كشف مركز أبوظبي للغة العربية القوائم القصيرة في فروع الفنون، والإصدارات الشعرية، والمجاراة الشعرية، لجائزة كنز الجيل في دورتها الثانية، التي تحتفي بالإبداع والمبدعين وتُكرم الشعر النبطي دراسةً وفناً وشعراً، وضمت القائمة 15 عملاً من الإمارات، والمغرب، والجزائر، والأردن، وبريطانيا، والسعودية، والكويت.

واشتملت القائمة القصيرة لفرع الفنون 5 لوحات فنية: "دنيا محلا وطرها" للفنّان تفردين عبد الله من المغرب، و"الأصيل" للفنّان خالد سباع من الجزائر، و"فيها زهت الأنوار" للفنّان منتصر فتحي من الأردن، و"كل يوم بي تكبر غلاتك وألقاك دوم بعيني تْزين" للفنّان محمد شلبي من الأردن، و"خيمة من حطبتين وقماش، ربت أجيال بالذهب تنقاس" للفنّان أنس سوالم من بريطانيا.
وفي القائمة القصيرة لفرع الإصدارات الشعرية تتنافس 5 أعمال هي دواوين "وطني" للشاعر علي الخوار من الإمارات، الصادر عن دار مداد للنشر والتوزيع في 2022؛ و "نبض"، للشاعر محمد المرزوقي من الإمارات،  عن دار كلمن للنشر في 2023؛ و"وهل تعلم"، للشاعر د. عبد العزيز المسلم من الإمارات، الصادر عن دار كلمن للنشر في 2020؛ و"سطوع القمرة"، للشاعرة سلامة الأحبابي المعروفة بـقمرة من الإمارات، عن دائرة الثقافة، حكومة الشارقة في 2018؛ و"عشق يتجدد"، للدكتور عبد الله بلحيف النعيمي من الإمارات، الصادر عن دار ملهمون في 2022.
أما القائمة القصيرة لفرع المجاراة الشعرية فتضم قصائد "دنيا محلا وطرها"، للشاعر عبيد الكعبي من الإمارات، و"فتنة عصرها"، للشاعر فهد الظفيري من الكويت، و"جنّة" للشاعرة ماجدة الجراح من الأردن، و "قدوة الشعار" للشاعر علي عسيري المشهور بعلي السبعان، من السعودية، و"بوح الأبرار"، للشاعر عبد الله العنزي من السعودية.
وحجبت جائزة فرع الترجمة لهذا العام، ويُذكر أن هذه الدورة من جائزة كنز الجيل شهدت تنوعاً كبيراً وثراءً في المشاركات، حيث تلقت 264 ترشيحاً في فروعها الستة من 27دولة، 17 منها عربية، بنمو 13% مقارنة مع الدورة الأولى التي استقبلت 234 مشاركة. كما شهدت دورة 2023 مشاركة دول جديدة مثل الصين، وجزر القمر، والفلبين، وتركيا، والمملكة المتحدة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة من الإمارات عن دار

إقرأ أيضاً:

خالد بن محمد بن زايد: المواهب الإماراتية الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية الوطنية

 

 

 

 

 

 

زار سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، مكاتب التداول التابعة لمجموعة أدنوك في سوق أبوظبي العالمي، حيث اطّلع على أبرز إنجازات شركتَي “أدنوك التجارية” و”أدنوك للتجارة العالمية”.

والتقى سموّه، خلال الزيارة، عددا من خريجي”أكاديمية أدنوك للتجارة والتداول”، الذين يسهمون في خلق إيرادات جديدة، من خلال دعم جهود “أدنوك” الهادفة إلى التوسُّع في أسواق الطاقة الجديدة، مؤكِّدا أهمية دور الشركتين في ترسيخ مكانة أبوظبي مركزا عالميا للتداول، وتعزيز نموّ دولة الإمارات في أسواق الطاقة الجديدة، وتنويع الاقتصاد لدفع عجلة التنمية المستدامة في إمارة أبوظبي ودولة الإمارات.

واطّلع سموّه على إنجازات شركتَي “أدنوك التجارية” و”أدنوك للتجارة العالمية”على صعيد رفد الكفاءات والكوادر الوطنية بالمهارات والخبرات التي تؤهلهم للعمل في أسواق التداول العالمية، مؤكِّدا اهتمام القيادة الرشيدة بدعم المواهب الإماراتية الشابة باعتبارهم الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية الوطنية، وحرصها على إعطاء الأولوية للاستثمار في تنمية مهاراتهم وكفاءاتهم في المجالات الاستراتيجية الرئيسية؛ للإسهام في تعزيز جهود التنمية المستدامة في دولة الإمارات مستقبلا.

وكانت مجموعة أدنوك قد أطلقت شركتَي “أدنوك التجارية” و”أدنوك للتجارة العالمية” خلال عام 2020، للإسهام في خلق إيرادات جديدة؛ كما وسَّعت المجموعة نشاطات مكاتب التداول التابعة لها لتشمل المنتجات المكررة مثل البنزين ووقود الطائرات والديزل والنافتا، والنفط الخام، والغاز البترولي المسال، والغاز الطبيعي المسال، والوقود الحيوي، والكبريت، والكربون؛ بهدف دعم النموّ الاقتصادي في دولة الإمارات وتعزيز حضورها في أسواق الطاقات الجديدة.

ويعمل في “أدنوك التجارية” و”أدنوك للتجارة العالمية” أكثر من 100 متداول إماراتي، فيما يشارك عدد إضافي من المواطنين حالياً في دورات تدريبية في مجال التجارة والتداول في “أكاديمية أدنوك للتجارة والتداول”.

وتتولى الكوادر الإماراتية مهام ومسؤوليات التداول الأساسية، التي تشمل عقود التأجير، وتداول أدوات التحوّط من المخاطر، وعقود النفط الخاصة بطرف ثالث، والأدوات المالية المشتقة.

واعتمد سموّه خطط توسعة أعمال ونشاطات “أدنوك” في مجالات التداول والتجارة، للإسهام في دعم أمن الطاقة العالمي، وترسيخ مكانة دولة الإمارات مساهما رئيسيا في تجارة وتداول منتجات الطاقة على المستوى الدولي.

وكانت “أدنوك” قد أسَّست مكتبا للتجارة والتداول في سنغافورة، وتخطط لتوسعة عملياتها التجارية عبر تأسيس مكاتب أخرى في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.

وتستفيد كلٌّ من “أدنوك التجارية” و”أدنوك للتجارة العالمية” من تطبيقات وحلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة في إدارة المخاطر، وخلق القيمة، وضمان الدقة بنسبة 100% في عمليات التجارة والتداول التي تتم مع الأطراف الأخرى. وتختص “أدنوك للتجارة العالمية” بتداول المنتجات المكررة من “أدنوك” ومصادر أخرى، بينما ينصب تركيز “أدنوك التجارية” على تجارة وتداول النفط الخام والغاز الطبيعي المسال في “بورصة أبوظبي إنتركونتيننتال للعقود الآجلة”، وهي بورصة مستقلة للعقود الآجلة يتم من خلالها تداول مشتقات العقود الآجلة لخام “مربان”.وام


مقالات مشابهة

  • خالد بن محمد بن زايد: المواهب الإماراتية الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية الوطنية
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظِّم (شهر اللغة العربية في جمهورية الهند)
  • الإمارات.. طقس الغد صحو نهاراً ورطب ليلاً
  • فيديو | خالد بن محمد بن زايد يعتمد خطط توسعة أعمال ونشاطات «أدنوك»
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظِّم شهر اللغة العربية في الهند
  • شرطة أبوظبي تطلق الباقات المميزة لتأهيل السائقين
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُعلن انتهاء مدة الترشيح لـ (جائزته في دورتها الثالثة)
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُعلن انتهاء مدة الترشيح لجائزته
  • حزب الجيل الديمقراطي يعرض مطالبه على الحكومة الجديدة.. دعم الصناعة أولوية
  • ناصر نايف: نحن جيل الفنانين المحظوظين بسبب النقلة الفنية الكبيرة بالمملكة