خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي لشهر أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
مع اقتراب يوم 15 من كل شهر، ترتفع عمليات البحث عبر مؤشر "جوجل" عن كيفية الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي من أجل المبادرة بدفع المبالغ المستحقة تجنبًا لانقطاع خدمة الانترنت وتحويل التليفون إلى الاستقبال.
موعد سداد فاتورة التليفون الأرضي لشهر أكتوبر 2023 خطوات الاستعلام عن حسابك البنكي من خلال التليفون الأرضيفيما تصدرت فاتورة التليفون الأرضي لشهر أكتوبر محركات البحث خلال الساعات الأخيرة، تزامنًا مع اقتراب إصدارها من قبل الشركة المصرية للإتصالات، وحرصًا من بوابة الوفد على تقديم كل ما يبحث عنه القارئ، نستعرض لكم في سياق السطور التالية كيفية الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي لشهر أكتوبر.
رابط الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي
يمكن الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي من خلال الانترنت عبر الموقع الرسمي لشركة المصرية للاتصالات دون الحاجة للذهاب إلى السنترال التابع له الخط الأرضي وذلك من خلال الدخول على الرابط التالي https://billing.te.eg/ar-EG
ادخال كود المنطقة.
ادخال رقم التليفون الأرضي المراد الاستعلام عن فاتورته.
النقر على “أظهر الفواتير”
تظهر أمامك قيمة المبالغ المستحقة والفواتير المطلوب سدادها.
خطوات دفع فاتورة التليفون الأرضي من خلال موقع المصرية للإتصالات
الدخول على الموقع لشركة المصرية للاتصالات من خلال الرابط المذكور أعلاه.
بعد الاستعلام عن الفاتورة، تظهر أمامك أيقونة دفع فاتورة التليفون الأرضي.
يتم إدخال كود المحافظة متبوعًا برقم الهاتف الأرضي المراد سداد فاتورته.
يتم النقر على أيقونة “السداد الإلكتروني”.
ثم النقر على “ادفع”.
يتطلب إدخال مجموعة من البيانات واختيار طريقة الدفع المناسبة “فيزا / ماستر كارد”.
أخر خطوة الضغط على أيقونة “سدد”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاتورة التليفون الارضى خدمة الانترنت رابط الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي شركة المصرية للاتصالات فاتورة التليفون الارضي لشهر اكتوبر الاستعلام عن فاتورة التلیفون الأرضی من خلال
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي يتساءل عن تأخر تشكيل لجنة تحقيق رسمية بهجوم 7 أكتوبر
ركزت وسائل إعلام إسرائيلية على تأخر حكومة بنيامين نتنياهو في تشكيل لجنة تحقيق رسمية في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 وسط تساؤلات عن أسباب هذا التأخر، إضافة إلى استغلال قنوات إخبارية للترويج لمواقف الحكومة.
وقبل أيام، أكد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أهمية تشكيل لجنة تحقيق رسمية في هجوم "طوفان الأقصى" الذي شنته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وذلك في أسرع وقت ممكن.
وشدد هرتسوغ على ضرورة "إجراء تحقيق معمق ومستفيض في أسباب الإخفاق والكارثة الفظيعة التي حلّت بمستوطنات غلاف غزة"، وذلك بعد نشر تسجيلات صوتية لمجندات المراقبة في قاعدة "ناحل عوز" العسكرية قبل الهجوم.
ويرى والد إحدى مجندات المراقبة اللاتي قتلن في الهجوم أن الجيش الإسرائيلي ينكّل بهم، مشيرا إلى سخرية أحد أعضاء الكنيست عن حزب الليكود الحاكم من مطالب تشكيل لجنة تحقيق رسمية.
وقال والد مجندة ثانية قتلت في الهجوم إن بعض القادة العسكريين لا يستحقون ارتداء الزي العسكري للجيش الإسرائيلي وأيديهم ملطخة بالدماء، وليست لديهم المسؤولية لتحمل إخفاق السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وفي هذا السياق، أشار المحلل السياسي في القناة الـ13 الإسرائيلية إلى أن كثيرين من المتحدثين من داخل الحكومة قالوا إنه لن تشكل لجنة تحقيق رسمية، متجاهلين أن ما بين 70% إلى 80% من الجمهور يطالب بتشكيل لجنة رسمية ويثق بنتائجها.
إعلان
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت كتائب القسام هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين.
وكذلك أسرت القسام ما لا يقل عن 240 إسرائيليا، وقد أطلق ما يزيد على 100 منهم خلال هدنة إنسانية مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، في حين قتل عشرات من الأسرى المحتجزين في غزة بسبب الغارات الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من عام.
وقبل يومين، وجه رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي بتسريع التحقيقات التي يجريها الجيش حول أدائه وإخفاقاته في التصدي لهجوم المقاومة الفلسطينية، وذلك بعد تأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أنه لن يوافق على أي تعيينات جديدة برتبة لواء في الجيش قبل الانتهاء من التحقيقات.
لكن نتنياهو يرفض تشكيل لجنة تحقيق رسمية في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، قبل انتهاء الحرب على قطاع غزة.
وفي موضوع آخر، تطرق روغيل ألبير، وهو ناقد تلفزيوني وصحفي في صحيفة هآرتس، إلى تغطية 4 قنوات تلفزيونية قال إن لديها "رواية مشتركة تسمي من يدعم في الخارج عمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة بأنه مناصر لإسرائيل".
في المقابل، تسمي هذه القنوات "من يتحدث عن معاناة السكان الفلسطينيين وجرائم الحرب والتطهير العرقي والتهجير القسري بأنه مناهض لإسرائيل"، وفق ألبير.