مصادر مصرية: لم نبلغ إسرائيل بوجود نيَّات لدى حـماس لتنفيذ هجومها
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
كتب- أحمد السعداوي:
نفت مصادر مصرية رفيعة المستوى ما تداولته تقارير إعلامية إسرائيلية بشأن قيام الأجهزة المصرية بإبلاغ إسرائيل عن وجود نيَّات لدى حركة حـماس لتنفيذ هجومها.
وقالت المصادر، في تصريحات أدلت بها إلى "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء: "إن الموقف المصري معلوم للجميع؛ وهو التمسك بثوابت القضية الفلسطينية".
وأضافت المصادر المصرية رفيعة المستوى لـ"القاهرة الإخبارية": الأجهزة المصرية باشرت منذ اللحظة الأولى اتصالاتها مع الجانبَين؛ من أجل التهدئة ومنع التصعيد.
كانت وسائل إعلام إسرائيلية نشرت أن أجهزة مصرية أبلغت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن حركة حماس ستهاجم إسرائيل قبل أحداث طوفان الأقصى، وأن الأخير لم يهتم.
ونفى رئيس الوزراء الإسرائيلي، مؤخرًا، وجود اتصالات بهذا الشأن من قِبل الجانب المصري، وهو ما نوهت بشأنه المصادر المصرية رفيعة المستوى لـ"القاهرة الإخبارية"، أعلى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني طوفان الأقصى إسرائيل حركة حماس القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الفصائل السورية المسلحة تتجه لتجنيس المسلحين الأجانب
كشفت مصادر سورية عن أن إدارة العمليات العسكرية تتجه لإعطاء المسلحين الأجانب "مكافأة " لقتالهم خلال السنوات السابقة مع فصائل المعارضة المسلحة وهذه المكافأة ستكون منحهم الجنسية السورية.
وأشارت المصادر في تصريحات لوكالة سبوتنيك الروسية إلى وجود ما يقارب من 3800 مسلح من جنسيات "ايغور - البان - شيشانيين - أوزبك - تركستان - قوقاز" بالإضافة إلى جنسيات أخرى كانوا متواجدين سابقاً في مناطق ريف إدلب الشمالي الغربي. كما تابعت المصادر قائلة "مع سيطرة الفصائل العسكرية المسلحة على نظام الحكم في سوريا توجه معظم المسلحين الأجانب إلى محافظات طرطوس واللاذقية ودمشق وريف دمشق حيث يريدون الإقامة في تلك المناطق، وأرسلت "إدارة العمليات العسكرية" تطمينات لهم بأن العمل جار لمنحهم حق الإقامة الدائمة في البلاد من خلال تجنيسهم "كمكافأة" لهم لقتالهم في سوريا خلال السنوات السابقة حتى سقوط النظام السوري.⚡️ تجدد الاشتباكات العنيفة بين الفصائل المسلحة الموالية لتركيا مع مسلحي " قسد " في منطقة محيط سد تشرين شرقي محافظة حلب شماليا سوريا تزامنا مع حركة نزوح للمدنيين من المنطقة.
◀️مصادر "سبوتنيك" في سوريا