بعد قصة حب دامت 7 أعوام| انفصال رنا رئيس عن خطيبها يسري علي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
لم يمر عام على خطوبة الفنانة رنا رئيس لتصدم الجميع بخبر إنفصالها عن خطيبها يسري علي، وهو شاب من خارج الوسط الفني، والتي كانت تدور بينهم علاقة حب منذ فترة الثانوية.
رنا رئيس و خطيبها السابق يسري عليانفصال رنا رئيس عن خطيبهالاحظ متابعو الفنانة الشابة رنا رئيس حذف صورها مع خطيبها يسري عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، ليكشف مدير أعمالها أن تم الانفصال قائلًا: "تم الانفصال، وكل شيء قسمة ونصيب".
وفي نوفمبر الماضي فاجأ يسري علي رنا رئيس أثناء استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي" ليتقدم لها أمام الملايين من المشاهدين، فخلال الحلقة التي شهدت تفاعلًا كبيرًا من جانب الجمهور، سألت الإعلامية منى الشاذلي الفنانة رنا رئيس عن حالتها العاطفية، وقبل الشروع في الحديث عن مشروع الارتباط، خرج من بين الجمهور المشارك للتقدم لخطبتها.
وبعد ذلك نشرت الفنانة رنا رئيس خطوبتها من يسري علي، في أجواء عائلية بمنزلها، متألقة بفستان أبيض وبحضور الفنان حلمي عبد الباقي.
فريق عمل “أبطال حريم كريم”أحدث أعمال رنا رئيسوعلى الجانب الفني، شاركت الفنانة رنا رئيس في فيلم "أولاد حريم كريم"، بطولة الفنان مصطفى قمر، والذي عرض في موسم أفلام صيف 2023، وشارك في العمل كل من: بشرى، بسمة، تيام قمر، علا غانم، داليا البحيري، وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رنا رئيس إنفصال رنا رئيس الفنانة رنا رئیس یسری علی
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للزوجة أخذ وسائل منع الحمل بغير موافقة الزوج؟.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم أخذ الزوجة وسائل منع الحمل بلا إذن من الزوج أو معرفة؟ وكذلك إعطاؤها للزوجة بدون علمها؟.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه لا يجوز شرعًا للزوجة أخذ وسيلة من وسائل منع الحمل المؤقتة بدون إذن زوجها، كما أنه لا يجوز للزوج أن يتغافلها ويجعلها تتناول ما يمنع عنها الحمل دون علمها وإذنها؛ لأن طلبَ الولد حقٌّ لكلٍّ منهما، فلا يحقّ لأحدهما أن ينفرد بتحديد النسل، لكن بالتشاور، إلا إذا كان ذلك لحاجة شرعية؛ كأن تتضرر الزوجة بالحمل ولا يكترث الزوج لذلك، أو كان فاسقًا ماجنًا وكانت ترجو الانفصال، وهو كذلك إن كان في بيئة يخاف على ذريته من الفساد.
وفطر الله الخلق على حب النسل؛ قال تعالى: ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ﴾ [آل عمران: 14]، وأخبرنا أن من صفوته من خلقه من طلب ذلك، فحكى عن زكريا عليه السلام قوله: ﴿رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ﴾ [الأنبياء: 89]، وحكى عن إبراهيم عليه السلام قوله: ﴿رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ﴾ [الصافات: 100].
ويروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يعزل عن الحرة إلا بإذنها" أخرجه ابن ماجه، وله شواهد موقوفة عن ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهما، وهو قول سعيد بن جبير وعكرمة وعطاء؛ كما في "مصنف عبد الرزاق" و"السنن الكبرى" للبيهقي.
وتابعت: لكن إن كان هناك أسباب شرعية جاز لطرف أن ينفرد بذلك، كتضرر الزوجة بالحمل وعدم اكتراث الزوج لذلك، أو كان فاسقًا ماجنًا وكانت ترجو الانفصال، وهو كذلك إن كان في بيئة يخاف على ذريته من الفساد.