فتاة تكتشف خيانة خطيبها عن طريق رقم صديقتها التي ادعت أنها سعودية .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
القاهرة
قامت فتاة مصرية باختبار خطيبها من خلال حيلة ذكية لتكتشف خيانة، وذلك عن طريق رقم صديقتها .
وجاءت الفتاة في مقطع فيديو وهي تجلس بجوار صديقتها التي تحدثت في رسائل نصية مع خطيب الأخيرة بلهجة سعودية، لتتلقى الصدمة أن خطيبها يقوم بالتحدث مع الفتيات ويخونها .
وكانت المفاجأة أن خطيب الفتاة قام بالرد على الرسائل على الفور عندما سمع المقطع الصوتي الذي أرسل له باللهجة السعودية وظن أنها فتاة سعودية قائلاً:” قشطة دي طلعت سعودية بجد .
وظهرت الفتاة في المقطع ويبدو على ملامحها الصدمة وأخذت تدّعي القوة وعيناها تدمعان من هول الموقف .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/vrcMpcLTWTZQyZF_.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصدمة حيلة سعودية فتاة مصرية
إقرأ أيضاً:
هل الخيار التوافقي أصبح خيانة..؟
كتب صلاح سلام في" اللواء": العدوان الصهيوني المتمادي على لبنان، بهذه الوحشية التي تتعرض لها المناطق المدنية في بيروت والضاحية الجنوبية والعديد من المناطق الآمنة، تتطلب تحركاً لبنانياً أكثر دينامية، مما يحصل حتى اليوم، لأن تداعيات العدوان أكبر من قدرة الوتيرة الحالية للمعالجات الرسمية، علي أكثر من صعيد، لا سيما الصعيدين السياسي والإغاثي.
البيان الثلاثي الذي أعلنه الرئيسان نبيه بري ونحيب ميقاتي والزعيم وليد جنبلاط من عين التينة، يعتبر خطوة وطنية مهمة إلى الأمام، ولكن الوقوف عنده لا يكفي، دون متابعة الإتصالات الحثيثة مع كل الأطراف السياسية الأخرى، لترجمة مضمون البيان إلى خطوات عملية، على طريق إنقاذ البلد، وفي مقدمتها الإسراع في إنتخاب رئيس الجمهورية.
إقتناع الأطراف السياسية بالذهاب إلى خيار الرئيس التوافقي، يعني تجاوز العديد من العقبات التي كانت تعترض سابقاً، إنجاز الإستحقاق الرئاسي في السنتين الماضيتين.
ومثل هذا الخيار من المفترض أن يلغي لعبة الفيتوات التي سادت في المرحلة السابقة، بمعنى أن لا يحق لأي طرف أن يضع فيتو على أي إسم من المرشحين المحتملين للرئاسة، دون أن يعني ذلك تنازله عن معارضة «الرئيس التوافقي» الذي يحظى بتأييد الأكثرية النيابية ترشيحاً وإنتخاباً. وما نسمعه من بعض الأصوات عن إستمرار الفيتو على هذا المرشح، أو ذاك الإسم، لا علاقة له بأجواء البيان الثلاثي، بل هو يعني المراوحة في مواقف مرحلة الإنقسامات والمعاندة، التي أوصلت البلاد والعباد إلى ما نحن به من بلاء.
هل الحرص على لملمة وحدة الصف وتوحيد الجبهة الداخلية ضد العدوان الصهيوني المدمر، أصبح مشكوكآ بوطنية أصحابه، من قبل الذين مازالوا يقرأون في خطابات مرحلة الصراعات الداخلية. والإنقسامات الحزبية والطائفية؟
وهل الخيار التوافقي أصبح نوع من الخيانة !