مع قرب نفاد الأدوية.. "الصحة الفلسطينية" تطلق نداء استغاثة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أطلقت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، نداء استغاثة للمجتمع الدولي، للتدخل العاجل، لإيصال إمدادات الأدوية والوقود للمستشفيات، خاصة مع قرب نفاد معظم المستلزمات الطبية الخاصة بإسعاف جرحى العدوان الإسرائيلي، المستمر على قطاع غزة لليوم الخامس على التوالي.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 60% من ضحايا العدوان من النساء والأطفال، مشيرة إلى استشهاد نحو 500 طفل وامرأة نتيجة الغارات والقصف الإسرائيلي، الذي يستهدف الأماكن المأهولة بالسكان.
#الخارجية_الفلسطينية تدين استخدام الاحتلال أسلحة محرمة دولياً في #غزة#طوفان_الأقصى | #فلسطين | #اليومhttps://t.co/akJd6QDMfR— صحيفة اليوم (@alyaum) October 11, 2023العدوان على غزة
أشارت إلى أن جميع الأسرة في المستشفيات نفدت، ولا قدرة لدى المراكز الطبية والصحية على استقبال المزيد من الجرحى، الذين يسقطون تباعاً، إثر الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة المستمرة على غزة .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة الأدوية العدوان على غزة غزة طوفان الأقصى أخبار العرب الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"
أعلن متحدث تصنيف وزارة الطاقة الأمريكية لكوريا الجنوبية دولة "حساسة"، بعد أن فرض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، الأحكام العرفية لفترة وجيزة ووسط حديث عن احتمال تطوير سيول أسلحة نووية.
وذكرت وزارة الطاقة في رد مكتوب على استفسارات أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن وضعت كوريا الجنوبية في أدنى مستوى على قائمة الدول الحساسة في يناير (كانون الثاني) قبل مغادرة بايدن منصبه. ولم توضح الوزارة سبب الإضافة ولم تُشر إلى ميل الرئيس الحالي دونالد ترامب لإلغاء هذه الخطوة.The U.S. Department of Energy (DOE) has classified South Korea as a “sensitive country”, restricting cooperation in nuclear technology, artificial intelligence (AI), quantum science, and advanced computing.
This is the first time South Korea has been placed in this category.… pic.twitter.com/TFsyzEfUsF
وذكرت تقارير إعلامية أن هذا التصنيف سيدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل (نيسان). وقالت وزارة الخارجية في سيول إن الحكومة تأخذ الأمر على محمل الجد وتتواصل بشكل وثيق مع واشنطن.
وحسب وثيقة في 2017 منشورة على موقع وزارة الطاقة الإلكتروني، تشمل قائمة الوزارة للدول الحساسة الصين، وتايوان، وإسرائيل، وروسيا، وإيران، وكوريا الشمالية، مع تصنيف الأخيرتين "إرهابيتان".
وكان الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، ووزير الدفاع آنذاك كيم يونغ هيون من بين مسؤولين أثاروا احتمال اضطرار سيول للسعي إلى امتلاك أسلحة نووية وسط مخاوف من برنامج أسلحة بيونغ يانغ والقلق على التحالف مع الولايات المتحدة.
وتراجع يون عن تصريحاته عن برنامج الأسلحة النووية بعد التفاوض مع بايدن على اتفاقية مبرمة في 2023 تقضي بأن تحيط واشنطن سيول علماً بخططها لردع أي واقعة نووية في المنطقة والرد عليها. في المقابل، جددت سيول تعهدها بتجنب امتلاك قنبلة نووية وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي.
لكن هذا لم يكن كافياً لتخفيف شكوك سيول في الالتزامات الأمريكية بالدفاع عنها، وقال وزير الخارجية تشو تاي يول الشهر الماضي إن الأسلحة النووية ليست أمراً مستبعداً تماماً.