أبرز الأسئلة عن خدمة تسلم جواز السفر بعد تجديده إلكترونيًا
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أتاحت المديرية العامة للجوازات خدمة تسلم وتفعيل جوازات سفر المواطنين عبر زيارة أحد فروعها بعد تجديده إلكترونيًا، ويشترط إحضار الجواز القديم لفحصه، مع إمكانية الفحص والتفعيل من خلال المنافذ الدولية عند السفر.
ونشرت الجوازات من خلال حسابها على منصة إكس، أبرز الأسئلة الشائعة حول الخدمة، للرد على استفسارات المستفيدين:
أخبار متعلقة إتاحة تسلّم جواز السفر من الإدارات والفروع بعد تجديده إلكترونيًاإصدار 17676 قرارًا بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود"الجوازات" تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة اليوم الوطنييمكن للمواطن تسلّم جواز سفره من إدارات الجوازات والفروع بعد تجديده إلكترونيًا.
يمكن متابعة حالة الطلب بعد الدخول عليه، واختيار "تفاصيل الطلب".
هل أستطيع اختيار أي فرع من فروع الجوازات لتسلم الجواز بعد تجديده؟نعم يمكن اختيار أحد فروع الجوازات الظاهرة في قائمة اختيار الفروع أثناء تجديد جواز السفر.
هل يمكنني تفعيل الجواز في منفذ المغادرة؟نعم يمكن ذلك ويتطلب إحضار الجواز القديم عند موظف الجوازات في منفذ المغادرة أو أي فرع للجوازات.
أرغب في إصدار جواز سفر جديد، هل يلزمني تفعيل الجواز؟هذا الإجراء يطبق على عملية تجديد جواز السفر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الجوازات السعودية جواز السفر خدمة تجديد تفعيل بعد تجدیده إلکترونی ا جواز السفر
إقرأ أيضاً:
الدخول إلى الجزائر بـ”الفيزا” لحاملي الجواز المغربي
كشفت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أن تأشيرة الدخول إلى التراب الوطني إلزامية لجميع المواطنين الأجانب الحاملين لجوازات سفر مغربية
وحسب بيان لوزارة الخارجية، فإن الحكومة الجزائرية تقرر إعادة العمل الفوري بالإجراء الخاص بضرورة الحصول على تأشيرة الدخول إلى التراب الوطني. على جميع المواطنين الأجانب الحاملين لجوازات سفر مغربية.
وأضافت الوزارة، أن الجزائر التي لطالما إلتزمت بقيم التضامن والحفاظ على الروابط الإنسانية والعائلية التي تجمع بين الشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي. تفادت، منذ إعلانها قرار قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية في أوت 2021، المساس بحرية وسيولة تنقل الأشخاص.
وأوضحت الوزارة، أن النظام المغربي الذي أساء استغلال غياب التأشيرة بين البلدين، انخرط، وللأسف الشديد، في أفعال شتى تمس باستقرار الجزائر وبأمنها الوطني، فقام بتنظيم، وعلى نطاق واسع، شبكات متعددة للجريمة المنظمة والاتجار بالمخدرات والبشر، ناهيك عن التهريب والهجرة غير الشرعية وأعمال التجسس، فضلا على نشر عناصر استخباراتية صهيونية من حملة الجوازات المغربية للدخول بكل حرية للتراب الوطني
كما أن هذه التصرفات تشكل تهديدا مباشرا لأمن البلاد وتفرض مراقبة صارمة للدخول والإقامة على التراب الوطني على مستوى جميع النقاط الحدودية. حيث يتحمل النظام المغربي وحده مسؤولية المسار الحالي لتدهور العلاقات الثنائية بفعل تصرفاته العدائية والعدوانية ضد الجزائر