمقراطي في البلاد.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه الخلافات بين الكتل السياسية حول طبيعة القانون الانتخابي. فبينما تطالب أطراف نيابية باعتماد نظام الدائرة الواحدة أو العودة إلى القوائم المغلقة، تتمسك كتل أخرى بنظام الدوائر المتعددة باعتباره أكثر إنصافًا للمرشحين المستقلين ويمنح الناخب قدرة أكبر على التأثير، ما ينذر بمزيد من الانقسام خلال الفترة المقبلة.
وفي موازاة ذلك، كثّفت القوى السياسية من تحركاتها الميدانية استعدادًا للاستحقاق المقبل، حيث يقوم قادة الأحزاب والكتل بجولات على المحافظات ويعقدون لقاءات مع زعماء العشائر وشرائح مجتمعية مختلفة، في محاولة لاستقراء المزاج الشعبي وتحديد توجهات الناخبين قبيل انطلاق الحملات الانتخابية الرسمية.
ويُنتظر أن تشهد الفترة المقبلة تصاعدًا في الحراك السياسي، بالتوازي مع حوارات برلمانية قد تكون شائكة بشأن تعديل قانون الانتخابات أو تثبيت صيغته الحالية، وسط دعوات من قوى مدنية بضرورة ضمان النزاهة والشفافية ومنع عودة المحاصصة التي أضعفت ثقة العراقيين بالعملية السياسية.

مقالات مشابهة

  • العراق يحدد 11 نوفمبر موعدا للانتخابات البرلمانية
  • مفوضية الانتخابات تعلن استعدادها لإجراء الانتخابات في موعدها المحدد
  • المفوضية تعلن استعدادها لإجراء الانتخابات بموعدها المحدد
  • الهيئة الوطنية للانتخابات تولي اهتماما كبيرا بترسيخ ثقافة المشاركة السياسية لدى الشباب
  •  اتفاقية شراكة بين إدارة الأمن ووكالة إنعاش وتنمية الشمال بهدف تجهيز مقار الشرطة في طنجة وتطوان والحسيمة بقاعات رياضية
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد الانتخابات الرئاسية
  • نائب رئيس الوفد يطالب بتجنب الخلافات استعدادًا للانتخابات المقبلة
  • المصادقة على التقرير النهائي للجنة مراقبة تمويل الحملة الانتخابية لرئاسيات 2024
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد «الانتخابات الرئاسية» المبكّرة
  • اجتماع في الداخلية تجهيزًا للانتخابات البلدية