شكوك حول مشاركة ميسي مع "التانغو"
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال مدافع منتخب الأرجنتين، نائويل مولينا، إنه يرى نجم المنتخب، ليونيل ميسي، بحالة جيدة، لكنه يعتقد أنه بحاجة لتنظيم الأحمال البدنية، خاصة وأنه تعافى لتوه من الإصابة.
وكان ميسي (36 عاماً) تعافى لتوه من إصابة بتمزق في عضلة الفخذ اليسرى الخلفية مع فريقه إنتر ميامي الأمريكي.
وقال مولينا "ميسي تعافى للتو من إصابة ويحتاج لتنظيم الأحمال، وبعدها سيقرر هو مع المدرب (ليونيل سكالوني) مسألة المشاركة من عدمها".
وشارك ميسي في مواجهة فريقه الأخيرة بالقسم الشرقي أمام سينسيناتي والتي خسرها إنتر ليفشل في التأهل للأدوار الإقصائية للدوري الأمريكي، بعد غياب دام 17 يوماً بسبب الإصابة.
وأضاف لاعب أتلتيكو مدريد وصاحب الـ25 عاماً "أنا رأيته بحالة جيدة، شارك معنا في التدريبات في مساحات مصغرة، وهو بحالة جيدة للغاية".
كما أشاد اللاعب صاحب الـ25 عاماً بالأجواء في بلاده "من الرائع دوماً بالنسبة لنا التواجد هنا وسط مشجعينا"، حيث تستعد الأرجنتين لاستقبال باراغواي على ملعب مونومنتال الخميس بالجولة الثالثة من التصفيات، علماً بأن "التانغو" يتقاسم صدارة الجدول مع البرازيل ولكل منها ست نقاط من انتصارين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميسي ليونيل ميسي منتخب الأرجنتين التانغو الإصابة
إقرأ أيضاً:
شكوك تلف تحرير الشام بسوريا من الخليج للدول المجاورة.. محلل يشرح لـCNN
(CNN)—أبرز مدير التوعية في معهد الشرق الأوسط، فراس مقصد، عددا من الشكوك والمخاوف التي تنظر إليها الدول المجاورة لسوريا ودول الخليج فيما يتعلق بوصول هيئة تحرير الشام إلى السلطة وما ستفعله في مستقبل سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وأوضح مقصد في مقابلة مع CNN: "كما تعلمون، لقد تحدثت مع بعض أكبر المتشككين في النظام الجديد في دمشق، أي هيئة تحرير الشام، سواء كان ذلك في الخليج أو حتى هنا بالقرب من حدودهم، وأولئك الذين كانوا متشككين للغاية يشيرون إلى الحمض النووي للنظام الجديد، وهو نظام جهادي ويأتي من تنظيم القاعدة.."
وتابع: "هناك دلائل على أن الاهتمام الأساسي الآن بالنسبة للجولاني، والأولوية الأساسية له ستكون محلية، ولكن مع ذلك، هناك أيضًا قلق"، مشيرا إلى أن "الدولة (سوريا) لطالما وصفت دمشق نفسها بأنها القلب النابض للقومية العربية، وأنها وريثة السلالة الأموية، السلالة الإسلامية والعربية المشهورة ومقرها دمشق".
وعن التدخل الأجنبي، قال مقصد: "هناك هيمنة تركية وأيضًا إسرائيلية، التي توغلت أكثر في جنوب سوريا، على بعد 20 كيلومترًا فقط أو نحو ذلك الآن من العاصمة السورية، وهذه حقائق مقلقة للغاية بالنسبة للدول العربية المحيطة بسوريا، وأعتقد أنه في الأيام والأسابيع المقبلة، سنشهد بعض المظاهرات العربية، سواء لإشعار الجولاني بخلفيته الجهادية، وأيضًا لمحاولة إعادة تأكيد النفوذ العربي في دمشق".
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26