مع قرب نفاد الأدوية.. "الصحة الفلسطينية" تطلق نداء استغاثة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أطلقت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، نداء استغاثة للمجتمع الدولي، للتدخل العاجل، لإيصال إمدادات الأدوية والوقود للمستشفيات، خاصة مع قرب نفاد معظم المستلزمات الطبية الخاصة بإسعاف جرحى العدوان الإسرائيلي، المستمر على قطاع غزة لليوم الخامس على التوالي.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 60% من ضحايا العدوان من النساء والأطفال، مشيرة إلى استشهاد نحو 500 طفل وامرأة نتيجة الغارات والقصف الإسرائيلي، الذي يستهدف الأماكن المأهولة بالسكان.
#الخارجية_الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال أسلحة محرمة دولياً في #غزة#طوفان_الأقصى | #فلسطين | #اليومhttps://t.co/akJd6QDMfR— صحيفة اليوم (@alyaum) October 11, 2023العدوان على غزة
أشارت إلى أن جميع الأسرة في المستشفيات نفدت، ولا قدرة لدى المراكز الطبية والصحية على استقبال المزيد من الجرحى، الذين يسقطون تباعاً، إثر الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة المستمرة على غزة .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة الأدوية العدوان على غزة غزة طوفان الأقصى أخبار العرب الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.