بالفيديو.. شعوب العالم تنتفض دعما لـ “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
شهدت عواصم ومدن عالمية احتجاجات ومظاهرات رفضاً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وذكرت وكالة «وفا» الفلسطينية أن الآلاف من الفلسطينيين ونشطاء السلام شاركوا في تظاهرات ووقفات حاشدة. نظمت في ولايات نيويورك، ومينيابوليس، وكاليفورنيا، ونيوجيرسي الأميركية تنديداً بالعدوان الإسرائيلي.
ودعا المتظاهرون إلى توفير الحماية للشعب الفلسطيني، في ظل ما يتعرض له من اعتداءات على يد جيش الاحتلال.
وشهدت العاصمة البريطانية لندن احتجاجات أمام مقر سفارة الكيان الإسرائيلي رفضاً للعدوان المستمر على قطاع غزة. ورفع المشاركون في الاحتجاجات الأعلام الفلسطينية ولافتات مؤيدة لحق الشعب الفلسطيني. في إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة، بينما قامت الشرطة البريطانية باعتقال ثلاثة من المشاركين.
وشارك الآلاف في عدد من المقاطعات الكندية في مظاهرات منددة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي. وقتل الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية وقطاع غزة، وتدمير المباني فوق رؤوس ساكنيها.
وأكد المتظاهرون وقوفهم مع الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة، والعمل على فضح ممارسات العدو الصهيوني لينكشف القناع عنه أمام الآخرين.
♦️تظاهرات حاشدة دعما للشعب الفلسطيني في العاصمة الإسبانية مدريد.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/o35F5K9BSy
— يوسف الفيصل (@AlfyslYwsf) October 10, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رسالة من “حماس” إلى المنخرطين في سرقة المساعدات
#سواليف
وجهت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، رسالة إلى المنخرطين في #سرقة #المساعدات والتجارة بها في قطاع #غزة.
وقالت الحركة في الرسالة: “أنتم تتحملون مسؤولية تجويع أبناء شعبكم وتقفون بجانب #الاحتلال في حصاره الظالم.. الاحتلال يحدد أعداد #الشاحنات، وأنتم تسرقونها وتبيعونها”.
وأضافت “كيف يمكن أن تقبلوا بسرقة المساعدات لتغنوا أنفسكم، بينما يموت أهلكم وجيرانكم جوعًا؟ هل انعدمت الإنسانية والمسؤولية من قلوبكم وقلوب عائلاتكم؟”.
مقالات ذات صلة انتحار أمام الضباط وهروب من مدرعة أثناء القتال.. جحيم نفسي لجيش الاحتلال بغزة 2024/11/23وتابعت الحركة في رسالتها: “كيف تقبلون أن تكونوا في صف الاحتلال؟ هل أصبحتم كجيش لحد الجديد في مسألة المساعدات؟ هذا العمل لن يغتفر، وستبقى هذه #الجرائم وصمة عار على كل من يشارك فيها”.
وأوضحت “نحن وشعبنا، ماضون في ملاحقتكم ومحاسبتكم على ما تفعلون”.
وأشارت الحركة إلى أنه أمام المنخرطين في سرقة المساعدات خياران، الأول: “أن يواجهوا الشعب بالقوة والعزل من المجتمع، والثاني أن يكفوا عن هذه الأعمال المشينة”.